ليلة جديدة من ليالي الخيمة الرمضانية بقناة الدلتا بمشاركة نخبة من الصحفيين
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
واصلت قناة الدلتا الفضائية التابعة للهيئة الوطنية للإعلام، تقديم برنامجها اليومي "الخيمة الرمضانية"، الذي يتضمن فقرات فنية وثقافية متنوعة، حيث استضافت في حلقة أمس الأحد، نخبة من الصحفيين والعاملين في مجال الميديا، وصاحبتهم في الفقرات فرقة الغربية للفنون الشعبية بقيادة رامي جوهر، حيث تم تقديم العديد من التابلوهات الفنية والاستعراضية بالإضافة إلى فقرة التنورة.
واستضافت القناة خلال الحلقة الكاتب الصحفي إسلام الخياط، والكاتب الصحفي محمد عز، والكاتب الصحفي مصطفى الشرقاوي، والكاتب الصحفي محمد عوف، وجاد أبو راشد، والمصور الصحفي محمد منصور، والمصور الصحفي وائل الهرميل، ودار نقاش على الهواء بين مقدم الحلقة إبراهيم ياسين، وبين الضيوف حول ذكرياتهم في شهر رمضان المبارك، ومدى تأثر وسائل الإعلام وخاصة التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا خلال الشهر، وأسباب هجرة المواطنين للجلسات العائلية بعد انتشار النت ووسائل التواصل الاجتماعي.
"الخيمة الرمضانية" ليوم الأحد تحت إشراف المخرج محمد البرماوي رئيس قناة الدلتا، وإعداد داليا فرج، وتقديم إبراهيم ياسين، وإخراج ضياء عباس، ومتابعة وإشراف هندسي للمهندس أحمد ممدوح.
وتشهد قناة الدلتا الفضائية التابعة لشبكة قنوات المحروسة بالهيئة الوطنية للإعلام، حالة من النشاط والزخم الإعلامي خلال الفترة الحالية في ظل التغييرات والتطويرات الشاملة التي حدثت في الخريطة البرامجية للقناة، في إطار التطوير والتحديث الذي تشهده القنوات الإقليمية تحت رئاسة الإعلامية نائلة فاروق رئيس قطاع التلفزيون، والمشرف العام على القنوات الإقليمية لخريطة شهر رمضان المبارك.
وتذاع "الخيمة الرمضانية" من السبت إلى الخميس من كل أسبوع، طوال شهر رمضان في تمام الساعة العاشرة والنصف مساءًا ولمدة ساعتين على الهواء مباشرة وتُعد فرصة كبيرة لظهور الموهوبين من أبناء الدلتا في مجالات الفن والغناء والموسيقى العربية والفنون الشعبية مع استضافة أبناء الدلتا من أساتذة الجامعات المختلفة والمسئولين والصحفيين والأدباء والشعراء بمحافظات الدلتا وسط جو رمضاني روحاني.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قناة الدلتا ليلة جديدة الخیمة الرمضانیة
إقرأ أيضاً:
بـ 12 منطقة تفاعلية.. مهرجان "ليالي كفو الرمضانية" يجذب الزوار
يشهد مهرجان ليالي كفو الرمضانية في نسخته الثانية، الذي تنظمه جامعة الملك فيصل بشراكة استراتيجية مع أمانة الأحساء وغرفة الأحساء وإدارة التعليم بالأحساء إقبالًا كبيرًا من الزوار والحرص على مشاهدة الفعاليات من خلال 12 منطقة تفاعلية وأكثر من 350 برنامج بمختلف المسارات والمجالات.
وتشمل مسابقات وألعابًا وأنشطة تفاعلية تناسب مختلف الأعمار، إضافة إلى متحف“كفو تبتكر” لعرض براءات الاختراع، و”مسرح كفو” الذي يبرز إبداعات منسوبي الجامعة والطلبة، بالإضافة إلى المعارض التفاعلية التي تجسد التراث السعودي الأصيل، وذلك ضمن إطار الاحتفاء بمبادرة وزارة الثقافة لعام الحرف اليدوية.
أخبار متعلقة ”بسطة خير“.. مبادرة لدعم 80 بائعًا جائلًا في الشرقيةالألعاب الشعبية.. تراث متجدد يجمع الأجيال المختلفة في الشرقية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فعاليات مهرجان "ليالي كفو الرمضانية"- اليوم جامعة الملك فيصلوقال د. فواز الصاعدي وكيل جامعة الملك فيصل للخدمات المشتركة: مهرجان ليالي كفو الرمضانية في نسخته الثانية مميز بحضوره الجماهيري، وبأركانه المتعددة، وبالأنشطة المتعددة، سواء كانت ثقافية أو تعليمية.
وتابع: "أعتقد أننا فخورين جداً بتنشيط رؤية ورسالة جامعة الملك فيصل من خلال هذا المهرجان، فنرى أركان رسالة الجامعة تتحقق في المهرجان من خلال التعليم والتعلم، على سبيل المثال الركن الخاص بعمادة التعليم الإلكتروني وتقديمها لتقنيات ناشئة منتمية للمستقبل، والركن الآخر وهو البحث العلمي، ونفخر بوجود ركن خاص بالابتكارات، ونتحدث عن الضلع الثالث من رسالة الجامعة المتعلق بالشراكات المجتمعية، والتي تستهدف التبادل المعرفي ما بين المجتمع الخارجي وجامعة الملك فيصل".
وأضاف الصاعدي: "نفتخر في الجامعة كوننا ألغينا الأسوار بيننا وبين المجتمع الخارجي، بل تقدمنا إلى مرحلة أن المجتمع الخارجي في هذا المهرجان من السنة الحالية أصبح يشارك بأركان".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فعاليات مهرجان "ليالي كفو الرمضانية"- اليوم تعزيز جودة الحياةوقال د محمد السبيعي وكيل عمادة شؤون الطلاب بجامعة الملك فيصل: "برعاية كريمة ودعم من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء وبتوجيهات سديدة من رئيس جامعة الملك فيصل أ د عادل أبو زنادة، وتماشيا مع توجهات القيادة الرشيدة ورؤية المملكة 2030 بتعزيز جودة الحياة للمجتمع السعودي، وانطلاقا من دور جامعة الملك فيصل في تعزيز جودة الحياة في المجتمع الأحسائي بمختلف فئاته سواء من طلبة ومنسوبين وكذلك أيضا مواطنين ومقيمين، نسعد في جامعة الملك فيصل بإطلاق النسخة الثانية من مهرجان ليالي كفو الرمضاني تحت شعار «ما مثلك ليالي» بنسخة تميزت بتوسع كبير في عدد المناطق".
وتابع: "لدينا أكثر من 12 منطقة تفاعلية يقدم من خلالها أكثر من 350 برنامج بمختلف المسارات والمجالات، وكذلك هناك أيضاً هذا العام منطقة تمثل نقلة إيجابية للمنسوبين وكذلك المجتمع، وهي المسرح الروماني التي تعد منطقة تفاعلية ومساحة يتاح من خلالها تقديم عدد من الأنشطة والبرامج والمسابقات الثقافية فضلاً عن الجلسات الحوارية التي يشاركنا فيها طلبة منسوبي الجامعة، بالإضافة إلى شركاءنا من القطاع الحكومي والخاص وغير الربحي".
وأضاف السبيعي: "لدينا أيضاً هذا العام منطقة تعتز بها جامعة الملك فيصل، وهو متحف "كفو تبتكر" والذي نستعرض من خلاله أبرز براءات الاختراع في الجامعة، والتي حققت فيها نقلة نوعية متميزة، وتوسعت الجامعة في عدد من المناطق كمنطقة الطفل والبرامج التي تقدم من خلالها، ونسعى في هذه النسخة أن نقدم تجربة استثنائية للزوار".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فعاليات مهرجان "ليالي كفو الرمضانية"- اليوم تعزيز تجربة الطالببدوره، قال د محمد الحسين، مدير إدارة تطوير الشراكة المجتمعية بجامعة الملك فيصل: "أطلقنا في جامعة الملك فيصل النسخة الثانية من مهرجان ليالي كفو الرمضانية، والحقيقة في هذه النسخة عززنا فيها من روح التواصل بين المجتمع الخارجي والمجتمع الداخلي الجامعي، وكذلك ترسيخ ثقافة المسؤولية المجتمعية والمبادرات التطوعية والثقافية".
وأكد أن هذا المهرجان يعزز تجربة الطالب الجامعي من خلال الأركان التي وفرت له، وأيضاً اندماج الطالب مع المجتمع المحلي.