إيطاليا تتفوق على الإكوادور بصعوبة وديا
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
تغلب منتخب إيطاليا على نظيره الإكوادوري بصعوبة وهزمه بهدفين دون رد في المباراة الودية القوية التي جمعتهما على أرضية ملعب ريد بول آرينا في نيوجيرسي بالولايات المتحدة ليلة الأحد.
قدم الطرفان مستويات جيدة في لقاء عانى خلاله الإيطاليون في فرض سيطرتهم وسط أداء سريع للإكوادوريين.
تقدم الآتزوري بعد 3 دقائق على البداية عن طريق لورينزو بيليغريني من تسديدة مميزة من خارج منطقة الجزاء.
وحينما كانت المواجهة تلفظ أنفاسها الأخيرة، ضاعف نيكولو زانيولو النتيجة بطريقة رائعة مؤكدا فوز منتخب إيطاليا في الدقيقة 90+4.
وكان المنتخب الأوروبي قد حقق انتصارا صعبا آخر على منتخب فنزويلا بنتيجة 2-1 يوم الجمعة الماضي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: منتخب إيطاليا نيكولو زانيولو
إقرأ أيضاً:
انسحاب ديوكوفيتش من «إيطاليا» يُثير «القلق»!
لندن (رويترز)
أخبار ذات صلةقال جيم كوريير، الفائز السابق ببطولة رولان جاروس للتنس، إن انسحاب نوفاك ديوكوفيتش المفاجئ من بطولة إيطاليا المفتوحة المقررة الأسبوع المقبل «علامة مقلقة» لكل عشاق اللاعب المخضرم الحاصل على 24 لقباً في البطولات الأربع الكبرى إذ سيتوجه لخوض فرنسا المفتوحة دون الفوز بأي مباراة على الملاعب الرملية هذا الموسم.
وكان ديوكوفيتش، الذي سيكمل 38 عاماً قبل ثلاثة أيام من انطلاق ثاني البطولات الأربع الكبرى لهذا العام في 25 مايو، بعيداً عن مستواه بشكل محزن وتعرض لهزيمة منكرة في مباراتيه الافتتاحيتين في بطولتي الأساتذة في مونت كارلو ومدريد هذا الشهر.
وكان من المتوقع أن يبدأ اللاعب الصربي مشواره على الملاعب الرملية في روما قبل العودة إلى باريس، حيث فاز بالميدالية الذهبية الأولمبية العام الماضي، لكنه قال أمس الثلاثاء، إنه سيغيب عن بطولة الأساتذة من فئة ألف نقطة دون أن يقدم سبباً لذلك.
وقال كوريير، الفائز بلقب رولان جاروس مرتين متتاليتين في عامي 1991 و1992: «إنه أمر مقلق، يثير قلقي كمشجع لنوفاك».
وأضاف الأسطورة الأميركي أن روما كانت المكان المثالي لديوكوفيتش ليجد إيقاعه إذ إن ظروفها مشابهة لباريس.
وتابع: «لو قارنت بين مدريد وروما ستكون روما أفضل مكان للاستعداد لرولان جاروس».
وقال ديوكوفيتش، الذي يطارد لقبه 100 في بطولات المحترفين والأول منذ فوزه بالبطولة الختامية في 2023، بعد خسارته في مدريد إنه يحاول التأقلم مع «الواقع الجديد» في التنس، إذ «يحاول فقط الفوز بمباراة أو اثنتين».