قلق إسرائيلي من قدرات المسيرة الإيرانية غزة.. تحلق لآلاف الكيلومترات
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
قالت صحيفة جيروزاليم بوست العبرية، إن الطائرة المسيرة "غزة" التي أنتجتها إيران، بقدراتها المعلن عنها، تضع "إسرائيل" في مرمى تكنولوجيا طهران.
وأوضحت الصحيفة، أن الطائرة المسيرة، قادرة على حمل 13 قنبلة، ومحركا نفاثا، للتحليق آلاف الكيلومترات.
والطائرة "غزة"، نسخة مطورة، عن شاهد 129، والتي دخلت الخدمة عام 2012، ونسخة من المسيرة الإسرائيلية هيرميس 450، لن بحجم أكبر.
ولفتت الصحيفة إلى أن المسيرة، مصممة لضرب أهداف متحركة وثابتة، وتحمل صواريخ موجهة، ويسعى الإيرانيون لأن تنافس الطائرة الأمريكية "أم كيو9-ريبر".
وتمتلك إيران العديد من الطائرات المسيرة المختلفة، في القدرات والأحجام، ومن أبرزها شاهد وأبابيل ومهاجر وكامان، وأثبتت طائرة شاهد قدرات تدميرية وكفاءة عالية في الوصول إلى أهدافها في حرب أوكرانيا، بعد استخدامها من قبل الروس.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية الطائرة المسيرة غزة إيران إيران غزة الاحتلال طائرة مسيرة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
اجتماع ثلاثي في بكين حول القضايا النووية الإيرانية
ذكر التلفزيون الصيني الرسمي أن دبلوماسيين كباراً من إيران وروسيا والصين اجتمعوا في بكين، اليوم الجمعة، لبحث القضايا النووية الإيرانية، وذلك بعد أيام من رفض إيران "الأوامر" الأمريكية باستئناف الحوار بشأن برنامجها النووي.
China will hold the Beijing meeting between China, Russia and Iran on the Iranian nuclear issue on Friday, which Chinese Foreign Ministry spokesperson Mao Ning described on Thursday as "China's latest diplomatic effort with the aim of enhancing communication and coordination." A… pic.twitter.com/94UFVbr8JU
— Global Times (@globaltimesnews) March 13, 2025كانت إيران قد توصلت إلى اتفاق مع الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا في عام 2015 وافقت بموجبه على الحد من برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات الدولية.
لكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انسحب من الاتفاق في عام 2018 خلال ولايته الأولى.
وفي الأسبوع الماضي، قال ترامب إنه وجه رسالة إلى القيادة الإيرانية يقترح فيها إجراء محادثات مع الجمهورية الإسلامية، التي يخشى الغرب من أنها تقترب بسرعة من امتلاك قدرات صنع أسلحة نووية.
لكن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان صرح بأنه لن يتفاوض مع الولايات المتحدة تحت "التهديد"، وبأن بلاده لن ترضخ "لأوامر" الولايات المتحدة بالتفاوض.