منح للطلاب في المدرسة الفندقية المصرية الألمانية بالجونة.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أعلنت الإدارة المركزية المدارس التعليم الفني في وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، تقديم منح دراسية للدراسة بالمدرسة الفندقية المصرية الألمانية بالجونة للطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية.
منح دراسية للدراسةوأكدت وزارة التعليم، أنّ أولويات القبول ترتكز على الطلاب الذين ينتمون لأسر محدودة ومعدومة الدخل مع الأفضلية لمستفيدي «تكافل وكرامة» وتغطي المنحة مصروفات الدراسة والإعاشة يسكن الطلبة طوال مدة الدراسة بالمدرسة لكل طالب يتم قبوله طبقا لمعايير المنحة.
وأضافت وزارة التربية والتعليم، أنّ شروط المنح الدراسية تتمثل في ما يلي.
- الحصول على الشهادة الإعدادية العامة للعام 2024.
- اجتياز الاختبارات والمقابلة الشخصية التي تجريها المدرسة ومؤسسة ساويرس مع الطالب .
- اجتياز الكشف الطبي الذي يبين أنّ الطالب خالٍ من الأمراض المعدية والمزمنة.
- وجود احتياج مادي لأسرة الطالب.
- يتم التسجيل للطلاب الراغبين والذين تنطبق عليهم الشروط السابقة من خلال الرابط التالي : https://bit.ly/ghs24cohort
- آخر مواعد للتسجيل في المنح الدراسية 31-3-2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم وزارة التربية والتعليم منح دراسية منح دراسية للدراسة الشهادة الإعدادية
إقرأ أيضاً:
تسارع الثورة التكنولوجية.. الصين تدرج الذكاء الاصطناعي بالمناهج الدراسية
في خطوة تعكس التسارع الكبير في الثورة التكنولوجية، أعلنت الصين عن إدراج الذكاء الاصطناعي ضمن المناهج الدراسية للمدارس الابتدائية والثانوية ابتداءً من العام المقبل.
وفي تقرير مصور بعنوان "تسارع الثورة التكنولوجية.. الصين تدرج الذكاء الاصطناعي ضمن المناهج الدراسية" على قناة القاهرة الإخبارية، أُعلن عن القرار الذي يُعد جزءًا من استراتيجية طموحة تهدف إلى إعداد جيل جديد قادر على التعامل مع التقنيات الحديثة.
ويشمل ذلك تدريس الذكاء الاصطناعي كمادة مستقلة أو دمجه ضمن مقررات العلوم والتكنولوجيا، بهدف تعزيز مهارات الطلاب في التفكير الإبداعي والتحليل المنطقي.
من خلال هذه الخطوة، تسعى بكين إلى ترسيخ مكانتها كقوة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، لا سيما بعد النجاح الكبير الذي حققه روبوت المحادثة "ديب سيك" الذي تفوق على نماذج غربية بارزة بفضل إمكانياته المتطورة وتكلفته التشغيلية المنخفضة.
هذا الإنجاز يعكس مدى التقدم الكبير الذي أحرزته الصين في هذا المجال الذي أصبح يشكل ركيزة أساسية في الاقتصاد العالمي.
المبادرة الصينية لا تقتصر فقط على التعليم المدرسي، بل تمتد أيضًا إلى تعزيز التعاون بين الجامعات والمؤسسات البحثية، بهدف تطوير كوادر شابة قادرة على الإبداع والابتكار في مجالات التكنولوجيا الحديثة.
ومع هذا التقدم السريع، يطرح المراقبون سؤالًا مثيرًا: هل سيصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا أساسيًا من المناهج الدراسية على مستوى العالم، أم أنه سيظل محصورًا في الدول الرائدة تكنولوجيًا؟