علوم، ناسا تُسند إلى لوكهيد مارتن تصنيع صاروخ يعمل بالطاقة النووية،ا ف ب الأمة برس2023 07 27 منذ 3 دقيقة .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ناسا تُسند إلى "لوكهيد مارتن" تصنيع صاروخ يعمل بالطاقة النووية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

ناسا تُسند إلى "لوكهيد مارتن" تصنيع صاروخ يعمل...

ا ف ب - الأمة برس

2023-07-27 | منذ 3 دقيقة

واشنطن - أعلن الجيش الأميركي ووكالة الفضاء الأميركية (ناسا) امس الأربعاء 2023-7-26 أنهما اسندا إلى شركة "لوكهيد مارتن"  تصميم وتصنيع صاروخ يعمل بالدفع النووي بهدف استخدام هذه التكنولوجيا في مهام مستقبلية إلى المريخ. 

وأوضح مسؤولون أن البرنامج المتعلق بهذا الصاروخ الذي يقوم على تكنولوجيا الدفع الحراري النووي المتقدمة يسعى إلى إجراء رحلته التجريبية الأولى إلى الفضاء بحلول العام 2027.

وشرحت ناسا أن الصاروخ الذي يعمل بالدفع النووي الحراري أكثر كفاءة بثلاث إلى أربع مرات من ذلك الذي يعمل بالوقود التقليدي، مشيرة إلى أنه يحدّ من الوقت الذي تستغرقه الرحلات، وهو عنصر أساسي في  إتاحة تنظيمها إلى الكوكب الأحمر.

ففي صاروخ يعمل بالدفع النووي الحراري، مفاعل انشطار نووي يُنتِج درجات حرارة عالية جداً. 

وتُنقَل هذه الحرارة إلى وقود سائل يتحوّل إلى غاز يتم طرده كما في الصواريخ التقليدية من خلال فوهة لإحداث الدفع.

وقال نائب الرئيس لشؤون استكشاف القمر في قسم الفضاء في شركة "لوكهيد مارتن" كيرك شايرمان إن "أنظمة الدفع الحراري النووية أكثر قوة وكفاءة، مما يتيح انتقالاً أسرع بين وجهتين".

وشدّد على أن "خفض وقت الرحلات عنصر بالغ الأهمية للبعثات المأهولة إلى المريخ كونه يحد من وقت تعرض الطاقم للإشعاعات".

وتتولى شركة "بي دبليو إمس تكنولوجيز" تصميم المفاعل النووي.

وتوقّع شايرمان أن تُحدث هذه التكنولوجيا أيضاً "ثورة" في البعثات المستقبلية إلى القمر حيث تعتزم ناسا بناء قاعدة قمرية في إطار برنامجها "أرتيميس".

وسبق لوكالة الفضاء الأميركية أن أجرت اختبارات على صاروخ نووي قبل أكثر من 50 عاماً، لكنّ المشروع توقف بسبب خفض الموازنة وتوترات الحرب الباردة.

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ناسا تُسند إلى "لوكهيد مارتن" تصنيع صاروخ يعمل بالطاقة النووية وتم نقلها من الأمة برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بزشكيان وجليلي.. إصلاحي ومحافظ بجولة ثانية من انتخابات إيران

تُصوت إيران بعد غد الجمعة في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية التي يتواجه فيها مرشح إصلاحي مؤيد للانفتاح على الغرب، وبين محافظ كان مفاوضا سابقا في الملف النووي.

وتجري الانتخابات الرئاسية بين النائب الإصلاحي مسعود بزشكيان (69 عاما) الذي يدعو إلى الانفتاح على الغرب، والمفاوض السابق بالملف النووي، المحافظ سعيد جليلي (58 عاما) المعروف بمواقف أكثر تصلبا في مواجهة القوى الغربية.

وخلال الدورة الأولى من الانتخابات، نال بزشكيان 42.4% من الأصوات مقابل 38.6% لجليلي، بينما حل محافظ آخر هو محمد باقر قاليباف في المرتبة الثالثة.

وستلقى الدورة الثانية متابعة دقيقة بالخارج، إذ إنّ إيران -القوّة الوازنة بالشرق الأوسط- في قلب الكثير من الأزمات الجيوسياسيّة، من الحرب في غزة إلى الملف النووي الذي يُشكّل منذ سنوات عدة مصدر خلاف بين طهران والغرب.

وقد نظمت هذه الانتخابات التي جرت الدورة الأولى منها في 28 يونيو/حزيران -على عجل- لاختيار رئيس يحل محل إبراهيم رئيسي الذي توفي بحادث مروحية في 19 مايو/أيار.

مواقف بزشكيان

يحظى بزشكيان بدعم الرئيس الإصلاحي السابق محمد خاتمي، وهو طبيب جراح، ونائب عن تبريز المدينة الكبرى (شمال غرب) ولديه خبرة محدودة في العمل الحكومي تقتصر على شغله منصب وزير للصحة بين 2001 و2005 في حكومة خاتمي.

وعرف بكلامه الصريح، إذ لم يتردد في انتقاد السلطات خلال الحركة الاحتجاجية التي شهدتها البلاد بعد وفاة الشابة مهسا أميني في سبتمبر/أيلول 2022، إثر توقيفها من جانب "شرطة الأخلاق" في طهران بحجة عدم التزامها بارتداء لباس محتشم.

وخلال مناظرة متلفزة مساء الاثنين، ناقش المتنافسان -من بين أمور أخرى- الصعوبات الاقتصادية والعلاقات الدولية وانخفاض نسبة المشاركة بالانتخابات والقيود التي تفرضها الحكومة على الإنترنت.

وقال بزشكيان إن "الناس غير راضين عنا" خاصة بسبب عدم تمثيل المرأة، وكذلك الأقليات الدينية والعرقية، في السياسة.

وأضاف "حين لا يشارك 60% من السكان (في الانتخابات) فهذا يعني أن هناك مشكلة" مع الحكومة.

مواقف جليلي

أما منافس بزشكيان فقد كان مفاوضا في الملف النووي بين عامي 2007 و2013، وعارض بشدة الاتفاق الذي أبرم نهاية المطاف مع القوى الكبرى بينها الولايات المتحدة، والذي فرض قيودا على نشاط البلاد النووي مقابل تخفيف العقوبات.

وقد أعرب جليلي خلال المناظرة عن قلقه إزاء انخفاض المشاركة، لكن بدون إلقاء اللوم على السلطة.

وفي مجال الاقتصاد، قال جليلي إن حكومته قادرة على تحقيق نمو بنسبة 8%، مقابل 5.7% بين مارس/آذار 2023 ومارس/آذار 2024.

كما ذكر جليلي خلال المناظرة بموقفه المعارض لأي تقارب بين مع الدول الغربية.

وبالمقابل، أعلن بزشكيان أن إحياء الاتفاق المجمد منذ انسحاب واشنطن منه عام 2018 -في خطوة أحادية ترافقت مع إعادة فرض العقوبات- سيكون من أولويات حكومته.

وبالتوازي مع ذلك، دعت شخصيات معارضة بالداخل والشتات إلى مقاطعة الانتخابات معتبرة أن المعسكرين المحافظ والإصلاحي وجهان لعملة واحدة.

ومهما كانت نتيجة الانتخابات، فسيكون لها تأثير محدود على توجه البلاد لأن صلاحيات الرئيس ليست شاملة. فالمسؤولية الأولى في الحكم بإيران تقع على عاتق مرشد الثورة، أما الرئيس فهو مسؤول على رأس حكومته عن تطبيق الخطوط السياسية العريضة التي يضعها المرشد.

مقالات مشابهة

  • “الرقابة النووية” تعرض إنجازاتها في بناء قدرات الموارد البشرية خلال مؤتمر بفيينا
  • بزشكيان وجليلي.. إصلاحي ومحافظ بجولة ثانية من انتخابات إيران
  • البنتاجون يوقع عقدا لإنتاج منظومة إطلاق الصواريخ "أتاكمز" بـ226 مليون دولار
  • اختتام المنتدى الدولي الثاني للشباب النووي أوبنينسك NEW 2024
  • روسيا تصنع سفينة دعم تقني لكاسحات الجليد النووية
  • مستشار خامنئي لا يستبعد تغيير إيران لعقيدتها النووية عند وجود تهديد جدي
  • Amazon تزيد قدرات مساعدها الذكي الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي
  • وصول مصيدة قلب المفاعل الخاصة بالوحدة النووية الثالثة إلى ميناء الضبعة
  • حلم مصر النووي يتحقق.. وصول مصيدة قلب المفاعل إلى ميناء الضبعة
  • إسرائيل تنفق 1.1 مليار دولار على الأسلحة النووية في 2023