مفاجأة .. أسعار كيا سبورتاج 2024 بعد تراجع الأوفر برايس
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
يتوافر في سوق السيارات المصري العديد من طرازات السيارات الجديدة موديل 2024 ، وتوافر هذه الإصدارات من أجل تلبية رغبة المواطنين في الحصول علي سيارات بإمكانيات متطورة ، وجاءت تلك الإصدارات بعد تراجع أسعار الأوفر برايس نتيجة استقرار سعر صرف الدولار .
. بالأسعار
تمتلك كيا سبورتاج موديل 2024 الكثير من مواصفات السلامة والأمان منها، أحزمة إمان ، وإنذرا ضد السرقة ، ونظام الثبات الإلكتروني، وحساسات للركن، ووسائد هوائية ، ونظام توزيع قوة الفرامل EBD، ونظام إيموبليزر ضد السرقة، وESP، و نظام الفرامل المانع للانغلاق-ABS .
- محرك كيا سبورتاج الـ SUV بمصر :تنقل قوة سيارة كيا سبورتاج موديل 2024 من المحرك الي العجلات من خلال ناقل حركة أوتوماتيك، وبها محرك سعه 1600 سي سي تيربو، وتنتج قوة 180 حصان، وبها خزان وقود سعه 54 لتر ، وعزم دورانها يصل الي 265 نيوتن/متر .
- أبعاد كيا سبورتاج الجديدة :تأتي سيارة كيا سبورتاج موديل 2024 داخل سوق السيارات المصري بطول 4515 مم، وعرض 1865 مم، وارتفاع 1650 مم، وبها قاعدة عجلات بطول 2680 مم .
- أسعار كيا سبورتاج موديل 2024 بعد تراجع الأوفر برايس :تتوافر سيارة كيا سبورتاج موديل 2024 بعد تراجع الأوفر برايس بالسوق المصري بـ 7 فئات مختلفين في الأسعار والتجهيزات .
الفئة الأولي من سيارة كيا سبورتاج موديل 2024 تباع بسعر مليون و 999 ألف جنيه .
الفئة الثانية من سيارة كيا سبورتاج موديل 2024 تباع بسعر 2 مليون و 99 ألف جنيه .
الفئة الثالثة من سيارة كيا سبورتاج موديل 2024 تباع بسعر 2 مليون و 249 ألف جنيه .
الفئة الرابعة من سيارة كيا سبورتاج موديل 2024 تباع بسعر 2 مليون و 449 ألف جنيه .
الفئة الخامسة من سيارة كيا سبورتاج موديل 2024 تباع بسعر 2 مليون و 599 ألف جنيه .
الفئة السادسة من سيارة كيا سبورتاج موديل 2024 تباع بسعر 2 مليون و 649 ألف جنيه .
الفئة السابعة من سيارة كيا سبورتاج موديل 2024 تباع بسعر 2 مليون و 699 ألف جنيه .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوق السيارات المصرى طرازات السيارات الجديدة السيارات الجديدة سعر صرف الدولار كيا سبورتاج موديل 2024 ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
صعوبة في الحفاظ على زخم ارتفاع أسعار الأسهم الأميركية رغم تراجع مؤشر أسعار المستهلك
دانييلا سابين هاثورن، كبيرة محللي السوق في Capital.com
شهد تضخم أسعار المستهلك تراجعاً في فبراير. هذه هي النتيجة الرئيسية من أحدث البيانات الصادرة يوم الأربعاء. وجاء كلٌّ من مؤشر أسعار المستهلك الرئيسي والأساسي أقل من المتوقع عند 2.8% و3.1% على التوالي. بالإضافة إلى ذلك، انخفضت القراءتان الشهريتان أيضاً عن الشهر السابق، وجاءتا دون التوقعات عند 0.2%.
وكما كان متوقعاً، تمثّل رد فعل السوق الأولي في ارتفاع أسعار الأسهم الأمريكية، مصحوباً بضعف الدولار الأمريكي وانخفاض العائدات. ومع ذلك، فقد واجه هذا الزخم صعوبة في الحفاظ على قوته. إذ انتعش الدولار والعائدات من انخفاضاتهما الأولية المفاجئة، ليعودا إلى الارتفاع، بينما أظهرت مؤشرات الأسهم إقبالًا محدودًا على الشراء.
رسم بياني لمؤشر ناسداك 100 لمدة دقيقة واحدة
الأداء السابق ليس مؤشراً موثوقاً للنتائج المستقبلية.
في الأسابيع الأخيرة، كانت الأسواق تُقيّم تباطؤ النمو الاقتصادي، مدفوعًا بفرض الرسوم الجمركية وعدم اليقين بشأن السياسات التجارية المستقبلية. كما أدى ضعف أداء بعض المؤشرات الاقتصادية إلى تثبيط المعنويات، مما عزز المخاوف بشأن احتمال حدوث تباطؤ اقتصادي. ويشير رد الفعل الذي أعقب إصدار مؤشر أسعار المستهلك إلى أن هذه المخاوف لا تزال قوةً مهيمنةً في تشكيل اتجاه السوق، رغم أن بيانات ضعف التضخم قد أتاحت فترة راحة مؤقتة.
في يوم الثلاثاء، أعلن الرئيس السابق ترامب عن زيادة فورية في الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألومنيوم من كندا إلى 50%، مما زاد من تثبيط المعنويات. ولكنه أوقف الزيادة الجمركية لاحقًا بعد أن تراجعت أونتاريو عن الضريبة التي فرضتها على صادرات الكهرباء إلى الولايات المتحدة. وبينما يُنظر إلى هذا على أنه تطور إيجابي لسوق الأسهم، إلا أنه يُؤكد أيضًا على عدم القدرة على التنبؤ بالسياسة التجارية. على عكس ولايته الأولى، حين كان يُعتقد أن ترامب استخدم سوق الأسهم كمقياس للنجاح، وكثيرًا ما كان يُعدّل سياساته استجابةً لردود فعل السوق السلبية، يبدو الآن أقل اهتمامًا بردود فعل الأسواق على قراراته. وقد ساهم استمراره في موقفه التجاري المشاكس في تعميق تصحيحات سوق الأسهم.
توقعات السوق على المدى القصير
في الوقت الحالي، تساعد بيانات تراجع مؤشر أسعار المستهلك على تخفيف بعض حالات البيع المفرط، وإن كان ذلك بشكل طفيف. ولا يزال اتجاه السوق على المدى القصير يميل نحو الانخفاض، حيث يُرجح أن تكون أي محاولة للتعافي بمثابة نقطة دخول للبائعين.
ومن جهة أخرى، تجاهل الدولار الأمريكي بيانات ضعف التضخم، على الرغم من احتمال أن يقوم الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة عدة مرات هذا العام. وقد دفعت عمليات البيع الأخيرة مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى له في أربعة أشهر، ليصل إلى مستوى دعم رئيسي عند 103.05، والذي ظل ثابتًا حتى الآن.
اليورو/الدولار الأمريكي يواجه مقاومة
نتيجةً لذلك، عاد اليورو/الدولار الأمريكي للتداول دون مستوى 1.09 يوم الأربعاء، حيث واجه الزوج مقاومةً أسفل مستوى 1.0950 بقليل. ويشير الرسم البياني اليومي إلى حاجز مقاومة محتمل، مما قد يُشير إلى انعكاس. ومع ذلك، يبدو أن الزخم يُرجح اتجاه الصعود بقوة، مما يُشير إلى أن هذا قد يكون مجرد إعادة ضبط تقنية قبل الارتفاع مرة أخرى. ولتأكيد ذلك، يحتاج الزوج إلى اختراق مستوى 1.0950 خلال الأيام القادمة، مع احتمالية تحركه نحو مستوى 1.10. وفي حال عدم تمكّنه من ذلك، فقد يشتد التراجع، مما يدفع زوج اليورو/الدولار إلى ما دون مستوى 1.07.