المقريف يبحث مع السفير البريطاني خلق شراكة ليبية بريطانية لدعم التّعليم
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
ليبيا – اِستعرض وزير التّربية والتّعليم في حكومة تصريف الأعمال موسى المقريف دعم تعلِيم اللغة الإنجليزية لٍطلاب مراحل التّعليم المختلفة، وذلك خِلال لقائه السّفير البريطاني لدَى ليبيا مارتن لونجدين.
اللقاء ناقش بحسب المكتب الإعلامي لوزارة التربية والتعليم خلق شراكة ليبية بريطانية لدعم التّعليم، إضافة إلى مُناقشة تأهِيل عَدد من الطّلاب لِتلقي تعلِيم حول اللغة الإنجليزية في بريطانيا.
وفِي خِتام اللقاء،سلّم السّفير البريطاني لدَى ليبيا وزير التّربية والتّعليم دعوة لِحضور مؤتمر التّعليم السّنوي الذي سَيُعقد في لندن خِلال مايو المُقبل.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الت علیم
إقرأ أيضاً:
أستاذ الجينات الوراثية بجامعة الأزهر: اللغة الإنجليزية تفتح أبواب العلم الحديث في الطب
أكد الدكتور عبيد، أستاذ الجينات الوراثية بجامعة الأزهر، أن الطلاب في كليات الطب يتخرجون وقد تعلموا كمًا كبيرًا من المصطلحات الطبية باللغة الإنجليزية.
هذه المصطلحات تعتبر جزءًا أساسيًا من دراسة الطب، نظرًا لأن الكثير من الأدوات والمعرفة الطبية العالمية تعرض باللغة الإنجليزية.
اللغة الإنجليزية تفتح أبواب العلم الحديثوأوضح الدكتور عبيد أن العلم الحديث لا يمكن فصله عن اللغة الإنجليزية. في الوقت الحالي، أصبحت اللغة الإنجليزية هي اللغة العالمية التي تستخدمها أغلب الدول لنشر الأبحاث العلمية، خاصة في مجالات الطب والعلوم الأخرى. وأضاف أن العلم الحديث يعتمد بشكل كبير على نشر الأبحاث باللغة الإنجليزية لأنها تتيح التواصل بين العلماء في مختلف أنحاء العالم، مما يسهل تبادل المعرفة والابتكار.
الإنجليزية لغة موحدة للتطورات العلميةأشار عبيد إلى أن اللغة الإنجليزية أصبحت "اللغة الأم" التي توحد كل التطورات الحديثة في مختلف فروع العلم. وأوضح أن تلك اللغة تساهم في تمكين العلماء من التعاون مع بعضهم البعض على مستوى عالمي، وتسهيل نشر الاكتشافات والابتكارات الجديدة في كافة المجالات.
الإنجليزية كمصدر أساسي للمعرفة الطبيةوفيما يتعلق بالطب، أكد عبيد أنه لا يمكن إنكار أن اللغة الإنجليزية هي مصدر أساسي للمعرفة الطبية الحديثة. فمعظم الأدوات التعليمية والأبحاث الطبية العالمية تُنشر باللغة الإنجليزية، كما أن غالبية الجامعات الرائدة في العالم تدرس الطب باللغة الإنجليزية.