ما هو نوع السرطان الذي أصيبت به كيت ميدلتون؟
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أعلنت يوم الجمعة الماضي الموافق 22 مارس/آذار 2024 كيت ميدلتون زوجة ولي العهد الأمير وليام عن إصابتها بمرض السرطان وأنها تخضع لعلاج كيميائي وقائي بعد خضوعها لعملية جراحية كبيرة في البطن في لندن شهر يناير/كانون الثاني الماضي.
اقرأ ايضاًمن المحتمل أن يكون نوع السرطان الذي أصيبت به كيت ميدلتون هو أورام القولون وأورام المبايض، وفي هذه الحالة يمكن أساليب الجراحة تختلف بين إجراءات جراحية وعلاجات كيميائية أو شعاعية، وهي في مرحلة مبكرة من العلاج.
نعم، هناك عوامل وراثية تؤدي إلى بعض أنواع الإصابة بمرض السرطان، لكن لا يوجد إجابة ثابتة هناك أمراض تكون وراثية يكون عامل الوراثة كبير جداً وهناك أمراض وراثية جزئي.
ما هي الأعراض التي يمكن أن تكون مبكرًا للمرض؟المراحل الأولى تعتمد على نوع المرض إذا كانت السيدة مصابة بسرطان المبيض فسوف يكون هناك أوجاع كبيرة في منطقة البطن.
ما هو سرطان القولون؟سرطان القولون جزء من منطقة المستقيم وهو نوع من أنواع السرطانات التي تصيب منطقة القولون وهو الجزء الأخير من الأمعاء الغليظة في الجهاز الهضمي.
أنواع سرطان القولونالليمفوما التي تصيب الغدد الليمفاوية والخلايا المناعية.الأورام السرطانيةالساركوماأورام النسيج الهضميأعراض سرطان القولونالتعب الشديدفقدان في الوزنغازات كثيرة أو تقلصات مؤلمة في منطقة البطننزيف في المستقيمخروج دم من البرازالإصابة بالإسهال المتكررالإصابة بالإمساكعوامل خطر الإصابة بسرطان القولونالتقدم في السنوجود تاريخ عائلي بسرطان القولونالنظام الغذائي السيء والمنخفض بالأليافمرض السكريالسمنة الزائدةالتدخينشرب الكحولعدم ممارسة الرياضةخلل وراثيالتاريخ الطبيوجود مرض في الأمعاءطرق الوقاية من سرطان القُولونتناول الأطعمة الغنية بالأليافالابتعاد عن التوتر والقلقالابتعاد عن الكحولالتقليل من تناول اللحومالمحافظة على الوزن الصحيالالتزام بممارسة الرياضةالإقلاع عن التدخينشرب الماء بكثرةتناول الفواكة والخضار بكثرة دون المبالغة في تناول الفواكة الغنية بالسكرطرق علاج من سرطان القُولونالعلاج الجراحيالعلاج الكيماويالعلاج الإشعاعيعلاج الأضداد وحيدة النسيلة ويصنف ضمن أشكال العلاج المناعيالمصدر: البوابة
كلمات دلالية: كيت سرطان سرطان القولون سرطان المبيض سرطان القولون کیت میدلتون
إقرأ أيضاً:
بكتيريا أمعاء الطفولة قد تسبب الإصابة بسرطان القولون
أميرة خالد
كشفت دراسة جديدة نشرت في مجلة نيتشر أن التعرض لسموم بكتيرية في القولون قبل سن العاشرة قد يكون سببا في زيادة حالات سرطان القولون والمستقيم لدى المرضى الأصغر سنا.
وارتفعت حالات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم مؤخرا بين الشبان في 27 دولة على الأقل، بعد أن كان يعد مرضا يصيب كبار السن، وتضاعف معدل الإصابة به لدى البالغين دون سن الخمسين تقريبا كل عقد على مدى العشرين عاما الماضية.
وحلل الباحثون في الدراسة جينات 981 ورما سرطانيا في القولون والمستقيم لدى مرضى أصيبوا بالمرض مبكرا أو متأخرا في 11 دولة وتتفاوت مستويات خطر المرض لديهم ، سعيا لاكتشاف السبب،.
وكانت طفرات الحمض النووي في خلايا القولون المعروفة بأنها ناجمة عن سم تنتجه بكتيريا الإشريكية القولونية، ويسمى كوليباكتين، أكثر شيوعا بما يصل إلى 3.3 مرة لدى البالغين الذين أصيبوا بسرطان القولون قبل سن الأربعين مقارنة بمن جرى تشخيصهم بالمرض بعد سن السبعين.
وذكر الباحثون أن أنماط الطفرات يعتقد أنها تنشأ عندما يتعرض الأطفال للكوليباكتين قبل سن العاشرة، وقد كانت أنماط الطفرات شائعة بشكل خاص في الدول التي تشهد ارتفاعا في حالات الإصابة المبكرة.
وقال لودميل ألكساندروف الباحث الرئيسي في الدراسة من جامعة كاليفورنيا في سان دييجو في بيان: “إذا أصيب شخص بإحدى هذه الطفرات قبل بلوغه العاشرة من عمره، فقد يتسارع بعقود العمر المحتمل للإصابة بسرطان القولون والمستقيم، إذ يصاب به في سن الأربعين بدلا من الستين”.
وأضاف “لا يترك كل عامل أو سلوك بيئي ندرسه أثرا على تكويننا الجيني. لكننا وجدنا أن الكوليبكتين هو أحد تلك العوامل التي يمكنها ذلك. في هذه الحالة، يبدو أن بصمته الجينية مرتبطة ارتباطا وثيقا بسرطان القولون والمستقيم لدى الشبان”.
ووجد الباحثون بصمات أخرى في سرطانات القولون والمستقيم من دول بعينها وخاصة الأرجنتين والبرازيل وكولومبيا وروسيا وتايلاند، مضيفين إن هذا يشير إلى أن التعرض لعوامل بيئية خاصة بالمكان قد تساهم أيضا في خطر الإصابة بالسرطان.
وقال ماركوس دياز- جاي المؤلف المشارك في الدراسة من المركز الوطني الإسباني لأبحاث السرطان في مدريد في بيان “من المحتمل أن يكون لكل دولة مسببات مجهولة مختلفة.. يمكن أن يفتح ذلك الباب أمام استراتيجيات وقائية محددة وموجهة لكل منطقة”.