بعد إصابة الفنان محمد العمروسى بها.. كل ما تريد معرفته عن الأزمة القلبية
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
تصدر اسم الفنان محمد العمروسى محرك البحث خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد تعرضه لأزمة قلبية نقل على إثرها للمستشفى.
وشاركت الصفحة الرسمية للفنان محمد العمروسي عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "انستجرام" منشورًا يفيد بأن النجم محمد العروسي أجرى عملية قسطرة في القلب بعد تعرضه لأزمة قلبية، وأكدت استقرار حالته الصحية، مطالبة جمهوره بالدعاء له بالشفاء العاجل في هذا الشهر الكريم.
- تشريح الشريان التاجى العفوى.
- الافراط فى استخدام المخدرات.
- انخفاض فى مستوى الاكسجين فى الجسم.
- تضخم عضلة القلب.
- العوامل الوراثية لها دور كبير فى الاصابة بالازمة القلبية.
أعراض الأزمة القلبية
- ألم في الصدر يشبه الإحساس بضغط أو ثقل أو ضيق أو ألم أو وجع.
- ألم أو انزعاج يمتد إلى الكتف أو الذراع أو الظهر أو العنق أو الفك أو الأسنان وأحيانًا يصل إلى الجزء العلوي من البطن.
- العرق البارد.
- الإرهاق.
- حرقة المعدة أو عسر الهضم.
- شعور مفاجئ بالدوار أو الدوخة.
- الغثيان.
- ضيق النفس.
عوامل الخطر
- التدخين.
- ارتفاع ضغط الدم.
- ارتفاع كولسترول الدم أو ثلاثي الغليسريد في الدم.
- قلة النشاط البدني.
- السمنة الزائدة.
- مرض السكري.
- التوتر.
- تاريخ عائلي من الإصابة بالنوبات القلبية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد العمروسى إصابة الفنان محمد العمروسي الازمة القلبية أسباب الأزمة القلبية
إقرأ أيضاً:
ساعة ذكية تتصل بالطوارئ قبل حدوث السكتة القلبية
#سواليف
أظهرت #خوارزمية #التعلم_الآلي، التي تعمل على #ساعة_ذكية، القدرة على اكتشاف فقدان مفاجئ للنبض بخصوصية عالية (99.99%) تضمن الحد من المكالمات أو الإخطارات الكاذبة، وبحساسية معتدلة (67.23%)، وفق دراسة أجرتها “غوغل ريسيرش”.
وتم تصميم النظام لتحديد أحداث #السكتة_القلبية، ويمكنه إجراء #مكالمة_طوارئ تلقائياً عندما يستشعر حدوثها، حتى لو كان المستخدم غير مستجيب.
وتعتبر إصابات السكتة القلبية خارج المستشفى سبباً مهماً للوفاة القلبية المفاجئة، حيث تعتمد معدلات البقاء على قيد الحياة بشكل كبير على التعرف والتدخل الفوري.
مقالات ذات صلةووفق “مديكال إكسبريس”، حوالي 50-75% من حالات إصابات السكتة القلبية خارج المستشفى لا تتم ملاحظتها، ما يقلل من احتمالية الاستجابة الطبية الفورية والإنعاش.
وفي هذا البحث، قام الباحثون بتقييم ما إذا كانت الساعة الذكية يمكنها اكتشاف الأحداث التي لا يوجد فيها نبض بشكل مستقل، والاتصال بخدمات الطوارئ، مع تقليل الإنذارات الكاذبة.
تجارب الساعة الذكية
ودرّب الباحثون خوارزمية باستخدام التصوير الضوئي (PPG) وبيانات الحركة. ثم قام الفريق بالتحقق من صحة النظام عبر 6 مجموعات متميزة، بما في ذلك الإعدادات السريرية الخاضعة للرقابة والبيئات الواقعية الحرة.
وفي مختبر الفيزيولوجيا الكهربية، تعرض 100 مريض خضعوا لاختبار مزيل الرجفان للرجفان البطيني المستحث، ما وفر بيانات عن انعدام النبض.
كما عانى 99 مشاركاً آخرين من انعدام النبض من خلال نموذج انسداد الشرايين عمداً الناجم عن عاصبة، وقدمت مجموعة أكبر من 948 مستخدماً بيانات إضافية بدون أحداث انعدام النبض.
وفي مسار آخر، ارتدى 220 مشاركاً الساعة الذكية بشكل سلبي في الحياة اليومية لمعرفة عدد مرات حدوث الإخطارات الكاذبة.
وتمت دراسة 135 مشاركاً في ظروف المعيشة الحرة (للتحديد)، وفي بيئة خاضعة للرقابة حيث تم إيقاف نبضهم عمداً عن طريق انسداد الشرايين الناجم عن عاصبة (لتقييم مدى حساسية النظام الآلي).
النتائج
وأظهرت النتائج أن الحساسية للأحداث التي لا يوجد فيها نبض ولا حركة كانت 72%، ووصلت الخصوصية إلى 99.99%، مع مكالمة طوارئ كاذبة واحدة لكل 21.67 سنة مستخدم.
وحدد النظام انعدام النبض في غضون 57 ثانية، تليها عملية فحص استجابة المستخدم لمدة 20 ثانية قبل بدء المكالمة.
يمكن للأجهزة القابلة للارتداء التي تكتشف السكتة القلبية أن تعمل على تحسين معدلات البقاء على قيد الحياة بشكل كبير، وخاصة للأحداث غير المشهودة.
لمنع مكالمات الطوارئ غير الضرورية، يعد ضمان معدل إيجابي كاذب أقل خطوة تالية بالغة الأهمية.