شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن وكلاء السياحة تحذر الاردنيين الراغبين بالسفر أو الذهاب للعمرة، سواليف حذرت جمعية وكلاء_السياحة والسفر من الترويج لرحلات السياحة أو رحلات_العمره غير المرخصة،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وكلاء السياحة تحذر الاردنيين الراغبين بالسفر أو الذهاب للعمرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وكلاء السياحة تحذر الاردنيين الراغبين بالسفر أو...

#سواليف

حذرت #جمعية #وكلاء_السياحة والسفر من الترويج لرحلات السياحة أو #رحلات_العمره غير المرخصة .

من جهته قال عضو جمعية وكلاء السياحة والسفر وممثل قطاع الحج والعمرة بلال روبين إن خلال الأيام الحالة يزداد الترويج لرحلات العمرة عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي بدون الحصول على التراخيص اللازمة.

وأضاف في بيان أنه بحسب القانون يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن 6 أشهر ولا تزيد على سنة، أو بغرامة لا تقل عن 3 آلاف دينار ولا تزيد على 10 آلاف دينار، أو بكلتا هاتين العقوبتين، كل من مارس مهنة سياحية قبل الحصول على ترخيص يؤهله لذلك .

ونوه أنه يشمل ذلك ممارسة مهنة السياحة والسفر والحج والعمرة من خلال التسويق والترويج للعروض على مواقع التواصل الاجتماعي دون الحصول على ترخيص من وزارة السياحة والاثار ووزارة الاوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية .

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وكلاء السياحة تحذر الاردنيين الراغبين بالسفر أو الذهاب للعمرة وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

قلق صالات الـجيم.. لماذا يخشى البعض الذهاب إلى النادي الرياضي؟

كثيرا ما يلجأ الراغبون في تحسين لياقتهم البدنية وخسارة بعض الوزن إلى الاشتراك بالصالات الرياضية، أملا في تجاوز الكسل والتسويف والبدء في ممارسة الرياضة.

إلا أن البعض قد يشعر بالرعب كلما اقترب موعد التمارين الرياضية، ليس خوفا من الأجهزة أو الأوزان الثقيلة، بل بسبب ما يُعرف بـ"قلق صالات الجيم"، الذي تلعب فيه عدة عوامل نفسية مُعقدة.

ما قلق صالات الـ"جيم"؟

عادة ما يعود "قلق الصالات الرياضية" إلى عدة عوامل، من بينها الخوف من أن تكون قاعات التمارين مزدحمة، أو مليئة بالجراثيم، أو أن "يستولي" أحدهم على الآلات التي تستخدمها، أو حتى الشعور بعدم الارتياح في غرف تبديل الملابس بجوار الغرباء.. إذا شعرت بكل هذا، فاعلم أنك لست وحدك.

إذ يُعد القلق من الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية أمرا شائعا، خاصة عندما تبدأ في ممارسة الرياضة في مكان جديد، أو بالنسبة للمبتدئين، وإذا كنت طالبا، فقد تخاف أيضا من حصص الرياضة واللياقة البدنية في المدرسة.

وبالنسبة للعديدين، فإن التنقل بين استخدام المعدات غير المألوفة، والخوف من المراقبة أو إصدار الأحكام بحقهم، يمكن أن يثير مشاعر القلق التي تجعل تلك الرحلة إلى صالة الألعاب الرياضية تبدو مرهقة ومثيرة للذعر.

إعلان الخوف من أحكام الآخرين

وفقا لدراسات تناولت قلق الصالات الرياضية، يتجنب نحو 2 من كل 5 بالغين في بريطانيا الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية، لأنهم يشعرون بالحرج بشأن مظهرهم وهيئتهم في منظور الآخرين، مع أكثر من واحد من بين كل 4 أشخاص قالوا إنهم قلقون من أن يحكم الناس على مستويات لياقتهم البدنية، وهي الأرقام التي يُعتقد أنها تضاهي المعدلات حول العالم أيضا.

إذ يمكن أن يؤدي الشعور بالحرج إلى خلق حلقة مفرغة عندما يتعلق الأمر بالذهاب إلى صالة الـ"جيم"، حيث تتعارض الرغبة في تحسين اللياقة البدنية مع الخوف من الحكم من قبل الآخرين. وقد يستفحل الأمر عندما يكون المحيط في الـ"جيم" أكثر لياقة أو أكثر خبرة.

ويمكن أن تؤدي هذه المعركة الداخلية غالبا إلى التردد والأعذار، مما يؤدي إلى تجنب صالة الألعاب الرياضية تماما والمعاناة نفسيا وعقليا بسبب هذه المشاعر.

وسواء كنت مبتدئا أو محترفا متمرسا، فإن قلق الصالة الرياضية يمكن أن يسيطر على أي شخص، ويعزو الكثيرون عدم ذهابهم إلى صالات الـ"جيم" إلى قلقهم بشأن ممارسة التمرين أمام الآخرين.

كلما ذهبت إلى صالات الـ"جيم" بانتظام زادت ثقتك بنفسك ونجحت في تعزيز صحتك النفسية والبدنية على حد سواء (غيتي) عدم الارتياح وسط الناس

كما قد يكون المصابون بالقلق الاجتماعي أكثر عرضة لتجربة قلق الصالات الرياضية، مثل اضطراب القلق الاجتماعي فهو حالة تنطوي على خوف مفرط وغير عقلاني من أن تتم مراقبتك أو الحكم عليك أو إحراجك.

وقد وجدت إحدى الدراسات أنه على الرغم من أن العديد من النساء على دراية بفوائد تدريبات المقاومة، فإن العديد منهن تجنبنها بسبب اعتقادهن أن الآخرين سينظرون إليهن، ومن بين العوامل التي تم ذكرها وراء الخوف من ممارسة الرياضة أمام الآخرين أيضا:

الشعور بالعجز عن مجاراة الآخرين أثناء التمرينات الجماعية. الشعور بعدم الراحة. عدم معرفة كيفية استخدام المعدات أو ما يجب القيام به. القلق بشأن صورة الجسم والظهور بمظهر غير رياضي. القلق بشأن التعرق أمام الآخرين. قد تكون مناطق معينة من صالة الألعاب الرياضية مخيفة للبعض، فقد وجدت إحدى الدراسات أن النساء الراغبات في تعزيز لياقتهن البدنية يملن إلى تجنب المناطق التي يهيمن عليها الذكور في صالات الألعاب الرياضية (مثل مساحات رفع الأثقال). إعلان نصائح للتغلّب على قلق الصالة الرياضية

يمكن أن تساعدك مجموعة من السلوكيات في التغلب على قلق الذهاب إلى الصالة الرياضية، وأداء تمارين رائعة ومفيدة دون المعاناة من مشاعر التوتر الثقيلة والإحساس بالإجهاد النفسي والعاطفي:

تعلّم: يعود جزء كبير من مشاعر القلق إلى الخوف من المجهول، لذا فإن اكتساب أكبر قدر ممكن من المعلومات مسبقا سيساعدك على الشعور بمزيد من الثقة، لذلك ابدأ عبر الإنترنت وتصفّح المنشأة افتراضيا، ثم زر المكان وقم بجولة، وتعرّف على المبنى والموظفين، وإن استطعت عرّف نفسك بهم وابدأ علاقات معهم. ابدأ ببطء: لا تشعر وكأنك مضطر إلى بذل قصارى جهدك أثناء زياراتك الأولى للصالة الرياضية.. اختر هدفا صغيرا تشعر بالراحة معه، مثلا اقض 10 أو 15 دقيقة على جهاز المشي، أو قم بمجرد تمارين التمدد. استعن بمدرب: يمكن أن يساعدك العمل مع مدرب شخصي ولو لجلسة واحدة فقط في معرفة التمارين التي يجب القيام بها، وكيفية القيام بها، وكيفية استخدام المعدات، وكيفية اختيار التدريبات الخاصة بك. وبعد العمل على هذا البرنامج لمدة شهر أو شهرين، ربما يمكنك جدولة جلسة أخرى لتطوير روتينك إلى المستوى التالي. اذهب مع صديق: يمكن أن يوفر الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية مع صديق أو أحد أفراد الأسرة الراحة والدعم وحتى التوجيه إذا كان ذا خبرة، وبعد أن تشعر بالراحة في التمرين مع صديقك، قم بالمغامرة بمفردك. جرب التمارين الجماعية: إذا كنت تعاني من القلق الاجتماعي، فقد لا تكون فصول اللياقة البدنية الجماعية هي الحل الأمثل. ومع ذلك، فإن ممارسة الرياضة في مجموعات قد تخفف أحيانا من القلق الناجم عن عدم معرفة ما يجب القيام به في صالة الألعاب الرياضية، حيث يمكنك متابعة المدرب أو زملائك في التمرين وتقليدهم. التخطيط الجيد: لا يُعد الذهاب للنادي بخطة تمرينات رياضية محددة مفتاحا لإدارة الوقت والفعالية فحسب، بل يزيل أيضا قلقك من المجهول، لأنك إذا كنت تعرف بالضبط التمارين التي تريد القيام بها وبأي ترتيب، فستكون قادرا على التركيز على تمرينك دون توتر وارتباك. وأيضا، إذا كان استخدام غرفة تبديل الملابس يسبب لك القلق، جرّب الذهاب إلى التمرين مرتديا ملابسك، والاستحمام في المنزل بعد عودتك. إعلان

وبشكل عام، كلما ذهبت إلى صالات الـ"جيم" بانتظام أكثر، زادت ثقتك بنفسك وأصبح دخولك إليها أسهل، وشيئا فشيئا، ستحقق الرياضة سحرها في تعزيز صحتك النفسية والبدنية على حد سواء.

مقالات مشابهة

  • شركة طيران الطاسيلي تُطلق برنامجا خاصا لرحلات الحج في 2025
  • تعرف على تفاصيل.. اجتماع محافظ أسيوط مع وكلاء الوزارات ورؤساء المراكز والأحياء
  • وكلاء الذكاء الاصطناعي - مستقبل التعلم
  • قلق صالات الـجيم.. لماذا يخشى البعض الذهاب إلى النادي الرياضي؟
  • ماذا يحدث للدماغ عند الذهاب إلى السرير بعد منتصف الليل؟ مفاجأة
  • ضبط تشكيل عصابي للنصب علي الراغبين فى استخراج المحررات الرسمية بالدقهلية
  • الداخلية تواصل مداهمة شركات السياحة والسفر غير المرخصة
  • الشؤون الإسلامية تنظم ندوة إعلامية بعنوان “دور برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة في إثراء تجربة المستضافين”
  • عضو شعبة الاتصالات : القانون الحالي للهواتف المحمولة يخدم 6 وكلاء فقط
  • ضبط القائمين على إدارة 7 شركات لاتهامهم بالنصب على المواطنين