احتفال إفطار المطرية 2024.. تقليد جماعي يشهد انطلاقة جديدة
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
يصادف اليوم إفطار المطرية 2024، وهو الاحتفال السنوي الذي يجمع سكان حي "عزبة حمادة" في واحدة من أبرز التقاليد الاجتماعية في المنطقة.
يتميز إفطار المطرية هذا العام بالاحتفالية الأشمل والمشاركة الواسعة من الزوار الذين يأتون بأعداد كبيرة من مختلف الأعمار والثقافات.
بداية الاحتفال
تعود بداية فكرة إفطار المطرية الجماعي إلى ما يزيد عن عقد من الزمان، حيث بدأت عزبة حمادة في تنظيم هذا الحدث الاجتماعي المميز.
يشهد إفطار المطرية تحضيرات مكثفة من سكان المنطقة والمشاركين منذ ساعات الصباح الأولى، حيث يتم تجهيز الموائد بأشهى الأكلات والحلويات التي تعبر عن تنوع الثقافات والمذاقات في المنطقة.
الإفطار الجماعي
تشهد اليوم أهالي عزبة حمادة استعدادات مكثفة لإفطار المطرية 2024، حيث يجتمع الجميع منذ الصباح الباكر في أجواء من البهجة والترقب لهذا الحدث السنوي.
يشارك سكان المنطقة بتحضير الطعام وتجهيز الموائد، بينما يقوم الزوار بالمشاركة في هذه الفعالية الاجتماعية الرائعة. يلاحظ وجود العديد من المحطات التليفزيونية المحلية والعالمية التي تغطي الحدث وتسلط الضوء على هذا الاحتفال الفريد من نوعه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المطرية افطار المطرية إفطار جماعي شهر مضان عزبة حمادة افطار عزبة حمادة افطار إفطار المطریة
إقرأ أيضاً:
إطلاق بوابة مخصصة لتلقي طلبات إقامة سُفرة إفطار الصائمين بالمسجد الحرام
أعلنت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي اليوم، إطلاق بوابة مخصصة لتلقي طلبات الجهات الخيرية والأفراد لسفر إفطار الصائمين داخل المسجد الحرام خلال موسم رمضان 1446هـ.
ووفق وسائل إعلام سعودية، تتيح الخدمة اختيار مواقع السفر، بواقع سفرة واحدة لكل فرد، وعشر سفر للجهات الخيرية، والتعاقد مع إحدى شركات الإعاشة المعتمدة من الهيئة؛ مع الالتزام بالشروط والأحكام المدرجة في الموقع الإلكتروني.
وشددت الهيئة علي ضرورة توفير وجبات منخفضة السعرات الحرارية لأصحاب الأمراض المزمنة ومرضى السكري بنسبة 20% من وجبات الأفراد، و30% من الوجبات المقدمة من الجهات الخيرية.
كما نبهت الي امكانية تقديم الطلبات عبر الموقع الإلكتروني للهيئة باختيار نظام (حجز سفر الصائمين)، مع الالتزام باستخدام المغلف المعتمد لضمان جودة الخدمة وسلامتها.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟