شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن فلامنجو يضع قدما في نهائي كأس البرازيل بهدفين في جريميو، 09 00 ص الخميس 27 يوليو 2023 مباراة جريميو وفلامنجو خسر جريميو، فجر .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فلامنجو يضع قدما في نهائي كأس البرازيل بهدفين في جريميو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فلامنجو يضع قدما في نهائي كأس البرازيل بهدفين في جريميو

09:00 ص | الخميس 27 يوليو 2023

مباراة جريميو وفلامنجو

خسر جريميو، فجر اليوم الخميس، أمام فلامنجو بنتيجة 0-2، في مباراة ذهاب الدور قبل النهائي من كأس البرازيل على ملعب أرينا دو جريميو.

وشهدت مباراة جريميو وفلامنجو، في ذهاب الدور قبل النهائي من كأس البرازيل، مشاركة النجم الأوروجوياني لويس سواريز منذ بداية اللقاء.

https://twitter.com/CopaDoBrasilCBF/status/1684387874714558464?t=HuSUBTOOXprbvo6GfZlS1g&s=19

وأحرز جابرييل باربوسا جابي جول، الهدف الأول لفلامنجو في مرمى حارس جريميو، في الدقيقة 33 من عمر المباراة.

وشهدت الدقيقة 38 من عمر الشوط الأول، احتساب حكم المباراة رافائيل كلاوس، ضربة جزاء لصالح فلامنجو على إثر لمس لاعب جريميو برونو ألفيس، بيده في منطقة الجزاء، ليسددها جابي جول على يمين الحارس، جابرييل جراندو، تصدى لها ببراعة ليمنع باربوسا من تسجيل هدف ثان.

وفي الدقيقة 69، سجل لاعب فلامنجو، تياجو مايا، الهدف الثاني لفريقه في شباك الحارس. وقبل الهدف بـ9 دقائق، طرد حكم اللقاء، لاعب جريميو، والتر كانيمان لحصوله على الإنذار الأصفر الثاني.

وانتهت المباراة الأولى، للدور قبل النهائي لكأس البرازيل، بفوز كورينثيانز على ساوباولو، بهدفين مقابل هدف، في لقاء جمع الفريقين على أرينا كورينثيانز، فجر أمس الأربعاء.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فلامنجو يضع قدما في نهائي كأس البرازيل بهدفين في جريميو وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مفتي الجمهورية: المسلمون كانوا يضعون قدما في إسبانيا وأخرى بالصين

قال الدكتور نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيسُ الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، إن الحديث عن "الحوار الإسلامي الإسلامي" هو من أوجب الواجبات في التوقيت الراهن، خاصة وسط الصعاب والتحديات التي تواجه أمتنا الإسلامية، فاتحاد الأمة يستعيد لها مكانتها المسلوبة وريادتها.

وحذر مفتي الجمهورية في ندوة جناح الأزهر بمعرض الكتاب- من بعض المدارس الفكرية التي تتوقف أمام بعض الموضوعات الفكرية لتجعل منها بابًا للخلاف والاختلاف، لافتا إلى أن أولى التحديات التي تواجه الأمة هو الانصياع خلف الغزو الثقافي الفكري الذي يسعَى إلى تدميرِ الأمة وتفتيت أوصالها.

وتوقف المفتي عند رحلة الرسول صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة المنورة، فهذه الرحلة أقامت دولة وصنعت حضارة، فأنشأ صلى الله عليه وسلم المسجد ليكون بيئةً تجمع بين المسلم والمسلم التي تأخذ بالإنسان إلى عوامل التقدُّم والعمران، ثم أقام جانبًا آخر ليُشيع الرحمة بين الناس؛ فكان أن آخَى بين المهاجرين والأنصار، وهذه المُؤاخاة هي التي قضت على عناصر العصبية ومحَتْ آثار الجاهلية.

وأوضح المفتي أن المسلمين وضعوا قدمًا في إسبانيا وقدمًا أخرى في الصين، وكان مَرَدُّ ذلك إلى الاتحاد والتلاحم الذي كان سِمَة هذه الحقبة.

ونبه المفتي أن قضية التلاقي بين الإنسان وأخيه الإنسان فضلًا عن التلاقي بين المسلم والمسلم قضيةٌ يجب أن ننظر إليها بمزيدٍ من العناية، خاصَّة أن كثيرًا من المشكلات نتجَتْ عن غياب هذا المفهوم، موضحًا أننا نتحدث عن حوار بنَّاء يؤدي إلى تحقيق خلافة الله تعالى، وبالتالي عندما نتساءل: "هل يمكن للحوار الإسلامي أن يُعيد توحيد الأمَّة؟"، نقول: نعم، شريطةَ توفُّر حُسن المقصِد، وإنكار الذات، وإخلاص الوجهة لله، والعمل على إعلاء المصلحة العامة على الخاصة، وتجاوز القضايا التي توسع الفجوة الفكرية ونركز على آليات معنية بتحقيق الوحدة، مؤكدًا على دور كبار رجالات المدارس الفقهية للتقريب بين المختلفين.

وأوضح المفتي أن الحوار يضع الأمور في نِصابها الصحيح؛ لإيجاد نوع من التوازن، وحينما يغيب يظهر التطرف والشذوذ الفكري، لافتا إلى أن الشريعة جمعت بين الثبات والمرونة وهذه المرونة تفتح مجالاتٍ للبحث عن الآخر والاستفادة من رأيه والأخذ به، وإذا كانت هذه القواعد هي الحاكمة للحوار الإسلامي الرشيد فيمكن أن نجد الأخوَّة الإنسانية في واقع الناس، والعكس صحيح، مشيرا أن الوحدة هي أحد مقاصد الشريعة.

وأشار المفتي إلى أن "الحوار الإسلامي الإسلامي" منوط بالمؤسسات الدينية العلمية، لافتا إلى أن الأزهر الشريف خطا خطوات إيجابيَّة في هذا الجانب.

وفي ختام حديثه: وجَّه فضيلة المفتي رسالة إلى النخب وأهل الفِكر قائلًا: إذا كان الله قد قصد الاختلافَ بين البشر تحقيقًا لأمور كثيرة من أبرزها الاجتهاد، فإنه ينبغي على العلماء التأكيد على أن المجتهد له أجر، أصاب أم اخطأ، وهو ما يُرسِّخ لأصالة التشريع الذي يجمع بين الثبات والمرونة وإيجاد نوع من الوفاق بين المسلم وأخيه المسلم، فإذا كان الأمر يتعلق بضرورة إيجاد حوارٍ بين الإنسان وأخيه الإنسان، فإن الأمر  بين المسلم وأخيه المسلم هو ضرورة حياتية، خاصة في الوقت الذي يتكالَب فيه العالَم على هذه الأمة، فيجب أن نجتهد فيما يجمع شتاتها ويُقرِّب أبناءها.

من جانبه قال الدكتور عباس شومان أمين عام هيئة كبار العلماء: "إن تعزيز التنوع بين المدارس الفقهية كان أمرًا طبيعيًّا بين العلماء الأوائل، بعكس ما نشهده اليوم من تعصب ومغالاة، لافتا إلى الاحترام المتبادل بين الأئمة الأربعة؛ حيث أشاد الإمام الشافعي بالإمام أبي حنيفة رغم عدم معاصرته له، وتعلّم من تلامذته مثل محمد بن الحسن، فكان الإمام الشافعي يقول: "كل الناس عيال على أبي حنيفة في الفقه"، بل إنه غيّر بعض أحكامه احترامًا لوجوده في بلدة الإمام أبي حنيفة، مشيرا إلى أن الاختلاف لم يكن يومًا سببًا للقطيعة بين العلماء بل كان وسيلة للإثراء العلمي والتعاون.

وأوضح شومان أن الخلاف بين المذاهب ناتجٌ عن اختلاف اجتهاداتِ العلماء وليس رغبةً في مخالفة الآخرين عمدًا، مشيرًا إلى أن المشكلة لا تكمُن في تعدُّد هذه الأفكار، بل في سوء فهمها والتعصُّب لها.

وأضاف الأمين العام لهيئة كبار العلماء: "إذا كان الإسلام قد دعا للتعايش مع المخالفين في الدين، كما هو الحال في معاهدات السلام والمواطنة، فكيف لا يمكن للمسلمين أنفسُهم التعايش رغم اختلاف مذاهبهم؟" مشددًا على أن الحلَّ يكمُن في احترام هذا التنوُّع واستثماره كثراءٍ فكري.

ودعا شومان إلى ضرورة احترام الاختلاف والعمل على المشتركات الإنسانية التي تتفق عليها الأديان والثقافات المختلفة، مؤكدا أن التعدديَّة ليست مدعاة للتنازع بل هي أشبه ببستان كبير يُمكن للجميع الاستفادة منه دون إكراه.

واختتم الدكتور عباس شومان كلمتَه بأن الأزهر الشريف وشيخَه فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب يجوبون العالم من أجل نشر ثقافة الحوار، سواء بين المسلمين أنفسهم أو بينهم وبين غيرهم، يدعو إلى التعاون والاحترام المتبادل بعيدًا عن التعصب والانغلاق.

مقالات مشابهة

  • وادي دجلة يكتسح البنك بهدفين مقابل هدف في دوري الكرة النسائية
  • تأهل هانيا الحمامي وعلي فرج لـ نهائي جي بي مورجان للإسكواش
  • الدنمارك تقسو على البرازيل وتبلغ نصف نهائي مونديال اليد
  • إنزاجي: تأهل إنتر لثمن نهائي دوري أبطال أوروبا لم يحسم بعد
  • مفتي الجمهورية: المسلمون كانوا يضعون قدما في إسبانيا وأخرى بالصين
  • بث مباشر مصر وفرنسا في ربع نهائي بطولة كأس العالم لليد دون تقطيع
  • في مباراة مثيرة.. كرواتيا تهزم المجر 31-30 وتتأهل إلى نصف نهائي بطولة العالم لكرة اليد
  • «معركة بريطانيا» في الطريق إلى ثمن نهائي دوري الأبطال
  • موعد مباراة مصر ضد فرنسا بربع نهائي كأس العالم لكرة اليد وقنوات البث المباشر
  • موعد مباراة مصر وفرنسا في ربع نهائي كأس العالم لكرة اليد