مساعد العبدلي: على مانشيني تغيير أسلوبه في اللعب وإلا سيرحل .. فيديو
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي مساعد العبدلي أنه يجب على المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالمنتخب السعودي روبرتو مانشيني تغيير أسلوبه في اللعب.
وأشار العبدلي أن المباراة التي خاضها المنتخب ضد طاجيكستان كانت أسوأ من الأداء الذي قدمه المتتخب في كأس أمم آسيا، مؤكدًا أن طاجيكستان أحرجنا على أرضنا.
وتابع أنه يجب عليه تغيير هذا الأسلوب الصعب في اللعب، ولا سيرحل عن المنتخب السعودي في أقرب وقت، لأن هذا الأسلوب لا يمكن تطبيقه.
وعبر عن استيائه الشديد مؤكدًا أنه ليس فني، ولكن ما يفعله مانشيني من تبديلات لااعبين غريب، وكذلك استمراره في وضع فراس البريكان على مقاعد البدلاء.
وتمكن الأخضر من تحقيق فوزًا صعبًا على طاجيكستان في المباراة التي جمعتهما مساء الخميس، والتي انتهت بهدف دون، ضمن منافسات الجولة الـ 3 بالتصفيات المؤهلة لكأس العام 2026،وكأس آسيا 2027.
مساعد العبدلي:
على مانشيني أن يُغير من أسلوب اللعب الذي مقتنع به، أو سيرحل في يوم من الأيام لأن أسلوبه من الصعب تطبيقه.. منتخب طاجيكستان أحرجنا على أرضنا
#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/2gTgK9O2Uf
— SSC (@ssc_sports) March 24, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخب السعودي طاجيكستان مانشيني
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يدرس تغيير الحد الأدنى لضرائب الشركات
بروكسل (وام)
أخبار ذات صلةيعتزم الاتحاد الأوروبي دراسة التغييرات المحتملة في الحد الأدنى لضريبة أرباح الشركات البالغ 15%، في محاولة لتهدئة التوترات مع الولايات المتحدة.
وتترقب الأسواق الدولية ما ستفضي إليه مباحثات مسؤولي الاتحاد الأوروبي خلال اجتماعهم المرتقب يوم الثلاثاء المقبل، من اعتماد خيارات يمكن أن تغير بصورة كبيرة طريقة تطبيق قانون هذه الضريبة، في إطار جهود أوروبية إلى استرضاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي يعارض تطبيق هذه الضريبة على شركات بلاده.
وفي سياق متصل، تسعى المفوضية الأوروبية إلى معالجة أجزاء من القانون انتقدتها الولايات المتحدة، وتقترح خيارات تشمل تغيير طريقة التعامل مع الإعفاءات الضريبية الأميركية، لضمان عدم خضوع الشركات الأميركية للحد الأدنى الضريبي الذي يفرضه الاتحاد الأوروبي، ما يحد من قدرته على فرض ضرائب عليها.
يذكر أن الاتحاد الأوروبي بدأ تطبيق الحد الأدنى للضريبة منذ أقل من عامين، حيث يتم فرض ضريبة بنسبة 15% على أرباح الشركات في مختلف دوله الأعضاء، في إطار اتفاقية دولية وقعها أكثر من 140 دولة، منها الولايات المتحدة في ذلك الوقت.
ووصفت إدارة ترامب قانون الحد الأدنى للضرائب في الاتحاد الأوروبي بأنه عائق تجاري أمام الشركات الأميركية، وهددت باتخاذ إجراءات انتقامية محتملة، ليرد الاتحاد الأوروبي برفض تعليق عمله بالقانون، لكنه أبدى استعداده للتفاوض بشأنها.