ميناء سفاجا يستعد لاستقبال 63 ألف طن قمح روسي اليوم
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة مواني البحر الأحمر، أن 9 سفن متواجدة على أرصفة مواني الهيئة، مشيرا إلى تداول 80000 طن بضائع عامة ومتنوعة، و1084 شاحنة، و945 سيارة.
وبحسب بيان صار عن الهيئة، شملت حركة الواردات 69000 طن بضائع، و537 شاحنة، و937 سيارة، فيما شملت حركة الصادرات 11000 طن بضائع، و547 شاحنة و8 سيارة.
ويستعد ميناء سفاجا، اليوم، لاستقبال السفينة وادي اليرموك، وعلى متنها 63 ألف طن قمح روسي، حيث قامت الجهات المختصة باتخاذ اللازم من إجراءات نحو فحص الشحنة للتأكد من سلامتها، قبل السماح بتفريغها، كما يستقبل السفينتين دليلة والحرية2، بينما تغادر السفينتان بوسيدون إكسبريس وأمل.
وشهد الميناء، أمس، استقبال السفينتين بوسيدون إكسبريس وأمل، وغادرت السفينتان الحرية2 ودليلة، كما شهد ميناء نويبع تداول 2800 طن، و360 شاحنة، وذلك من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) لثلاث سفن، هي سينا، وكوين نفرتيتي واور.
حركة التداول في ميناء بورتوفيقكما استقبل ميناء بورتوفيق السفينة النوي اكسبريس، وعلى متنها 830 سيارة بوزن 1660 طن قادمة من جدة، وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 1565 راكبا بموانيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميناء سفاجا موانئ البحر الأحمر وادي اليرموك هيئة موانئ البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
معبر رفح البري يستعد لاستقبال الدفعة الثانية من الجرحى الفلسطينيين للعلاج في مصر
يستعد معبر رفح البري في شمال سيناء اليوم الأحد، لاستقبال الدفعة الثانية من الجرحى الفلسطينيين لتلقي العلاج في المستشفيات المصرية، حيث تضم الدفعة الجديدة 50 جريحًا ومريضًا فلسطينيًا بالإضافة إلى مرافقيهم.
إجراءات نقل الجرحىوفقًا للمصادر، ستقوم سيارات إسعاف فلسطينية بنقل الجرحى من الجانب الفلسطيني إلى الجانب المصري، حيث سيكون هناك فريق طبي مصري مؤهل لاستقبالهم.
سيقوم الفريق الطبي بنقلهم من سيارات الإسعاف الفلسطينية إلى سيارات الإسعاف المصرية، لنقلهم إلى المستشفيات المصرية للعلاج.
الدور المصري في استقبال الجرحى
فيما يتعلق بالدفعة الأولى التي وصلت مساء أمس، تضمنت 37 جريحًا فلسطينيًا، معظمهم من الأطفال، وتم توزيعهم على مستشفيي الشيخ زويد المركزي والعريش العام لتلقي العلاج.
وقد قام محافظ شمال سيناء، الدكتور خالد مجاور، باستقبال الجرحى الفلسطينيين عند وصولهم إلى مستشفى العريش العام، حيث قام بتوزيع الورود والهدايا وأعلام مصر عليهم، في لفتة تعبيرية عن الدعم المصري للفلسطينيين في هذه الظروف الصعبة.