ميناء دمياط يستقبل 18 ألف طن قمح و2364 رأس ماشية «عجول تسمين»
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
استقبل ميناء دمياط 11 سفينة خلال 24 ساعة، بينما غادر 9 أخرى، ووصل إجمالي عدد السفن الموجودة في الميناء 42 سفينة، وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 17 ألفا و606 آلاف طن تشمل 986 طن كلينكر و208 طن كحول و8265 طن يوريا و3055 طن أسمنت معبأ و1950 طن مولاس و3142 طن بضائع متنوعة.
حركة الوارد من البضائعوأوضحت أن حركة الوارد من البضائع العامة بلغت 55 ألفا و339 طنا تشمل 18 ألفا و404 أطنان قمح و10 آلاف و800 طن خردة و4791 طن حديد و909 طن ذرة و2600 طن سلاج و1114 طن خشب زان و785 طن كسب عباد و4950 طن كسب فول صويا و5340 طن بضائع متنوعة و2364 رأس ماشية «عجول تسمين» بإجمالي وزن 646 طن.
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 901 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 309 حاوية مكافئة في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2892 حاوية مكافئة، ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 68 ألفا و840 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 142 ألفا و72 طنًا.
كما غادر 3 قطارات بحمولة إجمالية 3897 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا والقليوبية وكوم أبو راضي، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا 5210 شاحنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البضائع ميناء دمياط الحاويات السفن
إقرأ أيضاً:
محكمة الاستئناف تحدد مصير الإعلامى اللبناني نيشان بعد حكم حبسه شهرا
تحدد محكمة مستأنف القاهرة الاقتصادية، خلال أيام مصير الإعلامي نيشان أرتين، بعد تقدم محاميه بالاستئناف على حكم حبسه شهر وكفالة 5 آلاف جنيه، وغرامة 50 ألف جنيه، بتهمة سب وقذف الإعلامية ياسمين عز.
ويواجه الإعلامي اللبناني نيشان، ثلاث سيناريوهات قضائية مختلفة، وهي تأييد الحكم الصادر من المحكمة بحبس شهرا، أو تخفيف الحكم، أو إلغاء الحكم الصادر والقضاء ببراءته.
كانت قضت المحكمة الاقتصادية بالقاهرة، بمعاقبة الإعلامي اللبناني نيشان أرتين، بتهمة سب وقذف الإعلامية ياسمين عز، بحبسه شهر وكفالة 5 آلاف جنيه، وتغريمه مبلغ 50 ألف جنيه.
وكشفت أوراق القضية أن الإعلامي اللبناني تعمد مضايقة ياسمين عز ووصفها بعبارات خادشة ومخلة بقيمتها وشخصها، عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وكانت نيابة وسط القاهرة الكلية، قد أحالت المتهم إلى المحاكمة، بعد انتهاء التحقيقات وثبوت تعديه بالسب والقذف تجاه المجني عليها.
مشاركة
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا