5 طرق للحفاظ على الهدوء اثناء الجدال
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
البوابة - من المهم الحفاظ على الهدوء أثناء الجدال لأن ذلك يعمل بشكل بناء لمنع تحوله إلى تصاعد الموقف. يمكن التعامل مع المناقشات والحجج الساخنة بشكل عملي بمساعدة آليات المواجهة. نورد هنا خمس طرق للبقاء هادئًا في جدال محتدم.
5 طرق للحفاظ على الهدوء اثناء الجدالالتدرب على تقنيات التنفسينصح بأخذ نفس عميق وممارسة الصمت لأنه يساعد على معالجة الموقف.
تساعد تقنيات التنفس على تخفيف حدة الجدل. إنها أداة عملية للتعامل مع الغضب والحجج. أخذ قسط من الراحة فعال في تقليل التوتر.التواصل التعاطفي
ينمي التواصل التعاطفي التفاهم ويساعد على منع تحول الجدل إلى صراع. يساعد التعاطف على التحقق من صحة تجارب وأفكار الأفراد الآخرين ويساعد في حل الحجة.تجنب العدوانية
إحدى الطرق المهمة لحل الموقف المتضارب هي التواصل وعدم العدوانية. كونك عدوانيًا يؤدي إلى تفاقم الحجة الساخنة. إن إثبات وجهات نظرك باستمرار بقوة يزيد من تضخيم المشكلة.خذ لحظة للتأمل
من المهم التفكير قبل إعطاء المبررات وطلب التوضيحات من الشخص الآخر. يساعد التفكير في تحديد محفزات وأسباب الموقف المتضارب. يساعد في تهدئة الوضع.لا تفقد أعصابك وتحلى بالصبر
تجنب فقدان أعصابك وسط جدال محتدم. وبدلاً من فقدان أعصابك، من المستحسن البحث عن حلول لتسوية الخلاف. الصراخ ورفع الأصوات لا يؤدي إلا إلى تفاقم التوتر. القضايا المزاجية هي الأسباب الرئيسية للصراع في العلاقة. ومن هذا المنطلق، فإن الصبر يساعد على التعامل مع الموقف بحكمة.
ملخص:
إذا كنت تشعر بالتوتر بالفعل، توقف عن الجدال . في بعض الأحيان، قد يكون قضاء بضع ثوانٍ قبل العودة إلى الموقف كافيًا لمساعدتك على التهدئة. قبل الرد في أي محادثة أو موقف محتدم، حاول العد حتى عشرة أو خذ قسطًا من الراحة. وإذا اشتد الجدال، توقف واعتذر للحظة بقول شيء مثل: "أشعر بالإرهاق قليلاً الآن. أحتاج إلى أخذ استراحة لمدة 15 دقيقة قبل أن نواصل مناقشة هذا الأمر". اذهب إلى مكان آخر، أو إلى غرفة أخرى لتهدأ.
المصدر: durham.gov.uk / TOI
اقرأ أيضاً:
7 نصائح فعالة لعلاج الإرهاق والاحتراق النفسي
الروتين الصباحي للمرأة القوية والناجحة في الحياة
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الجدال الهدوء تسوية الخلافات
إقرأ أيضاً:
حتى اثناء حرب غزة.. السعودية تعترف بمشاركة رياضيين إسرائيليين في المملكة
الجديد برس|
أكد وزير الرياضة السعودي، عبد العزيز بن تركي الفيصل، أن الرياضيين الإسرائيليين يشاركون في البطولات الدولية في السعودية، وشاركوا حتى خلال فترة الحرب في قطاع غزة.
وفي مقابلة مع المذيع البريطاني بيرس مورغان، قال عبد العزيز، إنه “لا توجد مشكلة في مشاركة الرياضيين الإسرائيليين، وأن الأمر لا علاقة له بأي قرار سياسي”، مشددا على ضرورة أن تكون العلاقات الرياضية بمعزل عن السياسة.
ورداً على سؤال عما إذا كان سيشعر بالارتياح إذا لعبت “إسرائيل” في المملكة، أجاب الوزير السعودي: “هم يلعبون هنا، وشارك بعض اللاعبين الإسرائيليين في بطولات في السعودية خلال الحرب على غزة”، مضيفاً: “ليس لدينا مشكلة في قدومهم والمنافسة”.