- فتح باب القيد الصيفي باتحاد الكرة
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن فتح باب القيد الصيفي باتحاد الكرة، فتح اتحاد الكرة اليوم الخميس باب قيد اللاعبين للموسم الجديد 2023 2024 عبر نظام الـ “cms” محليًا والـ “tms ” قاريًا ودوليًا.وسوف يستمر القيد حتى .،بحسب ما نشر البوابة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فتح باب القيد الصيفي باتحاد الكرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
فتح اتحاد الكرة اليوم الخميس باب قيد اللاعبين للموسم الجديد 2023-2024 عبر نظام الـ “cms” محليًا والـ “tms ” قاريًا ودوليًا.وسوف يستمر القيد حتى 14 سبتمبر المقبل للدوري الممتاز ويمتد لأيام قليلة للدرجتين الثانية والثالثة تباعًا.ويبقى الزمالك دون إضافة تعاقدات جديدة لحين رفع عقوبة عدم القيد لسداد المديونيات المستحقة عليه لنادي سبورتنج لشبونة البرتغالي واللاعب اتشمبونج.من جانبه أكد وليد العطار المدير التنفيذي لاتحاد الكرة، أن الأندية تسلمت كامل الشروط، وليس هناك جديد بخلاف تحديد عدد اللاعبين المعارين من الأندية، وأضاف العطار أن المستحقات سيتم تحصيلها مع فتح باب القيد وسيكون التحصيل بمعرفة رابطة الأندية المحترفة.ومن جانب آخر وردًا على سؤال حول الأندية التي بدأت التسجيل مع الساعات الأولى، قال العطار: طبقًا للعادات الكروية فإن الأندية لا تتعجل في القيد سريعًا، خاصة وأن المدة ممتدة إلى 14 سبتمبر من العام الجاري، ويرى العطار أن الزمالك هو من سيكون له ضربة البداية لمشاركته في البطولة العربية ولعب مباراته الأولى يوم غد الجمعة بالمملكة العربية السعودية.
54.70.54.255
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فتح باب القيد الصيفي باتحاد الكرة وتم نقلها من البوابة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
معرض الكتاب يُناقش سليمان العطار.. الفكر الإنساني والأدب
شهدت "قاعة الصالون الثقافي"؛ ندوة بعنوان "سليمان العطار.. الفكر الإنساني والأدب"، وذلك ضمن "المحور الثاني" للفعاليات، حيث شارك فيها كل من: الدكتور خيري دومة، الدكتور قحطان الفرج الله، الدكتور محمود الضبع، وأدار الجلسة؛ الدكتور محمود عبد الغفار.
أعرب الدكتور محمود عبد الغفار؛ عن سعادته بالمشاركة في لقاء يحتفي بشخصية عظيمة؛ مثل؛ الدكتور سليمان العطار؛ وأكد أن العطار؛ جمع بين الإنسانية والأكاديمية في جميع مراحل حياته، ما انعكس إيجابيًا على كل من تعامل معه، سواء في الإطار الأكاديمي أو الإنساني. كما عبّر عن سعادته بتنظيم ندوة تناقش هذه الشخصية النقدية والأكاديمية الفريدة في تاريخنا الحديث؛ وأشار إلى أن العطار؛ قد تميز بجوانب حياتية زاخرة بالمواقف الإنسانية والأخلاقية النادرة، مؤكدًا أنه لم يكن يهتم بالمال، وكان يرى أن ما في جيبه ليس ملكه وحده؛ وأوضح أنه كان يدفع أجورًا مرتفعة للسائقين، تفوق الأجرة الطبيعية، فقط لرؤية السعادة على وجوههم.
ومن جانبه، أوضح الدكتور محمود الضبع؛ أنه يحسب نفسه من المحظوظين في مصر؛ لأنه عاشر وتعرف على أساتذة كبار؛ مثل؛ الدكتور سليمان العطار؛ ووصفه بأنه إنسان مسالم؛ لم يخض صراعات مع أحد، ما جعله يترك إرثًا علميًا وإنسانيًا عظيمًا؛ وأشار إلى جوانب غير معروفة عن العطار، منها صداقته مع الملك "خوان كارلوس"، والتي دفعته إلى إهداء مكتبته، كما تحدث عن حرص "العطار"؛ على جمع المفردات والتعبيرات عند زيارته قرى البرتغال، ما مكّنه من تقديم ترجمات دقيقة تعكس المعنى الحقيقي للنصوص؛ وليس مجرد ترجمة حرفية؛ وأن أحد أهم كتب العطار هو "مقدمة في تاريخ الأدب العربي"، الذي يتناول مفهوم "الشعرية الصحراوية"؛ وأن "العطار"، رغم كونه خريج كلية الزراعة، التحق بعد ذلك بكلية الآداب؛ وتخصص في اللغة العربية، مما أتاح له الجمع بين البحث العلمي والإنسانيات.
وتابع الضبع؛ حديثه؛ عن فلسفة "العطار"، مشيرًا إلى تأثره العميق بـ الإمام الغزالي، وهو ما انعكس في رؤيته للعالم والإنسان، حيث كان يؤمن بأن "جحيم الإنسان الحقيقي يكمن في عقله"، وأن "عالم الموت يسكن داخل الفكر البشري"؛ كما عبّر عن تأثره الشديد بالجانب الإنساني للعطار، موضحًا أنه كان الشخص الوحيد الذي استطاع إخراجه من عزلته.
أما الدكتور خيري دومة، فقد أشار إلى صعوبة الحديث عن شخصية مثل "سليمان العطار"، نظرًا لتعدد جوانبها الموسوعية؛ وذكر أنه كان أحد طلاب "العطار" عندما عاد من الخارج، وأشاد بقدرته على التدريس بأسلوب فريد، خاصة في "مقدمة ابن خلدون"، مؤكدًا أنه كان عابرًا للتخصصات، وترك بصمة واضحة في مختلف المجالات التي تناولها؛ وقد وأشار إلى أن "العطار" كان قادرًا على الجمع بين العلوم الطبيعية والإنسانية، مما جعله واحدًا من أهم أساتذة قسم اللغة العربية، موضحًا أنه، رغم التزامه بالأسس الأكاديمية، كان يفتح آفاقًا تأملية واسعة، ويتميز بحس متفرد في تقديم رؤاه الفكرية والعلمية؛ وأوضح أن "العطار"؛ لم يقتصر على الإطار الأكاديمي، بل كان دائم البحث عن أفق فكري جديد، وحرص على تجاوز الحدود التقليدية في الدراسة والتأمل، ما انعكس على أسلوبه في التعامل مع طلابه وتلامذته.
من جهته، أعرب الدكتور قحطان الفرج الله؛ عن مشاعر متناقضة بين السعادة والحزن وهو يتحدث عن أستاذه "سليمان العطار"، مشيرًا إلى الخسارة الكبيرة التي يمثلها رحيله؛ وسرد العديد من المواقف الإنسانية التي جمعته بالعطار، ومنها حرصه على شراء الصحف بشكل دائم، حيث كان يقول له: "يجب أن نشتري الصحف حتى لا تنقرض هذه المهنة"، كما وصفه بأنه كان أنموذجًا نادرًا لـ "الإنسان الموسوعي" الذي فرّق بوضوح بين الفكر؛ ومصادر الفكر، وساهم في تطوير "نظرية التبعية" في العالم العربي؛ وأشار إلى أن "العطار": في أيامه الأخيرة كان منعزلًا بشكل ملحوظ، حيث ندر تواصله مع الآخرين، وعندما اتصل به "الفرج الله"؛ في آخر أسبوع من حياته، كانت مكالمته الأخيرة تحمل نبرة وداع مؤلمة.
واختتم "الفرج الله"؛ حديثه؛ بالتأكيد على أنه قام بجمع جميع ما كتبه "العطار"؛ على وسائل التواصل الاجتماعي، نظرًا لقيمة كتاباته الفكرية والإنسانية العميقة، مشددًا على فخره الكبير بأنه كان أحد طلابه.