«منارة» تعانق لقب كأس الوثبة بمضمار باو الفرنسي
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
عصام السيد (أبوظبي)
توجت المهرة «منارة» للخيالة السلطانية العمانية، بإشراف المدربة الفرنسية إليزابيث بيرنارد، وقيادة مايكل فورست، بطلة سباق كأس الوثبة ستاليونز بري ماجيك دي بيبول، الذي أقيم مساء أمس، بمضمار باو الفرنسي برعاية النسخة الـ 16 لمهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان.
ويأتي تنظيم المهرجان، بدعم وتشجيع سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، والذي يسهم في تطوير صناعة سباقات الخيول في العالم، ودعم مساعي الحفاظ على سلالات وسباقات الخيول العربية الأصيلة، وتشجيع المربين على الاهتمام والرعاية لها في مختلف القارات.
وتنافس في السباق البالغ جائزته 16 ألف يورو، 16 من المهرات العربية الأصيلة في سن أربع سنوات فقط، لمسافة 2000 متر، وحققت «منارة» فوزها الأول في مشاركتها السابعة، متفوقة بفارق 0,75 طول عن «الغبراء» لمحمد فهد العطية، فيما جاءت في المركز الثالث «زينة» لياس لإدارة سباقات الخيل، وسجلت ابنة «مجد العرب» زمناً وقدره 2:13:40 دقيقة.
ويتضمن المهرجان سباقات جوهرة تاج الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وكأس زايد، وكأس سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، وكأس الوثبة «ستاليونز»، والملتقى العالمي لسباقات الخيول العربية الأصيلة.
أخبار ذات صلة «هوزان بينونة» بطلة «كلاسيكو الإمارات للمهرات» «عدي» يُحلق بماراثون العين و«حداد» بطل السرعة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سباقات الخيول سباقات الخيول العربية كأس الوثبة ستاليونز مهرجان منصور بن زايد للخيول العربية
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الفرنسي يتعهد إعادة إعمار جزيرة مايوت بعد الإعصار المدمر
وعد رئيس الوزراء الفرنسي الجديد فرانسوا بايرو الاثنين مايوت بخطة مساعدة مع "استجابات سريعة" خلال زيارة استمرت يوما إلى الجزيرة التي دمرها الإعصار "شيدو"، مؤكدا سعيه إلى إعادة إعمارها خلال عامين.
وجدد رئيس الوزراء الفرنسي التأكيد بأن "هدفه" يتمثل في إنجاز عملية إعادة إعمار الجزيرة خلال عامين.
ومن المفترض تقديم مشروع قانون جديد حول مستقبل جزيرة مايوت خلال جلسة الحكومة الجمعة.
وضرب الإعصار الأكثر تدميرا الذي تشهده المنطقة منذ 90 عاما، الجزيرة في 14 ديسمبر مخلفا 39 قتيلا وأكثر من 5600 جريح، بحسب حصيلة رسمية نشرت الأحد.
ومنذ ذلك الحين، تبذل خدمات الطوارئ جهودا كبيرة لإعادة الخدمات الأساسية مثل شبكات المياه والكهرباء والاتصالات.