السليمانية.. الأمن يمنع تظاهرة للمعلمين أمام مقر بافل طالباني
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
السليمانية.. الأمن يمنع تظاهرة للمعلمين أمام مقر بافل طالباني.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي السليمانية الاتحاد الوطني الكوردستاني تظاهرات المعلمين
إقرأ أيضاً:
حزب طالباني:فلسفة الحكم وآليات الشراكة ضمن مناقشات تشكيل حكومة الإقليم
آخر تحديث: 4 يناير 2025 - 8:59 ص بغداد/شبكة أخبار العراق- كشف المستشار السياسي لرئيس برلمان كردستان السابق محمود خوشناو، السبت، عن مسارين في المفاوضات بين الحزبين الكرديين الحاكمين، لافتا إلى وجود اجتماع “مهم جداً” بهذا الصدد، فيما رجح حسم مسألة تشكيل حكومة الإقليم الأسبوع المقبل.وقال خوشناو للوكالة الرسمية، إن “هناك مسارين في المفاوضات: الأول هو تفاوض الاتحاد الوطني مع جهات وأحزاب سياسية فائزة، والمسار الثاني يتضمن تفاوض حزبي الاتحاد الوطني والديمقراطي الكردستاني”، فيما اشار الى ان “الطرفين عقدا اجتماعين في وقت سابق”.وأضاف ، لأن “الطرفين سيعقدان أيضا اجتماعاً ثالثاً خلال الاسبوع المقبل، لدراسة مسودة برنامج مشترك أعد من قبل لجنتين شكلتا لهذا الغرض”، موضحا أن “الاجتماع سيكون مهماً جداً، كونه سيحقق مسار وطريق التفاوض بشكل أدق”.وأكد خوشناو، أن “هذه المفاوضات لن تتوقف على توزيع المناصب والرئاسات في كردستان فقط، وإنما ستتناول ايضا مواضيع اكثر اهمية، وهي فلسفة الحكم وبرنامجه وآليات الشراكة السياسية في المرحلة المقبلة”.وأوضح، أن “الحكومة الاتحادية دورها مهم جيد وقد تجسد هذا الدور من خلال زيارة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني إلى الإقليم ولقائه مع القيادات والاحزاب الفائزة في انتخابات برلمان كردستان، حيث أكد تعاونه للاسراع في تشكيل الحكومة”، مبيناً ان “هذا يعد انجازا ومكسبا لعلاقة الحكومة الاتحادية مع الإقليم”، معبرا عن امله باستمرار الدعم بهذا الاتجاه”.وتابع خوشناو، أن “الكرة الآن بيد الحزبين الرئيسيين لتشكيل الحكومة، ولا سيما ان قسما من الاحزاب اختارت طريق المعارضة”.