بوابة الوفد:
2025-05-02@09:05:21 GMT

مورينيو يفتح النار على ناديه السابق

تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT

خرج المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، المدير الفني السابق لريال مدريد وتشيلسي وتوتنهام وروما السابق، عن صمته بعد رحيله عن الذئاب الإيطالية.

الهلال يستعيد نجم الفريق قبل موقعة الشباب

وهاجم مورينيو إدارة روما بعد رحيله عن روما خلال الفترة القليلة الماضية، حيث نجح في قيادة الفريق الإيطالي للتتويج ببطولة الدوري الأوروبي.

وتحدث مورينيو في تصريحات نقلتها شبكة "فوتبول إيطاليا"، حيث قال: "بالتأكيد، هناك صعوبة من فهم كيف يتم إقالة المدرب الذي وصل إلى نهائيين أوروبيين على التوالي".

بينما علق على تصريحات تياجو بينتو، بشعوره بالفزع عند اضطراره نشر إقالته، فقال مورينيو: " لأكون صريحًا، المقابلات مع السيد تياجو بينتو، لن أضيع ثانية من وقتي في القراءة أو الاستماع إليها".

وتابع المدرب البرتغالي تصريحاته: "ليس لدي أي اهتمام على الإطلاق بما سيقوله السيد بينتو".

وأضاف: "ما قلته هو ما قاله لي، ليس هناك اختلاف، ليس لدي أي اهتمام على الإطلاق".

بينما رد على عمله تحت قيادة بينتو مرة أخرى في المستقبل، فقال: "بالتأكيد لا، تقودنا الأمور في بعض الأحيان إلى الاعتقاد بأنها ممكنة، لكن في هذه الحالة، الأمر غير ممكن بالتأكيد".

الجدير بالذكر أن مورينيو نجح في قيادة روما لتحقيق بطولة دوري المؤتمر الأوروبي في النسخة الأولى لها عام 2022، بينما وصل لنهائي الدوري الأوروبي عام 2023، لكنه خسر أمام إشبيلية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مورينيو جوزيه مورينيو روما

إقرأ أيضاً:

الصين تحشد العالم ضد واشنطن بينما يوسع ترامب صفقاته التجارية

في تحليل موسّع نشرته وكالة بلومبرغ، سلّطت فيه الضوء على استراتيجية الصين الجديدة لمواجهة التصعيد التجاري الذي تقوده إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

فبينما يواصل ترامب إبرام صفقات تجارية ثنائية مع معظم دول العالم مستثنياً بكين، تتحرك الأخيرة دبلوماسياً وإعلامياً لتصوير الولايات المتحدة كقوة "متنمّرة" لا يمكن الوثوق بها.

بكين تستغل مهلة ترامب لعكس الطاولة

ترى الوكالة، أن الحكومة الصينية تسعى لاستثمار نافذة الـ90 يوماً التي منحها ترامب لمعظم شركاء الولايات المتحدة لعقد اتفاقيات تجارية، في محاولة لإقناع تلك الدول بأن الرسوم الأميركية ليست سوى أداة ضغط تهدف لعزل بكين.

وتدعو بكين هذه الدول إلى تشكيل جبهة موحدة ترفض الإذعان لسياسات ترامب، معتبرة نفسها مدافعة عن النظام التجاري العالمي القائم على القواعد.

وفي الوقت الذي لم يتجاوب فيه الرئيس الصيني شي جينبينغ مع دعوات ترامب للتواصل، فإن حكومته تطالب برفع الرسوم الجمركية المتبادلة كشرط مسبق لأي تهدئة، وهو ما يضع واشنطن في موقف الطرف المتعنت.

الصين: "الولايات المتحدة تخرق النظام العالمي"

ويظهر التقرير كيف تسعى بكين إلى كسب التعاطف الدولي من خلال التركيز على الجانب المبدئي في النزاع، حيث قال وو شينبو، مدير مركز الدراسات الأميركية في جامعة فودان في شنغهاي، إن القضية "لم تعد بين الصين وأميركا فقط، بل باتت تخص النظام الاقتصادي العالمي برمّته".

كما أشار إلى أن الصمود الصيني أمام ضغوط ترامب أتاح للدول الأخرى فرصة التفاوض، قائلاً: "لو لم تصمد الصين، هل كانت واشنطن ستمنحهم مهلة 90 يوماً؟ عليهم أن يقدّروا ذلك".

حملة دبلوماسية وإعلامية منظمة

كثّفت بكين من تحركاتها الدبلوماسية مؤخراً، إذ قاد وزير الخارجية الصيني وانغ يي حملة ضمن مجموعة بريكس لحشد الدعم ضد ما وصفه بـ"الابتزاز الأميركي"، في حين أصدرت وزارة الخارجية الصينية فيديو يتهم واشنطن بالإمبريالية ويشبه الرضوخ لها بـ"شرب السمّ لإطفاء العطش".

وعلى الجبهة الإعلامية، كتب السفير الصيني لدى أستراليا مقال رأي بعنوان "رسوم أميركا تعيد العالم إلى قانون الغاب"، يهاجم فيه السياسات الحمائية الأميركية بشدة.

حذر أوروبي وتقدم هندي

ورغم تأييد بعض الدول الكبرى مثل الاتحاد الأوروبي لفكرة مواجهة سياسات ترامب، إلا أن العلاقات المعقدة مع بكين تمنع كثيراً منها من الاقتراب أكثر، خاصة بسبب السلوك العسكري الصيني في بحر الصين الجنوبي ودعمه لروسيا.

ومع ذلك، تبرز الهند كالدولة التي أحرزت تقدماً في مفاوضاتها التجارية مع واشنطن، رغم تلقيها مؤشرات إيجابية من بكين بشأن تهدئة الخلافات الحدودية.

رسائل صينية إلى جيرانها وخصومها

بدأت الصين خطوات تهدئة ملموسة، من بينها تنظيم أول حفل كوري جنوبي في الصين منذ 2016، وإرسال رسالة إلى رئيس وزراء اليابان لحثه على مقاومة الضغوط الأميركية.

كما عرضت بكين زيادة وارداتها من الهند والموافقة على استئناف رحلات الحج الهندوسي عبر الحدود المتنازع عليها.

حتى أميركا اللاتينية دخلت على الخط، حيث بدأت الصين إرسال بعثات تجارية إلى دول مثل الأرجنتين، لتوسيع صادراتها بعيداً عن السوق الأميركية.

هل تنجح بكين في كسب الحلفاء؟

ورغم كل هذه التحركات، ترى بلومبرغ أن نجاح الصين في قلب التحالفات العالمية لصالحها ما زال غير مرجّح، لكنها بالتأكيد تجعل مهمة إدارة ترامب في تشكيل جبهة موحدة ضد بكين أكثر صعوبة.

فكما يشير نيل توماس، الباحث في معهد آسيا، فإن هذه الجهود "قد لا تقنع حلفاء واشنطن بالانحياز إلى بكين، لكنها ستعرقل قدرة ترامب على فرض إجراءات منسقة كقيود التصدير أو المناورات العسكرية".

مقالات مشابهة

  • أميركا تريد استئناف المساعدات الإنسانية إلى غزة بينما تواصل دعم الحرب
  • الصين تحشد العالم ضد واشنطن بينما يوسع ترامب صفقاته التجارية
  • الأهلي يواصل مفاوضاته لضم خليفة كولر.. أسماء جديدة تنضم للقائمة وحسم موقف فايلر
  • شوبير يفتح النار على ثلاثي الأهلي بعد مباراة بتروجت: "أخطاء قاتلة كادت تُكلف الفريق!"
  • بوتين: العلاقات بين روسيا وأوروبا ستتعافى بالتأكيد عاجلا أم آجلا
  • ريال مدريد يمنح تشافي وتن هاج الفرصة للعودة للتدريب
  • "احنا في مصيبة".. عمرو محمود ياسين يفتح النار على المتنمرين بعد الهجوم القاسي على الطفل جان رامز
  • ليفركوزن مهتم بالتعاقد مع تن هاج أو تشافي حال رحيل ألونسو
  • تن هاج وتشافي أبرز المرشحين لخلافة ألونسو في باير ليفركوزن
  • «آس» تكشف مستجدات مفاوضات أنشيلوتي لتولي قيادة منتخب البرازيل