مباشر. الحرب على غزة| القوات الإسرائيلية تقصف القطاع وتوقع قتلى وجرحى وتستهدف لجانا إنسانية
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
تستمر الحرب الإسرائيلية على الفلسطينيين في غزة في يومها 171، موقعة عشرات القتلى والجرحى في صفوف المدنيين، غذ قالت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا": "إن العشرات من الفلسطينيين استشهدوا فجر الإثنين، في سلسلة من الغارات والقصف المدفعي الإسرائيلي، في محيط مستشفى الشفاء ومناطق متفرقة من قطاع غزة".
لليوم الثامن على التوالي تواصل القوات الإسرائيلية حصارها لمستشفى الشفاء الطبي غرب مدينة غزة، مطالبة من بداخله بالإخلاء ومستهدفة محيطه بالقصف المدفعي والجوي، وهو ما أوقع عديد الضحايا.
وفي ما يلي آخر التطورات:
المصادر الإضافية • وكالات
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الجيش الأمريكي يشتبك مع 6 مسيرات حوثية فوق جنوب البحر الأحمر شاهد: اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين مناهضين للحكومة في تل أبيب شاهد: رغم أنها "منطقة آمنة"... غارة إسرائيلية على المواصي في غزة إسرائيل طوفان الأقصى حركة حماس غزة فلسطين بنيامين نتنياهوالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية إسرائيل طوفان الأقصى حركة حماس غزة فلسطين بنيامين نتنياهو السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يحشد "ألوية احتياط" للقتال في غزة
ذكر موقع "والا" الاخباري الإسرائيلي، الثلاثاء، أن ألوية احتياط عدة في الجيش الإسرائيلي تلقت إخطارات للتعبئة للقتال في قطاع غزة خلال الأيام الأخيرة.
وأضاف الموقع أن ألوية الاحتياط الإضافية في الجيش الإسرائيلي، ستتولى الحفاظ على المناطق العازلة في غزة، وتأمين الحدود والطرق.
وأوضح الموقع أن الجيش الإسرائيلي يشير إلى أن هذه مجرد خطوة من بين خطوات عملياتية كثيرة للقيام بمهمة عسكرية ضخمة مخطط لها في قطاع غزة.
وكانت صحيفة "إسرائيل هيوم"، قد كشفت الإثنين، نقلا عن مسؤول أمني كبير، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يسعى لإنهاء الحرب في غزة بحلول أكتوبر المقبل، معتبرا أن هذا الموعد يمثل "الحد الأقصى" لنهاية العمليات العسكرية.
وأوضح المسؤول في تصريحات أدلى بها خلال محادثات مغلقة، أن انتهاء العملية العسكرية قد يتم قبل هذا الموعد، شريطة تهيئة الظروف الميدانية وتحقيق الأهداف الاستراتيجية.
وأشار إلى أن المنطق الذي يحكم هذا التوقيت هو عدم السماح باستمرار الحرب لفترة تتجاوز العامين.
وفي سياق متصل، كانت هيئة البث الإسرائيلية قد نقلت عن مسؤول إسرائيلي قوله إن "الخلاف في مفاوضات غزة تتمحور حول رغبة إسرائيل بوقف وجود الجناح العسكري لحماس".
ورفضت حماس في 17 أبريل، اقتراحا إسرائيليا يتضمن هدنة لمدة 45 يوما مقابل الإفراج عن عشرة رهائن أحياء.
وفي مقابل مطالبة حماس باتفاق شامل، تطالب إسرائيل بإعادة جميع الرهائن ونزع سلاح حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى، لكن الحركة شددت على أن هذا المطلب يشكل "خطا أحمر".