الأمير فيصل بن خالد يرفع الشكر للقيادة على الدعم السخّي لحملة “جود المناطق”
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
المناطق_متابعات
رفع صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – على تبرعهما السخي بمبلغ 150 مليون ريال لحملة جود المناطق.
وأكد سموه بأن دعم القيادة لحملة “جود المناطق” يجسد حرص القيادة على تعزيز العمل الخيري، واهتمام ولاة الأمر – حفظهم الله – بأبنائهم المواطنين والأسر الأشد حاجة في قطاع الإسكان، ويأتي امتدادًا لرعاية الدولة لأعمال الخير والإحسان، وتعزيز التكافل الاجتماعي في شهر الخير والعطاء.
أخبار قد تهمك نائب أمير مكة المكرمة يرفع الشكر للقيادة الرشيدة على الدعم السخي لحملة جود المناطق 25 مارس 2024 - 12:51 صباحًا أمير مكة المكرمة يرفع الشكر للقيادة الرشيدة على الدعم السخي لحملة جود المناطق 25 مارس 2024 - 12:48 صباحًاوقال الأمير فيصل بن خالد : “هذا الدعم الكريم يؤكد اهتمام القيادة الرشيدة بكل ما يدعم العمل الخيري ويعد استمرارًا لمسيرة من المبادرات الخيرية المتوالية التي تهدف لتوفير احتياجات الأسر الأشد حاجة، وذلك من خلال الحملات الوطنية التي تم تسخير التقنيات الحديثة لإنجاحها، والدعم الكبير من القيادة لهذه الحملات الوطنية والمنصات الموثوقة ومنها منصة “جود الإسكان” ومنصة “إحسان” والتي تأتي معززة للدور الريادي للمملكة في أعمال الخير والعطاء.
وسأل سموه – العلي القدير -، أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يجزل لهما المثوبة على دعمهما واهتمامها الكبير بأعمال الخير، ويديم على هذا الوطن الأمن والرخاء في ظل القيادة الرشيدة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جود المناطق جود المناطق
إقرأ أيضاً:
الشعب الجمهوري: حشود العريش تجدد الدعم للقيادة السياسية في رفض التهجير
أكد الدكتور أحمد حلمي عبد الصمد، أمين مساعد حزب الشعب الجمهوري بالجيزة، أن الحشود المتواجدة في مدينة العريش لدعم القضية الفلسطينية ورفض التهجير ومساندة القيادة السياسية في ملف الأمن القومي، تحمل رسائل للعالم بتوحيد موقف الشعب المصري ضد مخططات التهجير.
أهمية الدور المصري المحوري في المنطقةوقال "حلمي"، في تصريحات صحفية اليوم، إن الزيارة التاريخية التي يقوم بها الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مدينة العريش تعكس بوضوح أهمية الدور المصري المحوري في المنطقة، وتجسد التزام القيادة السياسية المصرية بدعم القضية الفلسطينية ورفض كل محاولات تهجير أبناء الشعب الفلسطيني من أرضه.
وأوضح عبد الصمد، أن هذه الزيارة تمثل رسالة سياسية قوية إلى المجتمع الدولي مفادها أن مصر لن تقف مكتوفة الأيدي أمام ما يعانيه الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن التحرك المشترك بين مصر وفرنسا يعكس توافقًا دوليًا متزايدًا على ضرورة وقف إطلاق النار الفوري، وإنهاء معاناة المدنيين، وفتح الباب أمام جهود السلام.
إطلاق نداء مشترك من الرئيسين السيسي وماكرونوشدد أمين مساعد الحزب على أن إطلاق نداء مشترك من الرئيسين السيسي وماكرون بوقف إطلاق النار، والدعوة للحل السلمي، يأتي في توقيت بالغ الدقة، ويبرز الدور الدبلوماسي النشط الذي تلعبه مصر على المستويين الإقليمي والدولي، من خلال التواصل المستمر مع الأطراف كافة، والتأكيد على ثوابت الموقف المصري الرافض للتهجير القسري، والداعم لإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
واختتم عبد الصمد بيانه مؤكدًا أن هذه الزيارة تحمل دلالات عميقة، ليس فقط على صعيد دعم غزة، بل أيضًا على مستوى التأكيد على السيادة المصرية على أرض سيناء، واعتبار العريش نقطة ارتكاز في العمل الإنساني والدبلوماسي تجاه القضية الفلسطينية.