طبيب اردني يبكي بحرقه بعد ان شم رائحة المسك تفوح من جثامين الشهداء / فيديو
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
#سواليف
تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي ، فيديو قيل أنه لطبيب أردني متواجد في #مستشفى_شهداء_الأقصى برفقة كادر طبي دولي، حيث كان الطبيب الذي لم تعرف هويته يبكي بحرقه بعد أن شم #رائحة_المسك تفوح من جثامين عائلة سلمان والتي قصف #الاحتلال منزلهم بدير البلح .
كما ظهر في الفيديو شخص آخر يقدم للطبيب قطعا من القماش عليها #دماء_الشهداء .
قبل قليل
طبيب اردني يبكي بحرقه بعد ان شم رائحة المسك تفوح من جثامين عائلة سلمان والتي قصف الاحتلال منزلهم بدير البلح ،
احتفظ بقطع من القماش عليها دماء الشهداء pic.twitter.com/gP0xuiqj7c
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مستشفى شهداء الأقصى رائحة المسك الاحتلال دماء الشهداء
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد ضحايا قصف منزل يؤوى نازحين فى دير البلح لـ12 شهيدا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل نقلًا عن وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الأحد، بارتفاع عدد ضحايا قصف منزل يؤوي نازحين في دير البلح وسط قطاع غزة إلى 12 شهيدًا.
وفي سياق متصل، استشهد وأصيب عشرات المواطنين، بينهم أطفال ونساء، منذ فجر اليوم الأحد، جراء العدوان المستمر للاحتلال على قطاع غزة، الذي يدخل يومه 443.
وأفادت مصادر طبية، ، باستشهاد 9 مواطنين، بينهم ثلاثة أطفال وامرأتان، وإصابة آخرين، نتيجة قصف طائرات الاحتلال مدرسة موسى بن نصير في حي الدرج بمدينة غزة، والتي تأوي نازحين.
كما استشهد أربعة مواطنين جراء استهداف الاحتلال مركبة في شارع الجلاء بمدينة غزة، بينما أسفر قصف مدينة رفح جنوب القطاع عن استشهاد ثلاثة مواطنين.
وفي خان يونس، استشهد مواطن وزوجته بعد قصف شقتهما السكنية المجاورة لمسجد بلال غرب المحافظة.
وارتفع عدد شهداء مجزرة الاحتلال بحق عائلة أبو سمرة شرق دير البلح إلى 11 شهيدًا، بالإضافة إلى تسجيل إصابات عديدة.
في الوقت ذاته، تواصل قوات الاحتلال تدمير المباني السكنية شمال مخيم النصيرات وسط القطاع، بالتزامن مع قصف مدفعي متواصل على المنطقة.
منذ بدء العدوان في 7 أكتوبر 2023، تشن قوات الاحتلال هجمات برية وبحرية وجوية على قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد 45,227 مواطنًا، معظمهم من النساء والأطفال، وإصابة 107,573 آخرين وفق إحصائيات غير نهائية.
ولا تزال آلاف الجثامين تحت الأنقاض وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والإنقاذ عن الوصول إليهم.