RT Arabic:
2025-01-20@10:37:52 GMT

مخاوف إسرائيلية من سيناء قبل عيد الفصح

تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT

مخاوف إسرائيلية من سيناء قبل عيد الفصح

ذكرت صحيفة "ذا ماركر" الاقتصادية الإسرائيلية، أن الكثير من الإسرائيليين خائفون من أن تظل سيناء مغلقة أمامهم خلال عطلة عيد الفصح اليهودي المقبل.

إقرأ المزيد الخارجية الإسرائيلية تحذر الإسرائيليين الراغبين بالسفر إلى سيناء في عيد الفصح

وعبر التقرير عن وجود مخاوف على السياحة الإسرائيلية والطيران بسبب الأحداث الجارية في غزة.

وأوضح تقرير الصحيفة العبرية أنه سيتم تمديد ساعات فتح معبر طابا الحدودي بين مصر وإسرائيل اعتبارا من الأول من أبريل، ولكن من المشكوك فيه أن نرى طوابير طويلة على الحدود قبل عيد الفصح.

وأضافت الصحيفة العبرية أنه في هذه الأثناء، يبذل أصحاب الفنادق والمديرون التنفيذيون قصارى جهدهم لمحاولة جعل الإسرائيليين يشعرون بالأمان، على أمل عودتهم وعبور معبر طابا إلى سيناء.

وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أنه اعتبارا من 1 أبريل سيتم فتح معبر طابا على حدود سيناء مرة أخرى على مدار 24 ساعة يوميًا - بعد أن كان مفتوحًا منذ 7 أكتوبر 2023 الماضي فقط من الساعة 8:00 صباحًا حتى 5:00 مساءً، وأنه على الرغم من ذلك، لا يبدو أنه ستكون هناك طوابير طويلة عند الممر الحدودي هذا العام.

وتحذر إسرائيل مواطنيها باستمرار من السفر إلى مصر وسيناء على وجه الخصوص قبل عيد الفصح، في الوقت الذي تتصاعد فيه الأزمة في غزة.

المصدر: ذا ماراكر

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google عید الفصح

إقرأ أيضاً:

مخاوف من انتهاك إسرائيل للهدنة.. هل يصمد قرار وقف إطلاق النار في غزة؟

وقف إطلاق النار في غزة.. بعد مرور أكثر من 15 شهرا على العدوان الإسرائيلي على غزة، واستشهاد وإصابة عشرات الآلاف من المدنيين، تم التواصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس والاحتلال برعاية مصرية قطرية أمريكية، والذي يدخل حيز التنفيذ اليوم الأحد، الأمر الذي سيترتب عليه وقف المجازر الجماعية بحق الأبرياء، وفتح الطريق لإعادة إعمار القطاع الذي أشارت تقارير أممية إلى أنه سيحتاج إلى مليارات بسبب انهيار 90 من البنى التحتية والمرافق.

ومع ذلك يمارس جيش الاحتلال قصفه لمناطق متفرقة من القطاع مما أسفر عن سقوط العديد من الشهداء حتى صباح اليوم، الأمر الذي أثار مخاوف كثيرة بشأن احتمالية خرق إسرائيل لوقف إطلاق النار خلال الهدنة المرتقبة، والتي تعول الآمال عليها أن تكون بداية لوقف دائم لإطلاق النار بالقطاع.

وتبادلت إسرائيل وحماس اتهامات عديدة بشأن عرقلة إنجاز اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وسط مطالبات من الوسطاء ودول عربية بالالتزام بتنفيذ بنود الصفقة كافة.

وتكون تلك الاتهامات التي تأتي قبل بدء تنفيذ هذا الاتفاق اليوم الأحد، تثير شكوكا كبيرة في إمكانية أن يصل الاتفاق بمرحلتيه الثانية والثالثة، متوقعين أن يرضخ رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، رغم استفزازاته إلى تنفيذ المرحلة الأولى الممتدة إلى نحو 42 يوما، لأسباب متعلقة بضغوط الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وبعد أكثر من عام من الإبادة الجماعية، واقتراب تنصيب ترامب الاثنين المقبل، خلفا لجو بايدن، أسفرت جهود الوسطاء مصر وقطر والولايات المتحدة عن توقيع اتفاق على ثلاث مراحل اعتبارا من اليوم الأحد، يشمل إطلاق سراح نحو 33 رهينة في قطاع غزة، مقابل الإفراج عن ألف معتقل فلسطيني من السجون الإسرائيلية.

دمار في قطاع غزة

واتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي حماس بأنها سوف تتراجع عن أجزاء من الاتفاق، لكن القيادي بالحركة، عزت الرشق نفى ذلك تماما، موضحا تمسك حماس بالاتفاق، وسط حديث إعلام فلسطيني عن قصف إسرائيلي تواصل على أكثر من منطقة بالقطاع، أسفر عن مقتل نحو 100 شخص.

وتوعد وزير المالية اليميني المتطرف، بتسلئيل سموتريتش، بالتصويت ضد الاتفاق حال عرضه على المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر، وفق ما أفادت به قناة «الحرة» الأميركية، وسط حديث عن احتمال تأجيل النظر فيه إلى يوم الجمعة

دمار في قطاع غزة

وفي هذا السياق أكدت صحيفة معاريف الإسرائيلية الخميس الماضي، نقلا عن مصادر أنه لا يمكن لنتنياهو التراجع عن صفقة التبادل، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي في بيان إنه يجري العمل على معالجة آخر تفاصيل الاتفاق، دون الكشف عنها.

ومن ناحية أخري يصف الخبير الاستراتيجي والعسكري، اللواء سمير فرج، رد الفعل الإسرائيلي منذ إعلان الاتفاق بأنه ضغوط الساعات الأخيرة لمحاولة الوصول لأي مكاسب قد تظهر، لكن نتنياهو لن يستطيع أن يمتنع عن تنفيذ الاتفاق، خاصة في ظل وجود ترامب، وواشنطن، بوصفهما ضامنين لتنفيذه.

قطاع غزة

فيما يرى المحلل السياسي الفلسطيني، الدكتور عبد المهدي مطاوع، أن الاتفاق على الأقل في المرحلة الأولى سيصمد، ولن يتراجع نتنياهو عنه بتلك المرحلة، لأنه سيحقق أهدافه في تخفيف الضغط الداخلي عليه وإرضاء ترمب.

وأكمل مطاوع لكن سيعمل نتنياهو على التلاعب بالمرحلتين الثانية والثلاثة غير المرتبطتين بفترة زمنية، وقد يطيلهما معتمداً على أنهما قد لا تكونان أولوية لدى ترمب بعد تنفيذ وعده الرئيسي.

اقرأ أيضاًجيش الاحتلال: حماس لم تسلمنا قائمة بأسماء المحتجزين المقرر إطلاق سراحهم

جيش الاحتلال الإسرائيلي: سنواصل الهجمات ما دامت حماس لم تف بالتزاماتها

جيش الاحتلال الإسرائيلى: انتشال جثة جندى كان محتجزا بغزة منذ 2014

مقالات مشابهة

  • تعافي أسعار النفط وسط مخاوف متزايدة بشأن المعروض
  • النفط يرتفع مع استمرار مخاوف نقص المعروض
  • مخاوف من اشتعال الحرائق مرة أخرى في لوس أنجلوس
  • رقابة المركزي على شراء العقارات تثير مخاوف الركود.. مواقف متباينة من البرلمان
  • مخاوف من انتهاك إسرائيل للهدنة.. هل يصمد قرار وقف إطلاق النار في غزة؟
  • صحة شمال سيناء تستعد لاستقبال جرحى غزة غدا حال فتح معبر رفح
  • عاجل | وسائل إعلام إسرائيلية: الحكومة الإسرائيلية تصدق على اتفاق صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة
  • اتفاقية شراكة لـ20 عاماً.. روسيا وإيران تثيران مخاوف الغرب
  • «أربعة أزمنة للفصح».. كيف تتداخل هذه الأعياد عبر الزمن؟
  • شمال سيناء تستعد لاستقبال الجرحى الفلسطينيين بالمستشفيات وتجهيز ألف شاحنة لعبورها لغزة عبر معبر رفح