قوات الاحتلال تقصف عدة مناطق في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، قصفًا مدفعيًا استهدف منطقتي البطن السمين وقيزان النجار في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، جاء ذلك حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.
واستشهد اليوم، 18 مواطنًا فلسطينيًا جراء استهداف الاحتلال منزلًا لعائلة سلمان في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، كما استشهد 3 فلسطينيين، وأصيب آخرين جراء قصف الاحتلال منزلًا لعائلة برهوم بمخيم يبنا في رفح جنوب قطاع غزة.
وأعلن مدير المستشفى الكويتي، أن قوات الاحتلال تواصل ارتكاب المجازر واستهداف المدنيين في مناطق عدة من القطاع، وقال أنه من الضروري وقف الحرب على قطاع غزة بشكل فوري، وأن جميع الطواقم الطبية في قطاع غزة استنزفت وانهكت، وأضاف، أن عدد كبير من أفراد الطواقم الطبية استشهدوا جراء استهداف الاحتلال.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قوات الاحتلال قصف مدفعي استهداف خان يونس جنوب قطاع غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
سقوط ثلاثة شهداء وإصابة آخرين جراء قصف الاحتلال بلدة طمون
استشهد ثلاثة مواطنين وأصيب آخرون، مساء اليوم الأربعاء، في قصف للاحتلال الإسرائيلي على بلدة طمون، جنوب شرق طوباس.
الأمم المتحدة: مئات آلاف الفلسطينيين انتقلوا بالفعل من جنوبي غزة إلى الشمال إعادة فتح المصارف والبنوك في غزة.. فيديووبحسب وكالةالانباءالفلسطينية"وفا"، ذكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بأن طواقمها نقلت ثلاثة شهداء وعددا من المصابين من موقع القصف في بلدة طمون.
كما اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، بلدة الخضر، جنوب بيت لحم.
كما افتحمت قوات الاحتلال، الخضر وتمركزت في منطقتي "الجامع الكبير" و"البوابة"، وسط إطلاق قنابل الصوت، والغاز السام، دون أن يبلغ عن إصابات.
كما استولت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، على عدد من البنايات السكنية في مدينة طولكرم، وحولتها إلى ثكنات عسكرية.
وداهمت قوات الاحتلال عمارة الزهراء في الحي الغربي من المدينة، بالقرب من دوار خضوري، وأجبرت سكان الشقق السكنية على مغادرتها وحولتها إلى ثكنة عسكرية، كما داهمت عمارة الدوو وسط ميدان جمال عبد الناصر، وأجبرت سكانها على الخروج منها، وحققت معهم ودققت في بطاقاتهم وفتشت هواتفهم النقالة.
وأضافت أن قوة كبيرة راجلة من جيش الاحتلال توجهت من الحي الغربي للمدينة صوب سوق الذهب وميدان جمال عبد الناصر، ونشرت قناصتها على جوانب الأرصفة، ومنعت طواقم البلدية من العمل على إعادة تأهيل ما دمرته جرافات الاحتلال قبل يومين في المنطقة.
كما انتشرت دوريات المشاة بين الأزقة والمنازل في الحي الشرقي ومنطقة مفترق الشاهد، ونصبت القناصة فيها، في الوقت الذي سمعت فيه أصوات خلع أبواب المباني التجارية العالية وسط المدينة، مع تحليق لطيران الاستطلاع على ارتفاع منخفض.
وتواصل قوات الاحتلال حصارها لمستشفيي الشهيد ثابت ثابت الحكومي والإسراء التخصصي، وسط إعاقتها لعمل مركبات الإسعاف والطواقم الطبية، وإخضاع كل من يدخل إليها أو يخرج منها للتفتيش الجسدي والتحقيق الميداني، مع استمرار العدوان على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الثالث على التوالي، الذي ألحق دمارا واسعا في البنية التحتية والممتلكات العامة والخاصة، إضافة لتهجير المواطنين من منازلهم تحت تهديد السلاح.