صحافة العرب:
2025-04-17@06:37:38 GMT

لا للحر بعد اليوم .. اليابان تصنع ملابس مكيفة.!

تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT

لا للحر بعد اليوم .. اليابان تصنع ملابس مكيفة.!

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن لا للحر بعد اليوم اليابان تصنع ملابس مكيفة.!، شمسان بوست العين قبل عقدين، طوّرت اليابان ملابس مزودة بمراوح لتبريد مرتديها في الصيف، وتتوسع هذه الصناعة اليوم مع .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لا للحر بعد اليوم .. اليابان تصنع ملابس مكيفة.

!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

لا للحر بعد اليوم .. اليابان تصنع ملابس مكيفة.!

شمسان بوست / العين

قبل عقدين، طوّرت اليابان ملابس مزودة بمراوح لتبريد مرتديها في الصيف، وتتوسع هذه الصناعة اليوم مع ارتفاع حرارة الأرض.وسلطت وسائل إعلام يابانية الضوء على الملابس المكيفة في شهور الصيف، وفيها يتم تزويد الجزء الخلفي بمروحتين صغيرتين تسحب الهواء إلى الداخل وتنفخه عبر سطح الجسم ليتبخر العرق على الفور.ويقول مبتكر الملابس المكيفة، إيتشيغايا هيروشي: “عام 1994 خطر ببالي أن كمية الطاقة اللازمة لتبريد المباني يجب أن تكون هائلة، وتساءلت عن إمكانية ابتكار معدات تبريد خالية الانبعاثات”.

وبعد 3 سنوات، أسس “إيتشيغايا” شركته الخاصة لابتكار معدات تبريد نظيفة وموفرة للطاقة تعمل بالمياه، ونشأت فكرته عبر تقليد أوتشيميزو الياباني المتمثل في رش الماء على الأرض للتبريد.أصغر تكييف في العالموفي النصف الأول من 2021، ابتكرت شركة “سوني” اليابانية جهاز تكييف، اعتبر وقتها الأصغر في العالم، بحيث يمكن وضعه داخل الملابس لخفض درجة حرارة محيط الجسد، فيما يعرف بالملابس المكيفة.وهذا الابتكار عبارة عن جهاز “Reon Pocket 2″، ويعد النسخة المحسنة والأصغر من جهاز “Reon Pocke” الذي أطلقته الشركة ذاتها عام 2020، وهو تكييف صغير للغاية قابل للارتداء لتبريد الجسم.وبحسب موقع “Gizmochina”، يأتي تكييف “Reon Pocket 2” مع عدد كبير من الميزات، إذ يعمل على تحسين مقاومة العرق، ويعتبر أكثر ملاءمة لحالات التمرينات الخفيفة، وهو مقاوم للمياه والغبار.

ويتميز جهاز تكييف الملابس “Reon Pocket 2” بامتصاص حرارة الجسم بقدرات كبيرة للغاية، كما يتكون من جسم من الفولاذ المقاوم للصدأ، ويوفر قوة التبريد وينقل درجات الحرارة الباردة بسهولة أكبر إلى الجلد.وجاء جهاز تكييف الملابس الأحدث بـ4 مستويات حرارة يمكن للمستخدمين التكيف معها، والميزة الأكثر أهمية هي أن الجهاز يتلاءم مع الملابس العادية والرياضية، وبلغ سعره قبل عامين نحو 138 دولارا.وطرحت صانعة الملابس أوكي هولدينغز سترات مبردة بالمراوح للأنشطة الخارجية والفعاليات الرياضية، كما تسعى شركة “كوتشوفوكو” لتوسيع منتجات التبريد لتشمل وسائد المقاعد وحقائب الظهر والأَسرّة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لا للحر بعد اليوم .. اليابان تصنع ملابس مكيفة.! وتم نقلها من شمسان بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

2024.. أكثر سنوات أوروبا حرا على الإطلاق

باريس"أ.ف.ب": سجلت أوروبا سنة 2024 معدلات حرارة قياسية، لكنها حرارة شهدت أيضا أسوأ فيضانات منذ أكثر من عقد، ما يكشف الوجه المزدوج المتطرف لتغير المناخ.

وذكر مرصد كوبرنيكوس الأوروبي المتخصص في مراقبة المناخ في تقرير نشره الثلاثاء بالتعاون مع المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن ما يقرب من ثلث شبكة الأنهار في أوروبا غمرتها المياه العام الماضي الذي صُنف من أكثر عشر سنوات رطوبة في القارة منذ عام 1950.

وقالت سامانثا بورجيس من المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى (ECMWF)، الذي يشرف على خدمة كوبرنيكوس للمناخ، خلال مؤتمر صحافي إن هذه "الفيضانات الأكثر اتساعا" التي شهدتها أوروبا "منذ عام 2013".

وأثرت الفيضانات على نحو 413 ألف شخص، وأسفرت عن مقتل 335 منهم على الأقل، كما تسببت بأضرار قُدّرت بنحو 18 مليار يورو.

وقد وقعت هذه الكوارث خلال العام الأكثر حرارة على الإطلاق في العالم، وهي تظهر بوضوح أن ارتفاع معدلات الحرارة مع ما يرافقه من امتصاص كميات أكبر من المياه من الغلاف الجوي، يسمح بهطول أمطار غزيرة وفيضانات أكثر عنفا، وهو تهديد يثقل كاهل أوروبا بشكل خاص.

في سبتمبر، تسببت العاصفة بوريس في خمسة أيام فقط بهطول كميات من الأمطار توازي في العادة معدل المتساقطات في ثلاثة أشهر، ما أدى إلى فيضانات وأضرار هائلة في ثماني دول في وسط أوروبا وشرقها.

وبعد شهر، تسببت عواصف قوية أججتها رياح دافئة ورطبة من البحر الأبيض المتوسط، في هطول أمطار غزيرة على إسبانيا، ما أدى إلى فيضانات دمرت مقاطعة فالنسيا في شرق البلاد وأسفرت عن مقتل 232 شخصا.

في أوائل عام 2024، حدثت فيضانات كبرى في كل شهر في مختلف أنحاء القارة، وفق التقرير الذي لفت إلى ما شهدته المملكة المتحدة في يناير، وشمال إسبانيا في فبراير، وشمال فرنسا في مارس و مايو، وألمانيا وسويسرا في يونيو.

وكانت تدفقات الأنهار مرتفعة بشكل خاص، إذ سجل بعضها، مثل التيمز في المملكة المتحدة واللوار في فرنسا، أعلى مستوياتها منذ 33 عاما في الربيع والخريف.

ويعود ذلك إلى هطول أمطار غزيرة بشكل خاص في الجزء الغربي من أوروبا، في حين كانت المناطق الشرقية في المتوسط أكثر جفافا ودفئا.

وبحسب بورجيس، فإن هذا "التناقض المذهل" لا يرتبط بشكل مباشر بتغير المناخ، بل بأنظمة الضغط المتعارضة التي تؤثر على الغطاء السحابي ونقل الرطوبة.

لكنها أوضحت أن العواصف التي حدثت في 2024 "ربما كانت أكثر عنفا بسبب ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة"، مضيفة "مع احترار المناخ، نشهد تزايدا مطردا في الأحداث المتطرفة".

ويؤكد ذلك توقعات خبراء المناخ في اللجنة الدولية للتغيرات المناخية، والتي تفيد بأن أوروبا ستكون واحدة من المناطق التي من المتوقع أن يرتفع فيها خطر الفيضانات أكثر من غيرها بسبب الاحترار المناخي.

منذ ثمانينات القرن العشرين، تشهد أوروبا ارتفاعا في درجات الحرارة بمعدل أسرع بمرتين من المتوسط العالمي. وقد باتت "القارة الأكثر دفئا"، وأصبحت من "البؤر الساخنة" لتغير المناخ، على ما تؤكد فلورنس رابييه، مديرة المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى.

وشهد عام 2024 أعلى معدلات حرارة على سطح القارة على الإطلاق. وقد ساهم ذلك في ارتفاع درجة حرارة البحار والمحيطات المحيطة، والتي وصلت أيضا إلى مستويات قياسية في العام الماضي، وفي ذوبان الأنهار الجليدية الأوروبية بمعدل غير مسبوق.

وقال منسق العلوم بالاتحاد الأوروبي في مكتب الأمم المتحدة لتغير المناخ أندرو فيروني إن "التحرك العاجل ضروري، إذ من المتوقع أن تصل شدة المخاطر إلى مستويات حرجة أو كارثية بحلول منتصف هذا القرن أو نهايته"، مؤكدا أن كل عُشر درجة مئوية تتجنب أمورا خطيرة.

نصف المدن الأوروبية فقط لديها خطط للتكيف مع الأحداث المناخية المتطرفة، مثل الفيضانات والحرارة الشديدة. ويشير التقرير إلى أن "هذا يمثل تقدما مشجعا مقارنة بـ 26% في عام 2018".

لكن بعض الدول في جنوب شرق أوروبا وجنوب القوقاز تتخلف عن الركب. لذا، يتعين التحرك بشكل أسرع وأبعد، وبتكاتف الجميع، وفق ما أكدت سيليست ساولو، الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية.

مقالات مشابهة

  • أسواق الأغراض القديمة.. حينما يتحول الفقر إلى ترند
  • إبراهيم عثمان يكتب: ‏النجدة التضليلية: كيف تصنع البلاغة براءة وهمية؟
  • أقل درجة حرارة سجلت في الإمارات
  • كوريا الشمالية تصنع أكبر سفينة حربية بقدرات خارقة
  • 2024.. أكثر سنوات أوروبا حرا على الإطلاق
  • مزودة بقدرات خطيرة.. كوريا الشمالية تصنع أكبر سفينة حربية
  • قطاع الملابس الجاهزة يستعد لمضاعفة صادراته بعد نموه بنسبة 22%
  • أصبح حديث الساعة! تفاصيل غير معروفة حول فيديو أكرم إمام أوغلو في غرفة الملابس تظهر للعلن
  • في الأزمات تصنع الثروات
  • معرض لتوزيع الملابس الجديدة مجانا على 3 قرى بالمحلة