صحافة العرب:
2025-04-01@04:25:15 GMT

قتيل من جنين بجريمة إطلاق نار في أم الفحم

تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT

قتيل من جنين بجريمة إطلاق نار في أم الفحم

شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن قتيل من جنين بجريمة إطلاق نار في أم الفحم، مكان جريمة القتل بأم الفحم فجر اليوم رام الله دنيا الوطنقتل شاب فلسطيني في جريمة إطلاق نار نفذت في أحد أحياء مدينة أم الفحم، فجر اليوم الخميس، .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قتيل من جنين بجريمة إطلاق نار في أم الفحم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

قتيل من جنين بجريمة إطلاق نار في أم الفحم
مكان جريمة القتل بأم الفحم فجر اليوم رام الله - دنيا الوطنقتل شاب فلسطيني في جريمة إطلاق نار نفذت في أحد أحياء مدينة أم الفحم، فجر اليوم الخميس، وهي جريمة القتل الثالثة التي تنفذ في البلدات العربية خلال الـ 24 ساعة الأخيرة.

وتلقت طواقم الإسعاف بلاغا عن جريح بأحد الأحياء السكنية في أم الفحم، وعلى الفور هرع طاقم طبي إلى المكان، حيث أقر الطاقم الطبي وفاة شاب (38 عاما)، في مكان الجريمة.

وفتحت الشرطة تحقيقا في ملابسات الحادث، حيث وصل طاقم المعهد الجنائي إلى موقع الجريمة، وشرع في جمع الأدلة في إطار التحقيق، وقامت بنشر قواتها للبحث عن الجناة، دون أن تعلن الشرطة تنفيذ أي اعتقالات.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قتيل من جنين بجريمة إطلاق نار في أم الفحم وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فجر الیوم

إقرأ أيضاً:

جنين تحت الاحتلال.. خطة منهجية لإفراغ المخيم وتغيير هويته التاريخية

نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، تقريرا، أعدّه دوف ليبر وفليز سولومون قالا فيه إنّ: دولة الاحتلال الإسرائيلي تتبنّى الآن استراتيجية جديدة في مخيمات الضفة الغربية، وتقوم بأمر لم تفعله من ذي قبل، كما أنها جزء من محاولة الظهور بمظهر القوة بعد 7 تشرين الأول/ أكتوبر. 

وأشارا خلال التقرير الذي ترجمته "عربي21" إلى أنّ: "مخيم جنين الذي ظل مركز عمليات الجيش الإسرائيلي، بات اليوم خاليا من سكانه، فقد حولت الجرافات الإسرائيلية معظم أزقته وشوارعه لتراب وطين، كما حوّلت الدبابات والطائرات معظم البنايات إلى أنقاض، أما المدارس والمساجد والبنايات العامة الأخرى فقد اخترقتها القنابل، ولا تزال المحلات التي تركت بدون إغلاق وحماية مليئة بالمؤن ولا تزال الملابس معلقة على الحبال لكي تجف، كعلامة أن الذين تركوا منازلهم سيعودون من جديد". 

وأضاف: "فقط الجنود الذي يقومون بدوريات راجلة أو بعربات مصفحة هم من يذرعون الطرقات الفارغة، ولا يعرفون كما الفلسطينيين متى سيخرجون. وفي السنوات الماضية قام الجيش بمئات العمليات العسكرية، والعشرات في العام الماضي، فقط".

وترى الصحيفة أنّ: "إسرائيل تحاول معالجة الأخطاء في غزة، حيث أدّى قرارها بالتخلي عن السيطرة على الأرض إلى عملية حماس". فيما نقلت الصحيفة عن جندي في جنين قوله: "عندما بدأت، كانت هناك عمليات كثيرة ليومين أو ثلاثة أيام؛ وكنا نذهب إلى الداخل ونقتل الإرهابيين ونعثر على قنابل مصنعة محليا ونجد أسلحة". 

وأضاف: "عندما تنتهي العملية يقوم المسلحون بإعادة تجميع أنفسهم، ولكننا نحاول التأكّد من عدم تعافيهم مرة ثانية". وقال وزير الحرب، إسرائيل كاتس، إنّ: "على الجنود التحضير للبقاء في المخيم لمدة عام على الأقل، لكن الجنود يقولون إنهم  تلقوا تعليمات بالبقاء بشكل دائم". 

ونقلت الصحيفة عن المسؤول العسكري الإسرائيلي السابق الكبير والمقرب من الحكومة، أمير أفيفي، قوله إنّ: "الحكومة على ما يبدو، لم تحدد بعد نهايةً لعمليات جنين. وأن الحكومة تركز حاليا على الحرب في غزة والمواجهة المحتملة مع إيران". 

وقال عن حكومة الاحتلال الإسرائيلي: "في بعض الحالات، يميلون إلى كتمان الأمور وترك القوات فهم الوضع بدون أي توجيه واضح. أعتقد أن هذا ما يحدث"؛ ويعتقد الفلسطينيون الذين غادروا جنين أنهم قد لا يعودون لشهور أو سنوات. 

ووفقا للتقرير فإنّه: "في هذه الأثناء، خصّصت عدة مواقع كبيرة لإيوائهم، بما في ذلك حرم الجامعة العربية الأمريكية، على بعد ستة أميال جنوب شرق جنين". ونقلت الصحيفة عن محافظ جنين، كمال أبو الرب، إنّ: "الجامعة أغلقت أبوابها بعد فترة من بدء الحرب على غزة، ما أدّى إلى إخلاء آلاف المساكن الطلابية"؛ ولم تستجب الجامعة لطلب التعليق. 


وعندما زارت صحيفة "وول ستريت جورنال" الحرم الجامعي في أوائل آذار/ مارس، كانت العائلات منشغلة بالانتقال وتنظيف الوحدات السكنية المتربة. ويخشى المسؤولون والسكان الفلسطينيون من أن لدولة الاحتلال الإسرائيلي طموحات أكبر، مستغلةً حربها، كذريعة للقضاء على مخيمات اللاجئين تماما. 

وقال أبو الرب في مكتبه في جنين، المدينة التي يقع فيها المخيم: "إنهم يغيرون طبيعة وهيكل المخيم، ويفككونه". فيما أكد مسؤولون عسكريون إسرائيليون أنه لم يتخذ أي قرار بشأن الوضع النهائي للمخيم. وفي زيارة رتبها جيش الاحتلال الإسرائيلي لمراسلي الصحيفة إلى المخيم، الثلاثاء الماضي، قامت ثلاث سيارات مصفحة بالسير عبر المدينة وبدون "مواجهة مقاومة تذكر" على حد زعم مراسليها.

وقال قائد لجنة لتقديم الخدمات الأساسية للمخيم، حماد جمال: "هذه المخيمات هي رمز لحق عودتنا، وطالما وجدت، فهي تذكرنا يوما بأن القضية لم تحل". بينما تزعم الصحيفة أنّ: "المسلحين في جنين حصلوا على تمويل من إيران وتسلحوا ببنادق  أم16 المسروقة من إسرائيل وأن الجيش عثر على أنفاق مثل التي وجدت في غزة، رغم أنها على قاعدة أصغر".

وتقول الصحيفة إنّ: "إجبار المسلحين للخروج من مخابئهم والتفرق في القرى والمناطق المحيطة بالمدينة يسهل على الجيش الإسرائيلي وقوات الأمن الفلسطينية اعتقالهم. وأعادت إسرائيل تشكيل الطبوغرافية للمخيم حيث استخدمت تراكتورات لتوسيع الطرق المغبرة، وهو ما سمح للجيش استخدام السيارات المصفحة في مناطق لم يكن قادرا على الوصول إليها. وزعم الجيش في جولة لأحد المساجد أن كتائب جنين استخدمته كنقطة لإطلاق النار". 

ويقول جيش الاحتلال الإسرائيلي، بحسب التقرير، إنّ: "أهم أسلحة الجيش هي القنابل المصنعة محليا ويمكن تفجيرها عن بعد من خلال مكالمة هاتفية وعندما يقترب منها الجنود بدرجة قريبة. ووضع المسلحون كاميرات خلال المخيم لرصد تحركات الجيش".

وتقول الأمم المتحدة إنّ: "أكثر من 900 فلسطينيا قتلوا في الضفة الغربية، منذ بداية الحرب في غزة". ويقول أبو الرب إن 29 شخصا قتلوا في جنين منذ بداية العملية في المخيم منذ كانون الثاني/ يناير. 


وتقول دولة الاحتلال الإسرائيلي إنّ: "معظم من قتلوا هم من المسلحين. وتعتبر السلطة الوطنية، من الناحية النظرية  مسؤولة المنطقة، وظلت مترددة بدخول مخيم جنين، ولكنها أطلقت في كانون الأول/ ديسمبر عملية استباقية لأي هجوم إسرائيل".

إلى ذلك، اتّهم السكان قوات الأمن الفلسطينيية بالتدمير والعقاب الجماعي. وها هي السلطة تتهم الآن، قوات الاحتلال الإسرائيلية بعمل المثل. ويقول أبو الرب، محافظ جنين: "أعتقد أن إسرائيل تريد إضعاف السلطة الوطنية وجعل جنين غير صالحة للعيش ودفع الناس للخروج". مع ذلك، تنسق قوات الأمن الإسرائيلية والفلسطينية خلف الكواليس. فقد اتفقا، على سبيل المثال، على أن تنفذ القوات الفلسطينية عمليات ضد المسلحين المختبئين في مستشفى جنين، الواقع بالقرب من المخيم، وفقا لمسؤولين عسكريين إسرائيليين. 

مقالات مشابهة

  • جنين تحت الاحتلال.. خطة منهجية لإفراغ المخيم وتغيير هويته التاريخية
  • أونروا: 50 ألف نازح فلسطيني منذ بدء العملية العسكرية الإسرائيلية في مخيم جنين
  • أشعلت مواقع التواصل.. صورة لحزام طفل قتل بجريمة بانياس
  • مصرع مواطن وزوجته وإصابة 8 أشخاص بحادث سير في جنين
  • الاحتلال يواصل عدوانه على جنين لليوم الـ70 وسط دمار وحصار خانق
  • خطّة الكيان الجهنميّة .. تدمير 18 مخيّمًا بالضفة كما فعلت بمخيَّم جنين .. وما حقيقة مشاركة أجهزة السلطة بهذه الجريمة؟
  • دنيا بطمة تعود بعد غياب.. أول حفل وأغنية جديدة بعد السجن
  • مسلسل عايشة الدور الحلقة 15 والأخيرة.. دنيا سمير غانم تحقق حلمها وتقدم عرض مسرحي
  • غارات إسرائيلية على رفح ومخيم جنين لم يعد صالحا للعيش
  • عاجل | بلدية جنين: الاحتلال دمر نحو 600 منزل وكامل البنية التحتية في مخيم جنين