تصويت جديد في مجلس الأمن يدعو لوقف فوري لإطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
يصوت مجلس الأمن الدولي مجددا، الإثنين، على مشروع قرار يدعو لوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
وسيتم التصويت على المشروع الذي أعده العديد من أعضاء مجلس الأمن غير الدائمين مساء اليوم، الإثنين، وفق وكالة "وفا"، في ظل توقعات لاستخدام الولايات المتحدة حق النقص "الفيتو" ضد مشروع القرار، كونها ما زالت تدعم الحرب الدموية في قطاع غزة، تحت ذريعة تحقيق أهدافها بالقضاء على حركة حماس.
وكانت روسيا والصين قد استخدمتا، الجمعة الماضية، حق النقض "الفيتو" على مشروع قرار أمريكي في مجلس الأمن الدولي، بشأن غزة، لم يتضمن أي دعوة مباشرة لوقف إطلاق النار، بل يشير إلى دعمه للجهود الدولية الجارية لتأمين وقف إطلاق النار.
ومنذ بدء العدوان على غزة، في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، استخدمت واشنطن حق النقض "الفيتو" ضد ثلاثة مشاريع قرارات، كان اثنان منها يطالبان بوقف فوري لإطلاق النار.
ويتواصل العدوان على قطاع غزة لليوم الـ171 على التوالي، فيما ارتفعت حصيلة الشهداء إلى نحو 32 ألفا و226 شهيدا، و74 ألفا و518 مصابا، غالبيتهم من النساء والأطفال، إضافة إلى آلاف الضحايا الذين ما زالوا تحت الأنقاض.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية مجلس الأمن مشروع قرار غزة فلسطين غزة مجلس الأمن وقف النار مشروع قرار المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
أمريكا تستخدم الفيتو ضد مشروع قرار في مجلس الأمن لوقف إطلاق النار بغزة.. وفرنسا وبريطانيا تُعلقان
(CNN)-- استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد قرار لمجلس الأمن الدولي يدعو إلى وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في غزة، بحجة أنه لا يربط بشكل كاف وقف إطلاق النار بالإفراج الفوري عن الرهائن في القطاع.
وقال نائب السفير الأمريكي للأمم المتحدة روبرت وود: " لقد أوضحنا طوال المفاوضات أننا لا نستطيع دعم وقف إطلاق النار غير المشروط الذي فشل في إطلاق سراح الرهائن. لأنه، كما دعا هذا المجلس في السابق، فإن نهاية دائمة للحرب يجب أن تأتي مع إطلاق سراح الرهائن. وهذان الهدفان الملحان مرتبطان ارتباطًا وثيقًا. لقد تخلى هذا القرار عن تلك الضرورة، ولهذا السبب لم يكن بوسع الولايات المتحدة أن تدعمه".