أنت تسأل والقانون يجيب.. ازاى أسجل طفلي المولود حديثًا؟
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
يتسأل الكثير عن كيفية تسجيل أطفالهم المولودة حديثًا واستخراج شهادات ميلاد لهم، وفي هذا التقرير ينص قانون الأحوال الشخصية على ضرورة تسجيل المواليد خلال 15 يوما من تاريخ الولادة.
اقرأ ايضًا :
. سماع الشهود في محاكمة 19 متهمًا بـ«خلية المرج الثالثة»
وأكد القانون أن تسجيل المواليد هو بمثابة إثبات للشخصية والعمر، لتوثيق نسب الطفل إلى والديه وجنسياتهما.
خطوات تسجيل الطفل بمكتب الصحة
اقرأ ايضًا :
1- يتوجه ولي الأمر لمكتب الصحة التابع له، خلال مدة لا تزيد عن 15 يومًا من تاريخ الولادة الأصلي للطفل.
2- وللمقيمين بالخارج، عليهم التوجه للقنصلية خلال مدة لا تزيد عن 90 يومًا.
3- يتوجه ولى الأمر، أو من ينوب عنه الولي بالطفل لعمل بصمة القدم.
4- يتم تقديم أصل بطاقة الرقم القومي للأب وللأم، وذلك لتسجيل البيانات منها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تسجيل المواليد تسجيل مولود شهادات ميلاد استخراج شهادة ميلاد قانون الأحوال الشخصية ناجی شحاتة لـ صدى البلد أمام محکمة الأسرة
إقرأ أيضاً:
إحالة طارق رمضان إلى محاكمة جنائية في دعاوى اغتصابه 3 نساء
قضت محكمة الاستئناف في باريس، بإحالة المفكر السويسري طارق رمضان حفيد مؤسس الإخوان حسن البنا إلى محكمة جنائية فرنسية بتهمة "اغتصاب 3 نساء"، مستبعدة حالة امرأة رابعة من قرارها.
وكانت غرفة التحقيق في محكمة الاستئناف قد نظرت في 29 مارس في الطعن المقدم من وكلاء الدفاع عن حامل الجنسية السويسري البالغ 61 عاما ضد قرار إحالته على المحكمة الجنائية الصادر في يوليو 2023 عن قاضيي تحقيق في محكمة باريس.
وكان مساعد المدعي العام ماتيو بوريت قد طالب في التماسات خطية بالإبقاء على "تهمة اغتصاب واحدة ضد طارق رمضان هي حالة اغتصاب كريستيل في ظروف مشددة للعقوبة في ليون في أكتوبر 2009". كما اعتبر ممثل النيابة العامة أن "العناصر متوافرة لتوصيف الحالة بأنها جريمة مماثلة".
وكان رمضان أنكر بداي الأمر أي "فعل جنسي مع النساء الأربع قبل أن يعترف بعلاقات جنسية خارج إطار الزواج دون فرض هيمنته خلالها لكن بالتراضي".
وفي سويسرا تمت تبرئة رمضان في مايو 2023 في قضية اغتصاب وإكراه جنسي تعود إلى عام 2008.
وجرت محاكمة الاستئناف في نهاية مايو في جنيف. وطلب المدعي العام السجن ثلاث سنوات نصفها مع النفاذ وتطرق إلى مفهوم "السيطرة" الذي يمارسه طارق رمضان وقارنه بـ "متلازمة ستوكهولم" لدى الشاكية.