علوم وتكنولوجيا آبل تخطط لإطلاق خليفة لـWatch Urtla القابل للارتداء
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
علوم وتكنولوجيا، آبل تخطط لإطلاق خليفة لـWatch Urtla القابل للارتداء،كشفت سيتسونا ديجيتال ، عن تفاصيل جديدة حول Apple Watch Urtla القادمة، أبرزها أنها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر آبل تخطط لإطلاق خليفة لـWatch Urtla القابل للارتداء ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشفت "سيتسونا ديجيتال"، عن تفاصيل جديدة حول Apple Watch Urtla القادمة، أبرزها أنها ستكون أخف من الطراز الحالي الذي يزن 61.3 جرامًا، تستخدم أجزاء ميكانيكية مطبوعة ثلاثية الأبعاد، بما في ذلك التاج الرقمي والزر الجانبي وزر الحركة.
يتم حاليًا تشكيل مكونات التيتانيوم باستخدام تقنية CNC، في حين أنه ليس من المؤكد ما إذا كان خفض الوزن سيتأثر بشكل مباشر بالطباعة ثلاثية الأبعاد، فمن المرجح أن تعمل هذه التقنية على تبسيط الإنتاج وخفض التكاليف ، وفقًا لمحلل آبل الشهير مينج شي كو.
يُشاع أن "Apple Watch Urtla" الجديدة ستصدر إلى جانب Apple Watch Series 9 في وقت لاحق من هذا العام.وبصرف النظر عن شريحة A15 Bionic الجديدة، لا تزال التفاصيل المحددة حول الترقيات الأخرى نادرة، من المتوقع إطلاقها في حدث ايفغ 15 القادم في سبتمبر.
ويأتي الجيل الأول من Apple Watch Urtla مزودًا بقرص مقاس 49 مم يتميز بزجاج الياقوت لمزيد من المتانة.والساعة الذكية مصنوعة من التيتانيوم، والذي يُعتقد عادةً أنه أكثر ملاءمة للبشرة لأنه يسبب تهيجًا أقل.
قامت آبل بترقية جودة البناء لجعل الساعة أقوى وأكثر ملاءمة على سبيل المثال، هناك زر إجراء جديد لبدء نشاط ما على الفور، يعمل هذا الزر بسهولة حتى مع ارتداء القفازات السميكة.
كما أنه يأتي بأكبر بطارية ويوصف بأنه يوفر 36 ساعة من البطارية مع الاستخدام المنتظم.
ومع وضع الطاقة المنخفضة ، يمكن أن تمتد حتى 60 ساعة.
تقول آبل إن Watch Urtla تأتي مع نظام GPS مزدوج يعمل في المناطق ذات الاتصال المحمول المنخفض.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل آبل تخطط لإطلاق خليفة لـWatch Urtla القابل للارتداء وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بعد حظرها 40 عاما.. إيطاليا تخطط لاستخدام الطاقة النووية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الطاقة الإيطالي، جيلبرتو بيتشيتو فراتين، إن روما تهدف إلى الانتهاء بحلول نهاية عام 2027 من خطة تسمح باستخدام الطاقة النووية مرة أخرى، بعد حظرها قبل نحو 40 عاما.
وكانت إيطاليا، قد تخلت عن استخدام الطاقة النووية منذ 40 عاما، عقب كارثة تشيرنوبل في 26 أبريل عام 1986.
وحُظرت محطات الطاقة التي تعمل بالطاقة النووية في إيطاليا بعد الاستفتاءات التي جرت في عامي 1987 و2011.
وأضاف فراتين، في مقابلة نشرتها صحيفة "il sole 24 ore" اليومية الإيطالية، أن "إيطاليا مستعدة للعودة إلى الطاقة النووية، وهو خيار حاسم لن يحل محل مصادر الطاقة المتجددة بل سيكملها، مما يضمن مزيجا متوازنا ومستداما من الطاقة".
وأكد أن مسودة أولية للقانون سيتم تقديمها إلى مجلس الوزراء للموافقة عليها خلال الأسبوعين المقبلين.
وفي سبتمبر/أيلول عام 2024، قال فراتين، إن إيطاليا تريد صياغة قواعد تسمح بتقنيات الطاقة النووية الجديدة بحلول أوائل عام 2025 على أقصى تقدير.
وتقدر إيطاليا أنها ستوفر 17 مليار يورو (17.7 مليار دولار) من تكلفة إزالة الكربون من الاقتصاد بحلول عام 2050، إذا شكلت الطاقة النووية ما لا يقل عن 11% من مزيج الطاقة لديها، وفق وسائل إعلام إيطالية.
وكانت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني قد أعلنت أن حكومتها تعمل على مشروع قانون إطاري يهدف إلى تمكين إيطاليا من العودة إلى استخدام الطاقة النووية.
ويشمل المشروع تأسيس وكالة مراقبة نووية، ويتوقع أن يتم الموافقة عليه من قبل مجلس الوزراء، بحسب وكالة "أنسامد".
وعبرت ميلوني عن أملها في أن يسهم تطوير الاندماج النووي في تغيير مسار التاريخ، مشيرة إلى أن التحول في مجال الطاقة والرقمنة سيتوقف على التوازن بين الاستدامة والابتكار.
وأضافت أن إيطاليا يجب أن تطور مزيجا من الطاقة يعتمد على تقنيات موجودة وأخرى قيد التجربة أو غير محددة بعد، وتشمل الطاقة المتجددة، الغاز، الوقود الحيوي، الهيدروجين الأخضر، واحتجاز ثاني أكسيد الكربون، مع الأخذ في الاعتبار إمكانيات الاندماج النووي، الذي يمكن أن يوفر طاقة نظيفة وآمنة وغير محدودة، ويسهم في تقليل التوترات الجيوسياسية المتعلقة بالطاقة.