كعادتها تسعى شركة آبل إلى إضافة ميزات وتغيرات إضافية جديدة لسلسلة هواتفها وتعد آخر التطورات التي أعلنت عنها  شركة آبل إعتزامها لإعادة تصميم الشاشة الرئيسية لهواتفها وجعلها أكثر قابلية للتخصيص مع نظام تشغيل iOS 18 القادم.

وفقا لتقرير نشره موقع"macrumors “  من المقرر أن تقوم شركة آبل بمنح المستخدمين تحكمًا أكبر بالأيقونات وترتيبها وأماكن تواجدها على الشاشة الرئيسية وذلك دون قيد فمن المتوقع أن يكون نظام تشغيل ” iOS 18" أكبر ترقية لهواتف آيفون.

بسعر اقتصادى .. سامسونج تخطط لإطلاق هاتف قابل للطي بإمكانيات وسعر لا يكرر .. إطلاق هاتف iQOO Z9

على الجانب الاخر كانت شركة آبل قد بدأت بالقيام بإتاحة عدة إمكانيات لتخصيص الشاشة الرئيسية لهواتفها  مع نظام iOS 14، فيما قد  قامت الشركة بأضافة العديد من خيارات التخصيص لبعض محتويات الشاشة كالوقت والتاريخ والخلفيات في شاشة القفل وذلك من خلال نظام تشغيل  iOS 16.

من المقرر أن تعلن شركة آبل عن نظام تشغيل iOS 18  وذلك خلال فعاليات مؤتمر المطورين السنوي WWDC  المقرر إنعقاده خلال منتصف العام الجاري.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شركة ابل هواتف آيفون الشاشة الرئيسية نظام تشغیل شرکة آبل

إقرأ أيضاً:

الجيل الجديد على الشاشة… موهبة حقيقية أم "كوسة فنية"؟ (تقرير)


 

شهدت الدراما المصرية والعربية، زحفًا متسارعًا لوجوه جديدة تفرض نفسها على الشاشة، إما بموهبة واضحة لا يختلف عليها اثنان، أو عبر طرق أخرى لا تمت كثيرًا إلى الفن بصلة، كأن يكون الشاب أو الشابة "ابن فنان"، أو نجم تريند على السوشيال ميديا تحوّل إلى ممثل فجأة!

فهل الجمهور مستعد فعلًا لاحتضان هذه الوجوه؟ وهل أصبحت الشاشة مجرد ساحة تجارب؟

بين كل هذا الزخم، يبرز السؤال الأهم: من الذي يستحق فعلًا أن يُطلق عليه لقب "نجم صاعد"، ومن الذي وجد نفسه فجأة في دائرة الضوء دون مؤهلات حقيقية؟

ابن النجم… بطاقة دخول ذهبية؟

ما لا يمكن إنكاره، أن هناك بعض الأسماء التي ظهرت بقوة خلال العامين الماضيين، فقط لأنها تحمل اسمًا فنيًا كبيرًا. وأصبح الجمهور يعرفهم كـ "ابن فلان" أو "بنت فنانة مشهورة"، وليس لكونهم أصحاب أداء مميز أو موهبة لافتة.

بعضهم نجح في كسر هذه الصورة، وأثبت أنه أكثر من مجرد "ابن نجم"، فيما لا يزال البعض الآخر يعاني في إثبات وجوده، رغم الفرص المتتالية، بل ويثير تساؤلات: "لو كان شخص عادي، هل كان سيحصل على هذه الفرصة أصلًا؟"

الوجوه الجديدة… تريند اليوم وغياب الغد؟

منصات التواصل الاجتماعي ساهمت بشكل كبير في إبراز أسماء لم نكن لنعرفها لولا "فيديو تريند"، أو مشاركة خفيفة الظل في برنامج أو تحدٍ، ليتحول بعدها صاحب الفيديو إلى ممثل في عمل درامي كبير، أحيانًا في دور بطولة!

المشكلة هنا ليست فقط في غياب الخلفية الفنية، بل في أن بعض هؤلاء يعتمدون بالكامل على الكاريزما أو الشكل الخارجي، ويتعاملون مع التمثيل كأنه جلسة تصوير على "إنستجرام"، مما يضع العمل الفني في مأزق حقيقي.

الجمهور… مع أو ضد؟

ربما يملك الجمهور اليوم وعيًا أكبر مما يتصوره صناع القرار في الدراما. المتفرج لم يعد يكتفي بالشكل أو الاسم، بل يبحث عن أداء مقنع وقصة تمسّه. وهذا ما يفسّر ارتفاع شعبية بعض الوجوه الجديدة رغم بساطة ظهورها، لأنها استطاعت لمس مشاعر الناس، بعيدًا عن المجاملات أو العلاقات.

 

ممثلين شباب اتعرضوا لانتقادات بسبب دخولهم الوسط الفني عن طريق "الواسطة" أو إنهم أبناء فنانين:

 أحمد مالك
رغم موهبته، اتعرض لانتقادات في بداياته بسبب علاقاته داخل الوسط ودعمه من مخرجين كبار، واتقال إنه بياخد فرص مش متاحة لغيره.
 

 ليلى أحمد زاهر
اتعرضت لهجوم كبير على السوشيال ميديا بدعوى إنها حصلت على أدوار بسبب كونها بنت الفنان أحمد زاهر، رغم إنها بتحاول تثبت نفسها كممثلة مستقلة.
 

 رنا رئيس
رغم إن والدها مش فنان لكنه من داخل مجال الإنتاج الفني، وده خلى البعض يشير لوجود تسهيلات أو دعم غير مباشر ساعدها في البداية.
 

 تيام مصطفى قمر
كتير انتقدوه وقالوا إنه بيشتغل بسبب إنه ابن المطرب مصطفى قمر، خاصة بعد مشاركته في أعمال درامية سريعة وظهوره في برامج.
 

 نور إيهاب
رغم إنها مش من أبناء فنانين، لكن اتقال إنها مدعومة من شخصيات داخل الوسط، خصوصًا مع سرعة صعودها وانتشارها في وقت قصير.

 

الخاتمة … من يستمر؟

الوجوه الجديدة ليست مشكلة، بل ضرورة طبيعية لأي صناعة تبحث عن التجديد. لكن الفارق الجوهري يكمن في: هل هذه الوجوه قادمة من بوابة الموهبة الحقيقية، أم من أبواب خلفية؟ وهل هي هنا لتبقى، أم مجرّد فقاعات فنية ستنتهي بانتهاء الموسم؟

 

مقالات مشابهة

  • محافظ قنا يعتمد أكبر حركة تنقلات لرؤساء المراكز ونوابهم لضخ دماء جديدة وتعزيز كفاءة الأداء
  • محافظ قنا يعتمد أكبر حركة تنقلات جديدة لرؤساء القرى لدعم الكفاءات وضخ دماء جديدة
  • شركة تشغيل المطارات الإسبانية: استخدام مولدات كهربائية بديلة عقب انقطاع التيار
  • 3676 شركة جديدة مسجلة في «راكز» بنمو 23% خلال الربع الأول
  • راكز ترحب بـ3,676 شركة جديدة وتحقق نمواً بنسبة 23% في الربع الأول 2025
  • لائحة جديدة لـ"نظام الاستثمار" أبرز ملامحها حرية تحويل الأموال
  • البرغثي: ترقية قادة ميليشيات دون خبرة أضرّ بوزارة الداخلية
  • الأردن..تشريعات جديدة لتحويل وقود السيارات إلى الغاز الطبيعي
  • 4 ذهبيات جديدة للكويت في بطولة قطر الدولية للجوجيتسو
  • الجيل الجديد على الشاشة… موهبة حقيقية أم "كوسة فنية"؟ (تقرير)