خدمات رمضانية.. كيفية استخراج القيد العائلى من الماكينة الذكية
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
زودت وزارة الداخلية قطاع الأحوال المدنية بالعباسية بالماكينة الذكية (للقيد العائلى الفورى الرقمى)، والمزودة بخاصية التحصل النقدى، والتى يمكن للمواطن من خلالها دون تدخل عنصر بشرى استخراج القيد العائلى المميكن "إذا كان سبق له استخراجه"، من خلال شاشتها التلامسية، عقب تحققها من هويته ومطابقة بصمة الوجه أو أحد الأصابع، وما هو مسجل عنه بقاعدة بيانات الرقم القومى البايومترية.
يأتى ذلك فى إطار حرص وزارة الداخلية على إعلاء قيم حقوق الإنسان والتيسير على المواطنين فى تقديم الخدمات الجماهيرية.
وتنشر "اليوم السابع"، سلسلة حلقات بعنوان "حلقات رمضانية" تشرح فيها للقراء، كيفية الحصول على العديد من الخدمات بسهولة ويسر، دون أي عناء، طوال العام، في ظل ثورة التطوير والتحديث التي تشهدها المواقع الشرطية الخدمية بوزارة الداخلية، بناءً على توجيهات اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، بتخفيف الأعباء على كاهل المواطنين، والحصول على الخدمات بسهولة، في ظل الرقمنة التي تنتهجها الوزارة بمواقعها، بما يليق بالمواطن المصري في جمهوريته الجديدة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الداخلية وزارة الداخلية خدمات رمضانية الأحوال المدنية القيد العائلي استخراج القيد العائلي
إقرأ أيضاً:
الصحة وجامعة عين شمس توقعان بروتوكول تعاون لتحسين خدمات طب الأسنان
شهد الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان ، توقيع بروتوكول تعاون بين أمانة المراكز الطبية المتخصصة وكلية طب الأسنان بجامعة عين شمس، في إطار سعي وزارة الصحة لتحقيق التكامل بين الجهات التابعة لها،وخبرات الجامعات المصرية، بهدف الارتقاء بجودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين.
وزير الصحة: القانون منح للجنة العليا للمسؤولية الطبية اقتراح تسوية ودية بين المتخاصمينوزير الصحة يعدد لـ"الشيوخ" مكاسب الأطباء والمرضى في قانون المسئولية الطبيةوزير الصحة يطمئن الأطباء في مسألة الحبس الاحتياطي بقانون المسئولية الطبيةيوفر بيئة عمل آمنة ويحمي المريض.. وزير الصحة يستعرض أهمية قانون المسئولية الطبيةوزير الصحة: قانون المسئولية الطبية متوازن.. والحسم عند اللجنة العليا التابعة لرئيس الوزراءوزير الصحة يهنئ العلماء المُكرمين باحتفال جامعة القاهرة بعيد العلم الـ19نادية الجندي: وزير الصحة عليه التدخل لإغاثة السيناريست بشير الديكحدث في بني سويف.. زيارة وزيري الصحة والأوقاف لافتتاح وتفقد بعض المؤسساتوكيل وزارة الصحة يشيد بتعامل الأطقم الطبية مع حريق مستشفى الصدر بقنامستشار وزير الصحة:مصر تتصدر دول العالم في الولادة القيصريةوقام بتوقيع البروتوكول، الدكتورة مها إبراهيم، رئيسة أمانة المراكز الطبية المتخصصة، والدكتور كريم البطوطي، عميد كلية طب الأسنان بجامعة عين شمس، في حضور الاستاذ الدكتور محمد ضياء رئيس جامعة عين شمس وقيادات الوزارة والجامعة.
أكد الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان، على أهمية تعزيز الشراكات مع الجامعات المصرية للاستفادة من إمكانياتها العلمية والتدريبية في المجال الصحي، مشددًا على أن هذا التعاون يسهم في تطوير الخدمات الطبية والبحث العلمي، ورفع كفاءة الكوادر الطبية والفنية، مما ينعكس إيجابيًا على مستوى جودة الخدمات الصحية المقدمة في المراكز والمستشفيات التابعة للوزارة.
تطوير مستوى الخدمات الصحيةأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن البروتوكول يهدف إلى تطوير مستوى الخدمات الصحية من خلال توفير كوادر طبية متخصصة من أعضاء هيئة التدريس بكلية طب الأسنان بجامعة عين شمس، مشيرًا إلى أن هذه الكوادر ستعمل بمختلف أقسام مركز الأسنان التخصصي بزهراء مدينة نصر، بما يشمل العيادات الصباحية والمسائية، والأقسام الداخلية، ووحدات الرعاية المركزة والطوارئ، لافتًا أن البروتوكول يتضمن تنفيذ دورات تدريبية وورش عمل لتأهيل الأطباء العاملين بالمركز، مع منح الأولوية لشباب الأطباء المقيمين لتسجيلهم في برامج الدراسات العليا بالكلية.
وأضاف الدكتور حسام عبدالغفار أن البروتوكول يسمح بالتعاقد مع أعضاء هيئة التدريس بمختلف الدرجات العلمية لتقديم خدمات طبية متخصصة في مجال طب الأسنان، بالإضافة إلى تدريب الأطباء العاملين بالمركز ونقل الخبرات العلمية إليهم، مؤكدًا أن المركز سيلتزم بتوفير المعدات والمستلزمات الطبية، إلى جانب تجهيز العيادات بالشكل الأمثل لضمان تقديم خدمات طبية عالية الجودة، مع إدخال تخصصات دقيقة في مجال طب الأسنان لتعزيز كفاءة الخدمات المقدمة.
من جانبه، أشاد الدكتور محمد ضياء، رئيس جامعة عين شمس، بالجهود التي تبذلها وزارة الصحة في تحسين جودة حياة المواطنين، مشيرًا إلى أن إنشاء وتطوير المراكز الطبية المتخصصة يعكس التزام الوزارة بتوفير المعدات والأجهزة اللازمة لتقديم خدمات طبية متكاملة تلبي احتياجات المرضى والمترددين على تلك المراكز.