صحافة العرب:
2025-03-11@01:13:57 GMT

هكذا عقبت واشنطن على لقاء الرئيس عباس وهنية

تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT

هكذا عقبت واشنطن على لقاء الرئيس عباس وهنية

شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن هكذا عقبت واشنطن على لقاء الرئيس عباس وهنية، هكذا عقبت واشنطن على لقاء الرئيس عباس وهنية 2023 Jul,27 قال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأميركية فيدانت باتيل، أن موقف الولايات .،بحسب ما نشر سما الإخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هكذا عقبت واشنطن على لقاء الرئيس عباس وهنية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هكذا عقبت واشنطن على لقاء الرئيس عباس وهنية
هكذا عقبت واشنطن على لقاء الرئيس عباس وهنية 2023 Jul,27

قال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأميركية فيدانت باتيل، أن موقف الولايات المتحدة من حركة "حماس" الفلسطينية معروف ولم يتغير منذ أن أدرجت واشنطن حركة المقاومة الفلسطينية على لائحة الإرهاب.

وقال باتيل في رده على سؤال بشأن وجهة نظر الولايات المتحدة في اللقاء الذي جرى الأربعاء بين الرئيس االفلسطيني محمود عباس، وإسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" برعاية وحضور الرئيس التركي رجب طيب أردوغان : "إن موقفنا معروف حركة حماس مدرجة على لائحة الإرهاب" وكي يتم شطبها من هذه اللائحة ، "لا بد من قيام حماس بنبذ الإرهاب والعنف والاعتراف بإسرائيل كي يكون هناك أفقا للسلام عبر التفاوض".

يذكر أن وزارة الخارجية الأميركية قررت إضافة حركة حماس إلى قائمة وزارة الخارجية الأميركية للمنظمات الإرهابية الأجنبية في شهر نيسان من عام 1993، تزال الحركة مدرجة على هذه اللائحة.

وتقول الولايات المتحدة "إن موقفها القوي ضد حماس ينبع من استخدام الجماعة للعنف، ومعارضتها لمصالح الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، ولأن حماس تتلقى الدعم من إيران وتتعاون مع جماعة حزب الله اللبنانية".

واستضاف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الرئيس الفلسطيني محمود عباس في لقاء رسمي في قصر الرئاسة في العاصمة التركية الثلاثاء، والتقى مع الزعيمين الفلسطينيين معا يوم الأربعاء حيث أكد الرئيس التركي أردوغان، على أهمية وحدة الشعب الفلسطيني وتضامنه، مبيناً أن "الانقسام بين الفلسطينيين يخدم مصالح الأطراف التي تسعى لتقويض عملية السلام بحسب بيان صادر عن دائرة الاتصال في الرئاسة التركية عقب الاجتماع الثلاثي (الذي ضم أردوغان وعباس وهنية.

وأشار البيان إلى أن أردوغان أعرب عن سعادته لرؤية عباس وهنية في أنقرة ، مبيناً أن "فلسطين لها مكانة خاصة في قلوب الشعب التركي".

وشدد الرئيس أردوغان على رفض بلاده الحصار المفروض على قطاع غزة ، لافتاً إلى أنه يتابع عن كثب التطورات في القدس الشرقية والمسجد الأقصى.

بدورها ، كشفت قناة الجزيرة القطرية، الأربعاء، عن تفاصيل جديدة حول اللقاء الذي جمع الرئيس محمود عباس، مع رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" في أنقرة، قبل أن يلتقيا مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وبحسب القناة القطرية، فإن الرئيس عباس طرح على هنية خلال لقائهما رؤية سياسية ستعرض خلال اجتماع الأمناء العامين في القاهرة نهاية الشهر الجاري.

ونقلت القناة عن مصادرها التي لم تكشف عنها، أن الرئيس عباس أكد لهنية أن الخطة ستستند إلى الشرعية الدولية وأن على الجميع الانضمام لمنظمة التحرير، مشددًا على التزامه بخيار المقاومة السلمية وأن لا سلاح غير سلاح السلطة، فيما أبلغ هنية، عباس، أن حماس تستهدف الاحتلال وأنها غير معنية بمهاجمة السلطة أو إسقاطها، وأن حركته تتبنى المقاومة بكافة أشكالها ولا تقبل بصيغة الالتزام بالشرعية الدولية.

ورفض الرئيس محمود عباس، طلب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية الإفراج العاجل عن المعتقلين وربطه بالحوار في اجتماع الأمناء العامين بالقاهرة، وفق ما ذكرت قناة الجزيرة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هكذا عقبت واشنطن على لقاء الرئيس عباس وهنية وتم نقلها من سما الإخبارية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة الرئیس الترکی محمود عباس

إقرأ أيضاً:

لا محرمات في الدبلوماسية السرية

لا محرمات في #الدبلوماسية_السرية _ #ماهر_أبو طير

أكثر الأطراف ذعرا من تفاوض واشنطن حاليا مع حركة حماس، بشأن الأسرى الأميركيين الإسرائيليين، واتفاقية وقف النار، ليست إسرائيل، بل سلطة أوسلو لاعتبارات كثيرة.

على الرغم من الضجيج الذي يثيره الرئيس الأميركي ضد حركة حماس، وضد قياداتها، والضغط لتسليم صواريخها واسلحتها الثقيلة، إلا أن واشنطن وراء الضجيح، تدرك أن لا محرمات في الدبلوماسية السرية أو العلنية، وقد سمعنا سابقا الرئيس الأميركي يطالب حماس ببادرة تجاهه شخصيا، من خلال إطلاق سراح الأسرى الأميركيين الإسرائيليين، وما بين التهديدات العلنية، وإشارات الغزل الناعم من جهة ثانية، فإن واشنطن قد تجد نفسها نهاية المطاف أمام خيار وحيد في كل الملف الفلسطيني، أي حركة حماس، كونها تمتلك قوة عسكرية، ولوجود قاعدة شعبية لها، في سياقات استبدال سلطة أوسلو الهشة التي تشارف على انتهاء الصلاحية، والوصول إلى تسوية سياسية ضمن تصور جديد، يقيم دولة فلسطينية، يتجاوز نسخة أوسلو، وتنظيماتها واتفاقياتها وأدبياتها، وهذا أمر قد يكون متوقعا في أي توقيت ما دامت حماس هي القوة الفاعلة على الأرض، وليست سلطة أوسلو.

كتبت هنا في “الغد” يوم الثلاثاء 18 شباط مقالة بعنوان “السيناريو الأخير قد يأتي اضطراريا” وأعيد هنا نشر هذه الفقرة من المقالة التي تقول..” هذه الاستعصاءات حدثت في ملفات شبيهة، وأدت في مرحلة ما إلى تفاوض الأميركيين مع طالبان في أفغانستان، ضمن تسوية معينة، وقبول العرب والغزيين لنسخة معدلة من الإسلام السياسي تتمثل في النظام الحالي من دمشق، برغم معرفتهم أن جذر هذه النسخة يمتد إلى النصرة والقاعدة، بل أدت الاستعصاءات إلى تفاوض إسرائيل مع منظمة التحرير، والوصول إلى صيغة أوسلو، وكل هذه النماذج مع اختلاف تفاصيلها قد تؤدي إلى نسخ ذات الكيمياء، أي اضطرار واشنطن ومن معها للتفاوض مع حماس نفسها، ما دامت أمرا واقعا يسبب كل هذه الارتدادات، ولعل السؤال المتزامن يقول لماذا ستتفاوض واشنطن وتل أبيب مع سلطة أوسلو، وهي الطرف الأضعف، قيد التفكيك، والذي لا يسبب إزعاجا لأحد، خصوصا، أن الواقع هو الذي يفرض نفسه، وليس مجرد الدور الوظيفي للسلطة”.
والكلام وإن يبدو خياليا إلا أن علينا أن نتذكر أن حماس أعلنت مرارا قبولها بدولة فلسطينية في حدود 1967، وهي تبنت المقاومة، وقدمت الشهداء والتضحيات، واثبتت قوتها على الأرض، مثلما أن حماس ذاتها تلقت عدة عروض في تواقيت معينة من بينها إقامة دولة فلسطينية في غزة، مقابل عشرة مليارات دولار كدعم أولي، ورفضت قيادات حماس هذا الفخ الذي يهدف إلى إنهاء كل المشروع الفلسطيني، من خلال الفصل بين الضفة والقطاع.
في السياسة لا يوجد مستحيلات ولا ممنوعات، ومن المؤكد أن واشنطن وتل أبيب أمام كل هذه التعقيدات والفشل في إنهاء المقاومة، من جهة، وفشل الحلول البديلة مثل التهجير، أو استدراج الأردن ومصر لإدارة فطاع غزة والضفة الغربية، واستحالة استمرار الاحتلال في حالة حرب أيضا، قد تجدا نفسيهما نهاية المطاف أمام حل سياسي يمتد من القطاع إلى الضفة، من خلال ترتيبات جديدة مع حماس، التي يدرك كثيرون أن شعبيتها في الضفة الغربية مرتفعة أيضا، وهي المؤثرة والنافذة مقارنة بسلطة أوسلو الضعيفة والمتهالكة، التي تواجه خطر الانهيار، في ظل عدم شعبيتها أيضا لاعتبارات مختلفة، تراكمت على مدى عقدين.
قد نصحو ذات فترة وقد تطورات الاتصالات الأميركية مع حماس، نحو ترتيبات جديدة، واستدارة كاملة، بحيث نكون أمام مشروع سياسي مختلف تماما عن كل صياغات أوسلو، تكون فيه حركة حماس الأساس، وتشكل حكومتها في رام الله وغزة وتعيد إنتاج مشهدها العسكري، في سياق سياسي يقبله الفلسطينيون.
سلطة أوسلو مذعورة من الاتصالات الأميركية مع حماس، ومتوترة أكثر من تل أبيب، لانها تدرك أن كل مشروع أوسلو قد يتم استبداله، بمشروع جديد، والطرف الذي تسميه واشنطن إرهابيا اليوم، سبق أن سمته إرهابيا في دول ثانية، ثم عادت لتعترف به.
هذه هي طريقة الأميركيين فعلوها في ظروف متشابهة، وإذا كان الواقع الحالي يبدو مستحيلا، لهكذا تصور جديد، إلا أن واشنطن اثبتت مرارا انها تحترف الصفقات، وتتفنن في الاستدرات، هي ومن معها، عربيا ودوليا، والأدلة على ذلك كثيرة.
تفاوض واشنطن حاليا مع حركة حماس، يؤسس لمرحلة مختلفة.

مقالات ذات صلة هل سيتخلى الرئيس عن التهجير؟ 2025/03/10

العد

مقالات مشابهة

  • لا محرمات في الدبلوماسية السرية
  • القائمة العربية بالكنيست: المحادثات الأميركية مع حماس أدت إلى إرسال وفد إسرائيلي للتفاوض
  • هل سيتخلى الرئيس عن التهجير؟
  • ترامب يسخر من مراسل “واشنطن بوست” بعد سؤاله عن بوتين.. فيديو
  • واشنطن تلغي تأشيرات وإقامات مؤيدي حماس
  • أوكرانيا ستحاول خلال لقاء السعودية إقناع واشنطن باستئناف الدعم الاستخباراتي والعسكري
  • خلال لقاء السعودية.. أوكرانيا تسعى لإقناع واشنطن باستئناف دعمها عسكريا
  • صحافة عالمية.. عائلات الأسرى تهاجم نتنياهو وتطالبه بالإفراج عن الأسرى عبر الاتفاق مع حماس.. واستياء إسرائيلي من لقاء أمريكي حمساوي
  • أبرزهم القياديان دحلان والقدوة .. لهذه الأسباب قرر الرئيس عباس العفو عن مفصولي حركة فتح
  • برلماني: لقاء الرئيس بطلبة الأكاديمية العسكرية يعكس اهتمامه بتأهيل الأجيال القادمة