دولنا دول الجوار !!!!
والله الجهل مصيبة!!! أمثال هؤلاء كانوا يريدون تفكيك الجيش وحكم السودان !!!! هذا الشخص الذي يتحدث هو نعم انسان جاهل لكنه في نفس الوقت صادق جدا مع نفسه، قال صادرات دارفور وكردفان سيرسل (لدولنا) دول الجوار ..

وكلمة (دولنا) لم تكن زلة لسان منه، لأن غالبيتهم ليسوا سودانيين لذلك يريدون نهب خيرات دارفور وكردفان (لدولهم) دول الجوار ، تهديدهم لمني اركو وجبريل دلالة على أن الصفوف بدأت تتمايز، بين السودانيين الحقيقيين الذين يقفون مع الوطن والمحايدين الخونة المنافقين رجل مع الوطن ورجل مع الاعداء.

خيرات السودان للسودانيين فقط، قمح الشمالية وتمر الشمالية وذهب الشمالية وفواكه كريمة والدبة ونوري وسمسم القضارف وسمك وملح الشرق ومنجنيز وكروم وذهب دارفور ومصانع الخرطوم وذرة وقمح وسكر الجزيرة والوسط و بترول ومواشي وتبلدي كردفان، هذه الخيرات للسودانيين فقط، يتبادلونها فيما بينهم، وليس لدولكم دول الجوار يا مرتزقة يا اجانب، الله لا ابقاكم ولا جاب باقيكم ..

د. عنتر حسن

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: دول الجوار

إقرأ أيضاً:

لازم نتعلم.. خالد الجندي: الصحابة كانوا بيسألوا النبي عن كل معلومة بياخدوها

قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، يجب فهم أن الصحابة رضوان الله عليهم لم يترددوا في سؤال النبي ﷺ عن مصدر ما يقوله، سواء إذا كان هو وحي من الله أم اجتهاد بشري.

وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء: "متخيلين إن الصحابة كانوا بيسألوا النبي عليه الصلاة والسلام: الكلام ده منين؟!".

خالد الجندي: الرئيس السيسي دائمًا سباق في فتح مجالات الخيرهل دورات المياه مسكن للشياطين؟.. خالد الجندى يوضحخالد الجندي يشكر الرئيس السيسي: دعا لعودة المساجد لما كانت عليه في زمن النبيخالد الجندي: لازم نلتزم برأي الأزهر في الفتوى العامة التي تمس المجتمع

وأوضح خالد الجندي "الحباب بن المنذر راح للنبي ﷺ في غزوة بدر، وسأله: أهذا منزل أنزلكه الله لا رأي لنا فيه، أم هي الحرب والرأي والمكيدة؟، فرد النبي: بل هي الحرب والرأي والمكيدة، فقاله: لا أرى أن ننزل هنا... يعني شوفوا، الراجل ما سكتش، وما قالش ما يصحش أسأل النبي، لا... دي مسألة مصيرية".

وتابع: "الراجل الأعرابي كعب بن مالك، لما النبي ﷺ بشره بقبول التوبة، وقال له: أبشر بخير يوم طلعت عليك فيه الشمس منذ ولدتك أمك، قاله: أمنك أم من الله؟ شوفوا الأدب! شوفوا الحب والقوة! فقال له النبي: بل من الله، فسجد كعب باكياً".

وأشار إلى أن "الدرس المستفاد من هذه المواقف هو أن الصحابة كانوا منتظرين البيان من النبي ﷺ، وبيسألوا عن كل معلومة بياخدوها، وده ما كانش بيضايق النبي، لأنهم كانوا بيسألوا علشان يعرفوا: هل ده وحي لازم يتبعوه، ولا رأي ممكن يناقشوه".

وأكد الجندي: "يعني في حاجات لو نص من عند ربنا أو رسوله، يبقى نسلم بيها ومفيهاش اختيار، قال تعالى: (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم)، لكن لما الصحابي كان يشك أو يحس إن فيه احتمال يكون رأي بشري، كان بيسأل بمنتهى الأدب: ده منك ولا من الله؟".

وتابع: "المهم نعرف حدود اللي نسأل فيه واللي نسلم بيه، لأن النبي ﷺ وما ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى، بس الصحابة كانوا بيعلموا يفرقوا إمتى يسألوا، وإمتى يسلموا".

طباعة شارك الشيخ خالد الجندي خالد الجندي الصحابة النبي

مقالات مشابهة

  • السودان.. الدعم السريع تشن هجوما على القصر الرئاسي وكردفان والنيل الأبيض وتقتل مدنيين في الفاشر
  • الأمم المتحدة: مصرع 542 مدنيا بشمال دارفور خلال 3 أسابيع
  • بين لساتك الدقير وبندقية البرهان..!
  • السودان يتصدر قائمة الجوع العالمي.. أكثر من نصف السكان يواجهون أزمة غذائية خانقة
  • ???? من أشعل الحرب في السودان ؟ الجيش السوداني أم الدعم السريع؟
  • لازم نتعلم.. خالد الجندي: الصحابة كانوا بيسألوا النبي عن كل معلومة بياخدوها
  • الأمم المتحدة: موسم الأمطار ونقص التمويل يهددان جهود مكافحة المجاعة في السودان
  • محكمة لاهاي تفصل قريباً في قضية السودان والإمارات
  • السودان.. اشتباكات دامية في شمال كردفان وتحقيقات دولية حول أسلحة مهربة إلى دارفور
  • لجنة بالأمم المتحدة تحقق في صلة الإمارات بأسلحة مضبوطة في دارفور