دليل خطوة بخطوة لإجراء الفحص الذاتي للثدي للوقاية من السرطان
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
يعد الفحص الذاتي للثدي (BSE) خطوة أساسية في العناية بصحة ثدي المرأة الفحص الذاتي للثدي هو إجراء يمكن إجراؤه في المنزل لتحديد كتل الثدي، والتي يمكن أن تكون علامة على الإصابة بسرطان الثدي.
ومن الضروري أن تتعلم المرأة هذه الإجراءات البسيطة، حيث سيسمح لها ذلك بالتعرف على التغيرات في ثدييها والتي قد تشير إلى وجود تشوهات مثل الأورام أو المخالفات.
ولا يعد الفحص الذاتي للثدي ناجحًا مثل التصوير الشعاعي للثدي في الكشف سرطان الثدي، ولكنه يمكن أن يساعد في تحديد التشوهات في الشكل والحجم والملمس النموذجي للثدي.
وعلى الرغم من أن مرض جنون البقر ليس بديلًا عن الاختبارات السريرية الروتينية، إلا أنه يوفر درجة إضافية من الحذر والكشف المبكر، وفيما يلي دليل سهل لإجراء الفحص الذاتي للثدي.
راقبي ثدييك بحثًا عن أي من التغييرات التاليةالوقوف دون قميص أمام المرآة.
راقبي ثدييك وذراعيك على جانبيك
ضغط يديك على وركيك، وذراعيك مرفوعتين فوق رأسك مع مواجهة
ووفقًا للدكتور لاخان كاشياب، الاستشاري: طبيب الأورام الطبي، مستشفى مانيبال، بانر، بيون، استلق على ظهرك مع وضع وسادة تحت الكتف الأيمن والذراع الأيمن خلف الرأس.
استخدمي يدك اليسرى لفحص الثدي الأيمن.
استخدمي أطراف أصابعك (وليس الأطراف)
قومي بحركات دائرية صغيرة، بدءًا من المنطقة الخارجية باتجاه الحلمة.
تغطية منطقة الثدي والإبط بالكامل.
تطبيق مستويات الضغط المختلفةاستخدم ضغطًا خفيفًا على الأنسجة الأقرب إلى الجلد، وضغطًا متوسطًا على الأنسجة العميقة، وضغطًا قويًا على الأنسجة الأقرب إلى جدار الصدر.
تحقق من وجود كتل أو تورمانتبه جيدًا لأي كتل أو سماكات أو عقد صلبة تذكر، ليست كل الكتل سرطانية، ولكن يجب مناقشة أي نتائج غير عادية مع أخصائي الرعاية الصحية.
فحص عظمة الصدر وعظمة الترقوةقومي بالصعود إلى أعلى الثدي حول عظمة الترقوة، والمركز بالقرب من عظمة صدر المريضة، والجوانب بالقرب من الإبط ضع إحدى ذراعيك فوق الرأس وقم بتدليك الثدي باليد الأخرى.
تحقق من التفريغاضغطي على الحلمات بلطف لمعرفة ما إذا كان هناك أي إفرازات الفحص الذاتي للثدي لا يشكل أي خطر على الصحة على الرغم من أن العثور على ورم في الثدي قد يكون أمرًا مثيرًا للقلق، إلا أن معظم كتل الثدي ليست سرطانية. عادة ما يتم إحضارها بسبب حالات شائعة أخرى.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
إصابة البابا فرنسيس في ساعده الأيمن بعد تعرضه للسقوط
وكالات
أُصيب البابا فرنسيس في ساعده الأيمن بعد تعرضه للسقوط في مقر إقامته، مما استدعى التدخل الطبي لمعالجة الرضوض التي أصابت ذراعه.
وفي هذا الصدد، أصدر الفاتيكان بياناً: “البابا فرنسيس (88 عاماً) أُصيب في ساعده الأيمن جراء سقوطه في مقر إقامته، لكنه لم يصب بأي كسور. أوضح البيان أنه بسبب سقوطه في بيت القديسة مارتا هذا الصباح، أُصيب البابا فرنسيس بكدمة في ساعده الأيمن دون كسور، وتم تركيب جبيرة للذراع كإجراء احترازي”.
وقال ماتيو بروني المتحدث باسم الفاتيكان إن البابا أصيب برضوض في ساعده الأيمن دون حدوث أي كسور، مبيناً أنه تم تثبيت ذراع البابا كمجرد إجراء احترازي.
وأكد بروني أن البابا تعرض لحادثة منزلية أخرى في بداية شهر ديسمبر الماضي وضرب ذقنه بالطاولة الموجودة بجانب سريره، لكنه ظهر أمس في لقاء مفتوح مع الناس وهو يحمل كدمة كبيرة على رقبته.