محمد مسعود عن عادل حمودة: جواهرجي.. وشجعني على تنفيذ "أساطير الدراما"
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
استضاف الإعلامي محمد كشك، الكاتب الصحفي محمد مسعود مدير تحرير جريدة الفجر، مشيرا إلى أنه كاتب ومؤرخ فني، وصاحب قلم جرىء حر، وله مؤلفات فنية وهى: “أساطير الدراما، ومذكرات سيئة السمعة”.
أساطير الدراماومن ناحيته قال مسعود، خلال حواره ببرنامج "فوانيس رمضان" مع الإعلامي محمد كشك عبر إذاعة أون سبورت إف إم، اليوم الإثنين، إن مسلسل مذكرات سيئة السمعة حقق نجاحا فنيا كبيرا، حيث إنه يعبر عن صراعات اجتماعية، موضحا أنه عرض المسلسل في البداية على جمال العدل وأبدى إعجابه بالعمل ولكنه سافر لإجراء عملية جراحية في العين، فقرر عرضه على قطاع الإنتاج.
وأشار إلى أن قطاع الإنتاج قرر إنتاج المسلسل ثم عرضه على الفنانة نيلي ومعالي زايد وحدثت بعض المعوقات فلم يتمكنا من المشاركة في العمل، فعرض العمل على المخرج مجدي أبو عميرة وتم تنفيذ العمل وحقق نجاحا واسعا، معلنا أن هناك عمل جديد سيقدمه الفترة المقبلة، معلقا: "أنا كاتب وليس سيناريست".
وعن موسوعة أساطير الدراما، لفت إلى أنه عرض الفكرة على الكاتب الصحفي الكبير عادل حمودة، وأعجب بالفكرة وشجعه على تنفيذه، واصفا حمودة بـ الجواهرجي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدراما محمد مسعود جريدة الفجر
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: مصر تقف دائمًا مع سوريا في أزماتها التاريخية
قال الإعلامي عادل حمودة إنه لم تتنبأ أي وكالة استخبارات في الغرب بالتطورات في سوريا، أثبتت هذه التطورات أن نظام الأسد كان أضعف مما كان يُعتقد في البداية.
وأضاف «حمودة»، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن بعض الاقتباسات مناسبة جدًا للوقت الحالي، نتذكر منها مقولة إرنست همنجواي في رواية «الشمس تشرق أيضًا»، كتب همنجواي: «الانهيار يحدث بطريقتين - بالتدريج، ثم فجأة».
ولفت أن المقولة نفسها يمكن أن تقال عن سقوط نظام عائلة الأسد، عائلة حكمت بقوة سوريا على مدار أكثر من نصف قرن، عائلة نجت على مدار أكثر من عقد من حرب أهلية، ثم سقطت فجأة خلال أيام.
وأوضح أن عائلة الأسد رحلت إلى روسيا كما أشارت التقارير الصحفية، رحلت العائلة الأقوى وبقيت سوريا، وسوف تبقى سوريا، لكن بالتأكيد تواجه مستقبل غامض، تواجه فوضى، وتواجه انعدام يقين.
وأشار إلى أنه المؤكد أن سوريا تواجه مرحلة جديدة في تاريخها، مصر دائمًا تقف مع سوريا، حدث ذلك في أزمة عام 1975 حينما حاولت تركيا ضم حلب والموصل، ومصر اليوم مع وحدة سوريا واستقرارها.