شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن بأكثر من 41 مليون ريال إسناد عقود في قطاعات النقل والاتصالات وتقنية المعلومات، العمانية – أسندت وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات مجموعة من العقود للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة بأكثر من 41 مليون ريال عُماني في قطاعات .،بحسب ما نشر صحيفة الصحوة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بأكثر من 41 مليون ريال.

. إسناد عقود في قطاعات النقل والاتصالات وتقنية المعلومات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بأكثر من 41 مليون ريال.. إسناد عقود في قطاعات النقل...

العمانية – أسندت وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات مجموعة من العقود للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة بأكثر من 41 مليون ريال عُماني في قطاعات النقل والاتصالات وتقنية المعلومات.

ووضح تركي بن سليمان الحسني مدير دائرة المناقصات والعقود بوزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات أن العقود التي تم إبرامها مع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في قطاع النقل تقدر قيمتها بـ 40 مليون ريال عُماني بإجمالي 50 بالمائة من المناقصات التي تم إسنادها خلال عامي (2023/2022).

وأضاف أن تكلفة العقود المباشرة التي تم إبرامها مع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات بلغت مليونا و450 ألف ريال عماني بنسبة 95 بالمائة من إجمالي المناقصات المسندة للقطاع خلال النصف الأول من العام الجاري (2023).

وأكد مدير دائرة المناقصات والعقود على أن الوزارة وبالتعاون مع هيئة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، أتاحت فرص عمل للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة بوصفهم موردين للوزارة أو المقاولين الرئيسين في مجالات: مقاولات الموانئ والطرق والجسور وخدمات تقنية المعلومات، والعبارات الصندوقية، وعيون القطط الخاصة بالشوارع، والتوريد والاستشارات في مجال تقنية المعلومات، وإشارات المرور، وأعمدة الإنارة للشوارع، والحواجز الحديدية والحواجز الخرسانية، واللوائح الإرشادية، وأصباغ ودهانات الطرق، ومنتجات أخرى ذات الصلة في مجال مقاولات البناء والطرق والجسور وخدمات تقنية المعلومات.

وأضاف أن الوزارة ممثلة في دائرة المناقصات والعقود تعمل على تفعيل القيمة المحلية المضافة وذلك برصد قيمة الأعمال التي يتم إسنادها للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة من خلال العقود ذات القيمة العالية في قطاعات النقل والاتصالات وتقنية المعلومات، كما تعمل على تصنيف الشركات ذات الطابع التخصصي في الأعمال بهدف رفع مستوى قياس أداء أعمالها في المشروعات المسندة.

وقامت الوزارة بعدة مبادرات لدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وتسهيل وصولها للمستفيدين منها: مبادرة جدارة لتسهيل الاستفادة من المنتجات التقنية في الجهات الحكومية وتقديم الدعم اللازم للشركات الناشئة من أجل تسهيل دخول منتجاتها التقنية العمانية للسوق الحكومي حيث تم إطلاق المبادرة في عام 2022، وخلال الدفعة الأولى اجتاز مرحلة التقييم 10 منتجات تقنية، واستفادت خلال الدفعة الأولى 4 جهات حكومية من 4 منتجات، كما تم إطلاق برنامج الاستشارات الذي يختص بتقديم الاستشارات اللازمة للشركات التقنية في المجالات المختلفة من خلال فريق مختص في مجال الشركات التقنية الناشئة.

وأطلقت الوزارة مبادرة تطوير الأعمال والتوسع التجاري الذي يعني بالبحث عن فرص أعمال تجارية وربطها مع الشركات التقنية وفتح مجالات للتوسع من خلال ربطهم مع المستثمرين والمشاركة في الفعاليات المتخصصة محليًّا أو إقليميًّا أو عالميًّا، إضافة إلى إطلاق هاكثون ساس48 وهو مسابقة لتحويل الأفكار التقنية الناشئة لمشروعات واقعية تسهم في حل المشكلات وتوفر الوقت والجهد والمال، وبرنامج نمو الذي يعنى بدعم الشركات التقنية الناشئة في مرحلة النمو من أجل إتاحة الفرصة لها للتوسع، والعمل على حلّ التحديات التي تواجهها هذه الشركات، والبرنامج في طور التدشين حاليًّا.

في حين قامت الوزارة بإطلاق مبادرة القيمة المحلية المضافة لقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات التي تهدف لتوطين الصناعات والخدمات وتعمين الوظائف وتحديد الفرص المتوفرة في السوق للشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، إضافة إلى مبادرة الترويج للشركات التقنية التي تُعنى بتوفير مساحات إعلانية في المنصات المختلفة بهدف توسيع قاعدة عملاء الشركات التقنية من خلال الوصول إلى المزيد من العملاء النشطين.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بأكثر من 41 مليون ريال.. إسناد عقود في قطاعات النقل والاتصالات وتقنية المعلومات وتم نقلها من صحيفة الصحوة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الشرکات التقنیة تقنیة المعلومات من خلال ریال ع

إقرأ أيضاً:

أربعة عقود من العزلة.. كيف خسرت إيران المنافسة على ممرات النقل الجديدة؟- عاجل

بغداد اليوم - متابعة 

يبدو أن الموقع الجيوسياسي الحساس لإيران عند مفترق الطرق بين أوروبا والشرق الأوسط وآسيا من شأنه أن يوفر لها فرصة فريدة لتكون بمثابة مركز للتجارة في صادرات الطاقة والسلع الأخرى. 

ولكن إيران لم تتمكن من إيجاد مكان لها في منافسات النقل والممرات الإقليمية بسبب أربعة عقود من العزلة العالمية والعقوبات الغربية وضعف البنية الأساسية للنقل.

ويُظهِر موقف إيران الضعيف فيما يتصل بطريقين محتملين ــ طريق النقل الدولي عبر بحر قزوين أو الممر الأوسط والممر الدولي للنقل بين الشمال والجنوب ــ أن طهران تخسر المنافسة أمام منافسيها.

وواجهت إيران عقوبات من نوع أو آخر منذ ثورة 1979. وقد أضاف انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي التاريخي في عام 2018 والعقوبات الأوروبية المفروضة بسبب دعم إيران للعدوان الروسي في أوكرانيا إلى عبء العقوبات، بما في ذلك قرار الاتحاد الأوروبي الأخير بحظر ثلاث شركات طيران إيرانية كبرى من السفر إلى الدول الأوروبية. ونتيجة لذلك، ارتفعت أسعار تذاكر الطيران في إيران بمقدار الثلث. 

ضعف الترانزيت

وتؤدي زيادة الأسعار، إلى جانب أسطول إيران المتهالك والصغير، إلى إضعاف قدرتها على المنافسة مع الدول الأخرى في مجال النقل الجوي. وبسبب العقوبات، يبلغ متوسط عمر الطائرات المدنية الإيرانية 28 عامًا، مما جعل الأسطول الإيراني من بين الأكثر خطورة في العالم. 

ووفقًا لشبكة سلامة الطيران، فقد توفي 1755 راكبًا إيرانيًا في حوادث جوية خلال السنوات الـ 44 الماضية، ومن بين 335 طائرة وطنية، تم إيقاف نصفها بسبب الأعطال ونقص قطع الغيار. قارن هذا بالخطوط الجوية القطرية التي لديها 209 طائرات (بمتوسط عمر يتراوح بين 5 إلى 8.5 سنوات)، وطيران الإمارات التي لديها 265 طائرة حديثة تخدم أكثر من 150 وجهة حول العالم، والخطوط الجوية التركية التي لديها 350 طائرة.

إن النقل البري في إيران أفضل ولكن بشكل طفيف فقط. فوفقاً لمركز الإحصاء الإيراني، بلغ حجم الترانزيت في العام الإيراني الماضي 17.8 مليون طن فقط، وهو أقل كثيراً من قدرته الاستيعابية البالغة 80 مليون طن. وتمثل إيران أربعة في المائة فقط من 300 مليون طن من البضائع التي تمر عبر الإقليم.

وقال مسعود بولمه، الأمين العام لجمعية الشحن والخدمات ذات الصلة في إيران، في مقابلة أجريت معه مؤخرا ، إن ضعف أداء القدرة على الترانزيت في البلاد يرجع إلى ضعف الإنتاجية وهيكل الإدارة. وأضاف أن البضائع تتحرك ببطء أكبر بخمس مرات من الدول المجاورة وتكلف ثلاثة أضعاف المعيار الإقليمي. على سبيل المثال، قال: “يستغرق تفريغ السفن التجارية في المتوسط حوالي أربعة أيام، مما يزيد من تكلفة الشحن، بينما يستغرق الأمر في الإمارات العربية المتحدة ثلاث ساعات”.

ونتيجة لذلك، ففي عام 2022، وبينما قُدِّرَت طاقة التفريغ والتحميل في الموانئ في شمال البلاد بنحو 35 مليون طن سنويا، فإن حجمها التشغيلي لم يتجاوز ستة ملايين طن. وإذا افترضنا أن الطاقة السنوية لعبور البضائع في إيران تبلغ 80 مليون طن وأن العائدات من كل طن تبلغ نحو 100 دولار، فإن إيران قد تكسب 8 مليارات دولار سنويا، أي ما يعادل 25% من الصادرات غير النفطية، إذا حققت إمكاناتها.

كما أن أداء إيران ضعيف عندما يتعلق الأمر بالنقل بالسكك الحديدية. تشير الإحصائيات إلى أن إيران احتلت المرتبة 23 بين 66 دولة في النقل بالسكك الحديدية. في عام 2022، قال باباك أحمدي، رئيس اتحاد شركات النقل بالسكك الحديدية والخدمات ذات الصلة، إنه من بين 900 قاطرة في البلاد، كان ما يقرب من نصفها خارج الخدمة بسبب نقص الموارد للحصول على الأجزاء وإجراء الإصلاحات.

حروب الممرات

وقد تم اقتراح وبناء العديد من الممرات للتجارة وعبور البضائع في المنطقة في السنوات الأخيرة. ومن المفترض أن تحتل إيران موقعًا رئيسيًا لكل من الطريقين الأوسط والطريق الدولي بين الشمال والجنوب، ولكنها تأخرت عن جيرانها، مما أجبر المنافسين وحتى الحلفاء مثل الصين وروسيا على البحث عن بدائل.

وفي تقرير حديث ، ذكر مركز الأبحاث التابع لغرفة التجارة الإيرانية أن إيران تم تجاهلها عمليًا في مشاريع كبرى مثل مبادرة الحزام والطريق الصينية وبحر قزوين، وأن الطرق البديلة تتقدم بسرعة في المناطق المجاورة لشمال إيران. على سبيل المثال، أدى الفشل في إكمال بناء خط سكة حديد رشت-أستارا في ممر INSTC إلى حرمان إيران من الوصول إلى 7 ملايين طن من البضائع و600 ألف مسافر سنويًا.

وقد استثمر منافسو إيران في طرق بديلة مثل "طريق التنمية" الذي تبلغ تكلفته 17 مليار دولار أميركي والذي يمتد من ميناء الفاو في العراق إلى تركيا والإمارات العربية المتحدة وقطر. ومن المقرر أن يربط ما يسمى بممر لابيس لازولي بين تركمانستان وأذربيجان وجورجيا وتركيا وأوروبا مع دور مركزي لأفغانستان. ويربط الطريق ميناء تركمانباشي في تركمانستان بميناء باكو في أذربيجان وخط سكة حديد باكو-تبليسي-كارس بين أذربيجان وجورجيا وتركيا.

وبسبب فشل إيران في استكمال خط السكة الحديدية بين رشت وأستارا، اختارت الصين البديل عبر بحر قزوين لتوصيل البضائع عبر كازاخستان وأذربيجان وجورجيا إلى البحر الأسود وتركيا ثم إلى أوروبا. ويقال إن روسيا غير راضية عن تمويل خط السكة الحديدية بين رشت وأستارا. ونظراً للعلاقات المتوترة بين إيران وأذربيجان بشأن الخطط الأذربيجانية لبناء ممر زنغزور على طول الحدود بين إيران وأرمينيا وتركيا، فإن باكو أقل استعداداً لتسهيل تشغيل ممر الشمال – الجنوب عبر إيران.

باختصار، تخسر إيران في هذا المجال المربح وتخسر وسيلة رئيسية لتكملة عائدات النفط. وهذا سبب آخر يدفع إيران إلى السعي إلى التفاوض مع إدارة ترامب القادمة في محاولة لتخفيف العقوبات.

 

مقالات مشابهة

  • مكافحة الفساد تتسلم إقرار نائب وزير الاتصالات وتقنية المعلومات
  • البنك الأهلي يعزز تمكين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة عبر "الأهلي إكسبو 2024"
  • منطقة صناعية جديدة ببورسعيد لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة
  • أمير القصيم يستقبل وزير الاتصالات وتقنية المعلومات
  • أكد أهمية تحقيق التكامل الرقمي بالمنطقة.. أمير القصيم يستقبل وزير الاتصالات وتقنية المعلومات
  • أربعة عقود من العزلة.. كيف خسرت إيران المنافسة على ممرات النقل الجديدة؟
  • أربعة عقود من العزلة.. كيف خسرت إيران المنافسة على ممرات النقل الجديدة؟- عاجل
  • حجة: تنفيذ 83 مشروع مياه بأكثر من 3 مليارات و715 مليون ريال خلال العام الماضي
  • حجة.. تنفيذ 83 مشروع مياه بأكثر من 3 مليارات و715 مليون ريال خلال العام الماضي
  • رجال الأعمال المصريين الأفارقة: يجب ترسيخ مفهوم المشروعات الصغيرة لدى المواطن