شهد الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات توقيع مذكرة تفاهم بين الشركة المصرية للاتصالات، وهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات «ايتيدا»، والمعهد القومي للاتصالات، وشركة تيجاس TEJAS الهندية العاملة في مجال تصميم وتصنيع منتجات الشبكات السلكية واللاسلكية، بهدف تعميق التصنيع المحلي لمنتجات الاتصالات في مصر، وإنشاء أكاديمية لشركة تيجاس لبناء القدرات وفقا لأحدث تقنيات الشبكات والاتصالات.

 

حضر مراسم التوقيع السفير أجيت جوبتيه سفير جمهورية الهند لدى مصر، ومشاركة السفير وائل حامد سفير جمهورية مصر العربية لدى الهند عبر تقنية الفيديوكونفرنس.

 وقع مذكرة التفاهم المهندس محمد نصر الدين الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المصرية للاتصالات، والمهندس أحمد الظاهر الرئيس التنفيذى لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات، والدكتور أحمد خطاب مدير المعهد القومى للاتصالات، والاستاذ أناند أثريا الرئيس التنفيذى والعضو المنتدب لشركة تيجاس TEJAS للشبكات.

شركة تيجاس تصنيع منتجات الاتصالات الخاصة بها فى مصر

ومن خلال هذه الشراكة، ستقوم شركة تيجاس بتصنيع منتجات الاتصالات الخاصة بها في مصر باستخدام تكنولوجيا الألياف الضوئية للمنازل، وستحصل على حوافز من أجل التصدير، كما ستعمل على إنشاء مركز للبحث والتطوير الهندسي، كذلك ستقوم بإنشاء مركز للدعم الفني في مصر لخدمة العملاء في السوق المصري ومنطقة أفريقيا والشرق الأوسط.

إنشاء أكاديمية لتدريب واعتماد المهندسين المصريين

وفي إطار التعاون في بناء القدرات، ستقوم الشركة بإنشاء أكاديمية تيجاس لتدريب واعتماد المهندسين المصريين من خلال المعهد القومى للاتصالات (NTI) لتوفير الدعم الفني فى مجالات الشبكات والألياف الضوئية، حيث ستوفر برنامجًا لتدريب المدربين لعدد 25 مدربًا تابعين للمعهد، كما سيتم إتاحة المواد التدريبية الخاصة بالشركة.

التعاون بين مصر والهند في مجال الاتصالات

وأكد الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أن مذكرة التفاهم تعد أحد ثمار المباحثات التى بدأت في يناير 2023 لتعزيز التعاون بين مصر والهند، في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات؛ موضحًا أن مذكرة التفاهم تعد متكاملة حيث تشمل تصنيع منتجات الاتصالات في مصر وتحقيق قيمة مضافة لا تقل عن 45%، بالإضافة إلى تدريب الشباب على صيانة هذه المنتجات وتقديم الدعم الفنى لها عند تشغيلها، كذلك تشمل انشاء وحدة للبحث والتطوير فى مجال الاتصالات بالتعاون بين شركة تيجاس والمعهد القومى للاتصالات.

وأضاف «طلعت»، أن التعاون يستهدف ضخ استثمارات هندية في مصر، وتوطين صناعة منتجات الاتصالات بما يسهم في زيادة القدرة على تطوير البنية التحتية الرقمية في مختلف أنحاء الجمهورية، وخفض الواردات الدولارية وخلق فرص تصدير لهذه المنتجات للأسواق المحيطة، بالإضافة إلى خلق فرص عمل في مجال الدعم الفنى وتقديم خدمات الصيانة والتركيب للمنتجات عند تشغيلها، وتنمية الكوادر البحثية فى مختلف مجالات الاتصالات.

مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أحد الأعمدة للتعاون بين مصر والهند

وأشار السفير وائل حامد، سفير مصر لدى الهند، إلى زيادة أوجه التعاون بين مصر والهند خلال الفترة الماضية منذ زيارة الرئيس إلى الهند في عام 2023؛ موضحًا أن مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يعد أحد الأعمدة الرئيسية للتعاون المشترك بين مصر والهند، في ضوء توافر إرادة مشتركة من البلدين لدعم التعاون في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وتوقيع اتفاقية تعاون بين البلدين لتعزيز التعاون المشترك في هذا المجال، مشيرًا إلى وجود برامج تنفيذية للتعاون بين البلدين في مجالات التحول الرقمي والبنية التحتية للاتصالات وبناء القدرات.

فرصة كبيرة للشركات الهندية للتواجد فى مصر

وأشار السفير أجيت جوبتيه سفير جمهورية الهند لدى مصر إلى أن تزايد أوجه التعاون بين مصر والهند فى مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يتيح فرصة كبيرة للشركات الهندية للتواجد فى مصر؛ موضحا أنه يوجد العديد من مجالات التعاون المشترك بين مصر والهند فى مجال التصنيع حيث تضيف هذه المذكرة بعدا جديدا للتعاون وهو الخاص بتصنيع منتجات الاتصالات؛ مضيفا أن الهند لديها قدرات عالية فى مجال تصنيع المعدات الهندسية للاتصالات حيث يوجد العديد من الدول التى تتعاون مع الهند فى هذا المجال.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الاتصالات التكنولوجيا الهند الشركات الهندسة مجال الاتصالات وتکنولوجیا المعلومات فی مجال الاتصالات فى مجال فی مصر

إقرأ أيضاً:

وزير الاتصالات:نتوسع فى البرامج التدريبية التى تهدف إلى بناء قاعدة عريضة من المهارات الرقمية والمتخصصة فى مجال الذكاء الاصطناعى


أكد الدكتور/ عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أن مصر أطلقت الإصدار الثانى من استراتيجيتها الوطنية للذكاء الاصطناعى، التى جاءت استكمالا لما تم تحقيقه منذ إطلاق الإصدار الأول عام 2021؛ موضحا أن الاستراتيجية عكست رؤية الدولة بأهمية توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعى لخدمة المجتمع، وتمكين الكفاءات، ودعم التنمية الشاملة؛ مشيرا إلى أن الإصدار الأول من الاستراتيجية أثمر عن تحقيق عدة إنجازات على مختلف الأصعدة، بما فى ذلك بناء الكوادر المتخصصة، وتطوير تطبيقات مبتكرة فى عدد من القطاعات مما ساهم فى تحسن ترتيب مصر 46 مركزًا فى مؤشر جاهزية الذكاء الاصطناعى العالمى الصادر عن "مؤسسة أكسفورد انسايت" خلال خمس سنوات لتصل إلى المرتبة 65 من بين 188 دولة فى عام 2024.

جاء ذلك فى كلمة الدكتور/ عمرو طلعت خلال مشاركته فى جلسة رفيعة المستوى والتى عُقدت ضمن فعاليات قمة "الآلات يمكنها أن ترى" Machines Can See 2025، التى تستضيفها مدينة دبى بدولة الإمارات العربية المتحدة؛ فى إطار "أسبوع دبى للذكاء الاصطناعي". حيث تناولت الجلسة دور الذكاء الاصطناعى فى جذب المواهب المتميزة، وكيف يمكن لعمليات تطوير الذكاء الاصطناعى أن تساهم فى الحد من هجرة العقول واستقطاب الكفاءات العالمية. وذلك بمشاركة السيد/ جوبيند سينغ ديو وزير التكنولوجيا الرقمية فى ماليزيا، والسيدة/ ميوتيا حفيظ وزيرة الاتصالات والشؤون الرقمية فى إندونيسيا، والسيد/ زهاسلان مادييف وزير التنمية الرقمية والابتكار وصناعة الطيران والفضاء فى كازاخستان.

وفى كلمته خلال الجلسة؛ أوضح الدكتور/ عمرو طلعت أن برامج تنمية القدرات، المقدمة كمنح تدريبية مجانية، شهدت توسعًا لتشمل جميع الفئات العمرية، وذلك بالشراكة مع القطاع الخاص والجامعات المرموقة. ونتيجة لذلك، تضاعفت هذه البرامج أكثر من 25 مرة لتستهدف تدريب 500 ألف متدرب سنويًا، فى إطار خطة طموحة تهدف إلى بناء قاعدة عريضة من المهارات الرقمية والمتخصصة فى مجال الذكاء الاصطناعي؛ مشيرا إلى أن مصر تتبنى نهجًا شاملًا فى بناء القدرات بمجال الذكاء الاصطناعى، بدءًا من تطوير المناهج الدراسية فى المدارس، مرورًا بإنشاء كليات الذكاء الاصطناعى المتخصصة فى الجامعات، وصولًا إلى تقديم منح الماجستير المهنى المتخصصة فى هذا المجال؛ مضيفا أنه تم إنشاء 23 مركز إبداع مصر الرقمية حيث توفر هذه المراكز منظومة متكاملة للشباب لاكتساب المهارات، وتحفيز الابتكار التكنولوجى، وتطوير الحلول الرقمية.
وأضاف الدكتور/ عمرو طلعت إنه تم إنشاء مركز الابتكار التطبيقى الذى يتم من خلاله التعاون مع المجتمع الأكاديمى والصناعة تطوير حلول مبتكرة تعتمد على الذكاء الاصطناعى لمواجهة التحديات المجتمعية فى قطاعات حيوية مثل الصحة والزراعة؛ موضحا أنه تم إطلاق الميثاق المصرى للذكاء الاصطناعى المسؤول عام 2023، والذى يتضمن مجموعة من القيم والمبادئ لضمان استخدام مسؤول وأخلاقى للذكاء الاصطناعى؛ مشيرا إلى دور مصر الفاعل فى صياغة الاستراتيجية العربية الموحدة للذكاء الاصطناعى بالتعاون مع دولة الإمارات العربية المتحدة وجامعة الدول العربية، بالإضافة إلى دورها الريادى فى تطوير الاستراتيجية القارية الأفريقية، ومشاركتها فى إعداد أطر أخلاقية بالتعاون مع اليونسكو ومنظمة التعاون الاقتصادى والتنمية.

وتابع الدكتور/ عمرو طلعت أن أحد المحاور الرئيسة فى الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعى هو تمكين 36% من المواطنين من استخدام أدوات وخدمات مدعومة بالذكاء الاصطناعى خلال 5 سنوات مقبلة، مضيفا أن تحقيق الهدف يعتمد بشكل أساسى على تطوير تطبيقات تمس حياة المواطن بشكل مباشر، مثل التطبيقات المعنية بالرعاية الصحية والزراعة، مشيرا إلى أن اللغة تُعد أحد العوامل الرئيسية فى تحقيق هذا الهدف، حيث تستثمر الدولة بشكل كبير فى تقنيات معالجة اللغات الطبيعية باللغة العربية الفصحى واللهجات المحلية لضمان سهولة الاستخدام والوصول إلى هذه التقنيات. وسيتم دمج هذه الأدوات المبتكرة ضمن "منصة مصر الرقمية"، مما يتيح للمواطنين التفاعل بسهولة مع الحكومة عبر خدمات ذكية تعتمد على الذكاء الاصطناعى.؛ مشددا على أهمية ضمان إتاحة الوصول الشامل لهذه التقنيات للجميع، ليس فقط من خلال توفيرها، بل أيضًا من خلال تعزيز المعرفة الرقمية لدى المواطنين، مؤكدا إنه يتم تنفيذ حملات توعية وتدريب مهنى على مستوى الجمهورية لضمان شمولية الاستخدام لكافة فئات المجتمع.

ولفت الدكتور/ عمرو طلعت إلى أن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يتبنى منهجية عمل قائمة على التعاون والتكامل بين مختلف القطاعات، حيث تم تأسيس المجلس الوطنى للذكاء الاصطناعى والذى يضم الجهات المعنية بالذكاء الاصطناعى من اجل تنسيق الجهود الوطنية فى هذا المجال؛ مشيرا إلى أنه تم  إطلاق برنامج تدريبى متخصص لرفع الوعى بتقنيات الذكاء الاصطناعى، يستهدف بشكل خاص صانعى السياسات، بهدف تعزيز قدرات العاملين فى الجهاز الإدارى للدولة على دمج التقنيات الناشئة فى السياسات الحكومية، مؤكدا دعم الدولة للشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة من خلال إنشاء مراكز لدعم الابتكار الرقمى وبرامج للاحتضان وتطوير أطر تتيح الوصول إلى البيانات المفتوحة وقدرات الحوسبة لتعزيز الابتكار.

وأوضح الدكتور/ عمرو طلعت أن  توافر بنية تحتية رقمية قوية يعد هو  حجر الزاوية لأى استراتيجية للذكاء الاصطناعى، مؤكدا أن مصر تحظى بموقع جغرافى استراتيجى فريد حيث يمر بها  أكثر من 90% من حركة البيانات بين الشرق والغرب، وحوالى 20% من حركة البيانات العالمية مما يؤهلها لتصبح مركز إقليمى لاستضافة الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعى، مشيرا إلى الجهود المبذولة لتحسين خدمات الاتصالات والانترنت من خلال العمل على نشر خدمات الجيل الخامس على مستوى الدولة، ومد كابلات الالياف الضوئية، مضيفا أنه تم ضخ استثمارات ضخمة على مدى السنوات الست الماضية، مما ساهم فى ارتفاع سرعة الانترنت الثابت بأكثر من 15 ضعفًا، لتصبح مصر فى المرتبة الأولى فى إفريقيا من حيث سرعة الإنترنت الثانى كما جاءت فى المرتبة الثانية كأقل الدول كلفة فى الانترنت الارضى فى إفريقيا، منوها إلى أنه تم ربط أكثر من 850 قرية بمشروع حياة كريمة بشبكة الألياف الضوئية، ومستهدف الوصول إلى أكثر من 1400 قرية خلال العام المقبل.
كما عقد الدكتور/ عمرو طلعت اجتماعا مع السيد/ عمر سلطان العلماء وزير دولة للذكاء الاصطناعى والاقتصاد الرقمى وتطبيقات العمل عن بعد بدولة الإمارات العربية المتحدة لبحث تعزيز التعاون بين مصر ودولة الامارات العربية المتحدة فى مجال الذكاء الاصطناعي.
وفى مستهل اللقاء، تقدم الدكتور/ عمرو طلعت بالتهنئة إلى السيد/ عمر سلطان العلماء على نجاح دولة الإمارات العربية المتحدة فى استضافة القمة، مشيدًا بالخطوات الوثابة التى اتخذتها دولة الإمارات العربية المتحدة فى مجال الذكاء الاصطناعي. 
ومن جانبه؛ أشاد السيد/ عمر سلطان العلماء بالتطورات التى حققتها مصر فى تبنى واستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعى.
وشهد الاجتماع التأكيد على أهمية التعاون الجمعى فى مجال الذكاء الاصطناعى للاستفادة المثلى من إمكانات هذه التقنيات، كما تم مناقشة سبل الاستفادة من الخبرات المصرية فى تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
حضر الاجتماع؛ المهندس/ أحمد الظاهر الرئيس التنفيذى لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات "إيتيدا"، والأستاذة/ سماح عزيز المشرف على الإدارة المركزية للعلاقات الدولية بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.

كذلك عقد الدكتور/ عمرو طلعت على هامش فعاليات القمة لقاءات ثنائية مع كل من السيد/ جوبيند سينغ ديو وزير التكنولوجيا الرقمية فى ماليزيا، والسيدة/ ميوتيا حفيظ وزيرة الاتصالات والشؤون الرقمية فى إندونيسيا، والسيد/ زهاسلان مادييف وزير التنمية الرقمية والابتكار وصناعة الطيران والفضاء فى كازاخستان. تناولت اللقاءات بحث فتح آفاق جديدة للتعاون المشترك فى مجال الذكاء الاصطناعى والمجالات ذات الصلة.

وكان الدكتور/ عمرو طلعت قد شارك فى الجلسة الافتتاحية لقمة "الآلات يمكنها أن ترى" وذلك بحضور الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولى عهد دبى، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، ورئيس المجلس التنفيذى لإمارة دبى، وقادة صناعة الذكاء الاصطناعى، بما فى ذلك وزراء ومسؤولين حكوميين، ومسئولى كبرى شركات التكنولوجيا والشركات الناشئة، بالإضافة إلى كبار الباحثين الأكاديميين، والخبراء من مختلف أنحاء العالم.

الجدير بالذكر أن قمة "الآلات يمكنها أن ترى" Machines Can See 2025 تُعد أكبر قمة سنوية معنية بمناقشة أحدث الاتجاهات والتطورات فى مجال الذكاء الاصطناعى على مستوى الشرق الأوسط. وتنعقد يومى 23 و24 أبريل بهدف مناقشة الرؤى حول مستقبل الذكاء الاصطناعى والتكنولوجيا، وتسليط الضوء على أهمية تسخير الذكاء الاصطناعى لبناء عالم أكثر أمنًا واستدامة.

مقالات مشابهة

  • اعتماد 3 شركات جديدة في مجال الخدمات الأمنية المدارة
  • الاتصالات تهيب بالمواطنين والجهات الاعتبارية تسليم طرفيات ومعدات ستار لينك
  • تحذير هام وعاجل من وزارة الاتصالات في صنعاء للمواطنين
  • ما هي معاهدة نهر السند بين باكستان والهند التي أعلنت نيودلهي تعليقها
  • تطورات الأزمة بين باكستان والهند
  • وزير الاتصالات:نتوسع فى البرامج التدريبية التى تهدف إلى بناء قاعدة عريضة من المهارات الرقمية والمتخصصة فى مجال الذكاء الاصطناعى
  • مبادرة الرواد الرقميون لتأهيل 5000 شاب في المهارات الرقمية.. «الاتصالات» تكشف التفاصيل
  • شركات ناشئة من أستراليا وإيطاليا والهند تعرض ابتكاراتها في أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي
  • الولاية العالقة بين باكستان والهند منذ 1947.. كيف تعيش كشمير بين بندقيتين؟
  • الولاية العالقة بين باكستان والهند منذ 1947.. كيف يعيش سكان كشمير بين بندقيتين؟