مصطفى عمارة: القطن المصري كان ثروة قومية للبلاد وهوالأفضل في العالم.. فيديو
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
قال مصطفى عمارة رئيس بحوث المعاملات الزراعية والمتحدث الإعلامي بمعهد القطن، إن محصول القطن كان بمثابة ثروة قومية للبلاد في فترة من الفترات الماضية، والضامن الوحيد لشراء السلاح وبناء السد العالي، فضلا عن مساهمته بشكل كبير في الدخل القومي للبلاد.
القطن يعمل به نحو 25% من العمالة الزراعية
وأضاف مصطفى عمارة خلال لقائه مع برنامج «صباح البلد» المذاع على قناة صدى البلد، والذي يرأس تحريره الكاتب الصحفي أحمد حمدي، أن القطن يعمل به نحو 25% من العمالة الزراعية الموجودة في مصر، ويساهم بأكثر من 13% من دخل الأقتصادي للميزان التجاري، معلقًا: «طول عمره بيتمز بأنه رقم 1 في العالم من حيث الجودة».
وأشار رئيس بحوث المعاملات الزراعية، إلى أن مجلس الوزراء قام بعمل دراسة شاملة لجميع المشكلات التي تواجه قطاع القطن منذ 2011، وتمكن من خلال هذه الدراسة من معرفة نقاط الضعف، ووضح خطة استراتيجية كبيرة للنهوض بمحصول القطن في 3 محاور (الزراعة - التسويق والتجارة - التصدير).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القطن محصول القطن السد العالى مصر الزراعة
إقرأ أيضاً:
المصري الديمقراطي يحتفي باليوم العالمي للمرأة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نشرت أمانة المرأة بالحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، بيانًا احتفت خلاله باليوم العالمي للمرأة، ذكرت خلاله: في الثامن من مارس من كل عام، يحتفل العالم باليوم العالمي للمرأة، وهو مناسبة لتجديد العهد على مواصلة النضال من أجل تحقيق المساواة والعدالة الاجتماعية وتمكين المرأة في جميع المجالات.
وقال البيان: تأتي هذه المناسبة هذا العام في ظل تحديات جسيمة تواجهها النساء في العديد من دول العالم، لا سيما في فلسطين التي تعيش فيها النساء تحت وطأة الاحتلال الغاشم والقصف وفقد العائلة ودعوات التهجير، والحرمان من أبسط احتياجات الحياة من الغذاء والماء، والعلاج، كما الحال من جراء النزاعات الداخلية في السودان وما تعانيه المرأة في هذه المناطق من القمع المزدوج؛ حيث تواجه العنف والتمييز كجزء من مجتمعها، إضافة إلى الانتهاكات الجسيمة، الذي يصل لارتكاب جرائم الاغتصاب والعنف والقتل، كل هذا يحرمها من أبسط حقوقها الإنسانية ويجعل نضالها من أجل الحياة الكريمة أكثر صعوبة.
إذ نؤكد تضامننا الكامل مع كل النساء اللاتي يعانين من العنف والظلم والاستبداد، نؤكد أيضاً على ضرورة التزام المجتمع الدولي بحماية حقوق المرأة في كل مكان، وضمان تمتعها بكامل حقوقها السياسية والاقتصادية والاجتماعية دون تمييز أو اضطهاد. فالمرأة شريك أساسي في بناء المجتمعات، واستمرار تهميشها أو انتهاك حقوقها يمثل عائقًا أمام أي تقدم حقيقي نحو الديمقراطية والتنمية المستدامة.
كما نجدد التزامنا بالعمل المستمر من أجل تحقيق المساواة وتمكين المرأة، وندعو جميع الجهات الفاعلة، سواء على المستوى الوطني أو الدولي، إلى اتخاذ خطوات جادة لضمان حصول المرأة على حقوقها كاملة في كل دول العالم، وخاصة في المناطق التي تعاني من النزاعات والاحتلال.
كما نبعث بأسمى آيات التقدير لكل امرأة تناضل من أجل حقوقها، ونتمنى أن يتحقق للمرأة في كل مكان مستقبل أكثر إنصافًا وأمنا، ينعم فيه الجميع بالحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية.
وكل عام ونساء العالم عامة والمرأة المصرية نموذج التحرر والنضال عبر التاريخ بخير وآمان.