أردنيون يتظاهرون بالقرب من السفارة الإسرائيلية في عمان احتجاجا على تعرض غزة للقصف
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
تظاهر أكثر من 2000 شخص بالقرب من السفارة الإسرائيلية في العاصمة الأردنية عمان، الأحد، للتنديد بالهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة.
واستخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع لتفريق مجموعات صغيرة من المتظاهرين واعتقلت بعضاً منهم.وكان الناشطون المؤيدون للفلسطينيين قد دعوا إلى محاصرة السفارة. وأدت الحرب التي شنتها إسرائيل على غزة إلى مقتل ما لا يقل عن 32226 فلسطينياً وإصابة 75 ألف آخرين، منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر وفقاً لوزارة الصحة في القطاع.
ونزح أكثر من 80% من سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة من منازلهم، ولجأ معظمهم إلى مدينة رفح الواقعة في أقصى جنوب القطاع، والتي تعتبرها إسرائيل الهدف التالي لهجومها البري.
المصادر الإضافية • ا ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: البابا فرنسيس يترأس قداس أحد الشعانين دون إلقاء عظة شاهد: إحياء تقليد عمره 300 عام احتفالاً بأحد الشعانين في فنزويلا بلجيكا تفرض حظراّ على بيع السجائر الإلكترونية بدءاّ من 2025 عمان قطاع غزة حركة حماس الأردن متظاهرون الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية عمان قطاع غزة حركة حماس الأردن متظاهرون الصراع الإسرائيلي الفلسطيني السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
سلام: لبنان يريد وضع حدّ للانتهاكات وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي
يمانيون../
أكد رئيس مجلس الوزراء اللبناني نواف سلام أن الاعتداءات الإسرائيلية، خصوصًا على الضاحية الجنوبية، تشكل خرقا لترتيبات وقف الأعمال العدائية، مشددًا على ضرورة تفعيل آلية المراقبة لوقفها.
وأشار سلام خلال استقباله وفدًا من نقابة الصحافة برئاسة النقيب عوني الكعكي، وفقا لما نقلته الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية إلى أن بلاده تريد وضع حدّ لكل هذه الانتهاكات، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للتلال الخمسة ولكل الأراضي اللبنانية، منوها بأن عدم انسحاب جيش الاحتلال بالكامل يهدد الاستقرار، مؤكدًا التزام لبنان بالاتفاقات وعلى الجانب الإسرائيلي أن يلتزم بدوره.
ولفت إلى استمرار العمل لحشد كل القوى الدبلوماسية من أجل وقف الاعتداءات الإسرائيلية، مؤكدا استمرار التواصل مع أمريكا وفرنسا، وكل القوى المؤثرة، ولاسيما الدول العربية والأوروبية، مع الحفاظ على هذا الضغط وتفعيله أكثر.
ولفت سلام إلى أن الحكومة اللبنانية بدأت العمل على خطة لإعادة الإعمار، بدءًا من البنية التحتية، حيث تم إجراء مسح للأضرار، وبدأ العمل الآن على توفير الإمكانات، وقد باشرت الحكومة التفاوض مع البنك الدولي، وتم حتى الآن تأمين مبلغ 325 مليون دولار.
وأكد استمرار المساعي لتأمين كل الأموال اللازمة للبنان، مشيرا إلى حاجة الجيش اللبناني للتعزيز من خلال المزيد من عمليات التطويع، لاسيما في ظل المسؤوليات الكبيرة الملقاة على عاتقه، وأبرزها الانتشار في الجنوب وتوسيعه، وعلى الحدود الشمالية الشرقية، بالإضافة إلى مؤازرته للقوى الأمنية في الداخل، والعديد من المرافق العامة لاسيما المرفأ والمطار.