#سواليف

أكد مصدر قيادي في حركة المقاومة الإسلامية #حماس، فجر الاثنين، أن التسريبات الإعلامية العبرية عن تنازلات وحلول وسط تم تقديمها للحركة هي دعاية بائسة.

وقال المصدر القيادي في تصريحات نقلتها الجزيرة، أن #دعاية #الاحتلال_الإسرائيلي تهدف لتغطية تعنتها والتملص من مسؤولية عرقلة الاتفاق أمام ذوي أسراها.

وأضاف القيادي، أن الحركة أوضحت موقفها الذي لا تراجع عنه وهو أنه لا تبادل للأسرى مع استمرار المجازر والحصار.

مقالات ذات صلة 7 شهداء بينهم نساء وطفل شرقي رفح 2024/03/25

وفي وقت سابق زعم موقع “أكسيوس الأمريكي، نقلاً عن مسؤوليْن في كيان الاحتلال، عن موافقة تل أبيب على #إطلاق #سراح نحو 700 #أسير فلسطيني من بينهم 100 ممن يقضون أحكاما بالسجن المؤبد.

وذكر موقع أكسيوس، أنه في مقابل ذلك سيتم إطلاق سراح 40 محتجزا “اسرائيليا” في قطاع غزة.

إلى ذلك نقلت وسائل إعلام عبرية عن مسؤولين كبار في كيان الاحتلال، أن “تل أبيب أعربت عن استعدادها لمناقشة اقتراح أمريكي لسد الفجوة فيما يتعلق بعودة المدنيين الفلسطينيين إلى شمال قطاع غزة، وهي قضية تمثل إحدى نقاط الخلاف الرئيسية في المحادثات.

‏وأفادت وسائل إعلام عبرية، أن تل أبيب مستعدة للنظر في السماح بعودة تدريجية لأكثر من 2000 مدني فلسطيني يومياً إلى شمال قطاع غزة بعد بدء إطلاق سراح المحتجزين.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حماس دعاية الاحتلال الإسرائيلي إطلاق سراح أسير

إقرأ أيضاً:

حمدان يعلن تلقي حماس آخر مقترح لوقف إطلاق النار في 24 يونيو

أعلن القيادي في حماس أسامة حمدان، السبت، من بيروت أن الحركة تلقت آخر مقترح لوقف إطلاق النار في غزة في 24 حزيران/يونيو، مكرراً موقف الحركة في اشتراطها "وقفاً كاملاً للعدوان"، في إطار المفاوضات حول مقترح أمريكي لوقف إطلاق النار في القطاع.

وعرض الرئيس الأمريكي جو بايدن أواخر أيار/ مايو ما قال إنه مقترح إسرائيلي على ثلاث مراحل يفضي إلى وضع حد للنزاع والإفراج عن الرهائن وإعادة إعمار قطاع غزة من دون أي وجود لحماس في السلطة.

لكن هذا المقترح الذي تبناه مجلس الأمن الدولي، لم يفضِ إلى نتيجة حتى الآن.



وأورد موقع "أكسيوس"، الجمعة، نقلاً عن "ثلاثة مصادر مطلعة بشكل مباشر" أن "إدارة بايدن قدمت في الأيام الأخيرة صيغة جديدة لبعض أجزاء الصفقة المقترحة حول الرهائن ووقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في محاولة لسد الفجوات بينهما والتوصل إلى اتفاق".

وقال حمدان خلال مؤتمر صحفي من بيروت إن "آخر مقترح سلم كان في يوم 24 حزيران/يونيو الجاري وهذا الاقتراح لا يزال حتى اللحظة لا يحقق وقفاً كاملاً للعدوان أو انسحاباً شاملاً للاحتلال من قطاع غزة". وأضاف: "نحن قلنا وبكل وضوح وما زال هذا موقفنا، بدون أن يتحقق ذلك، كل ما يقدّم من أوراق هو عبارة عن تضييع وقت وتوفير مدى زمني إضافي للاحتلال ليمارس الإبادة الجماعية ضد شعبنا ومحاولة من الإدارة الأمريكية لإنقاذ نفسها".

وتابع حمدان: "لا جديد حقيقيا في مفاوضات وقف العدوان حتى الآن". ورأى أن "ما ينقل عن الإدارة الأمريكية يأتي في سياق ممارسة الضغوط المختلفة على الحركة حتى توافق على الورقة الإسرائيلية كما هي من دون تعديل عليها".

وأكّد حمدان مجدداً "أننا في حركة حماس جاهزون للتعاون بإيجابية مع أي صيغة تضمن بشكل أساسي ومباشر وقفاً دائماً لإطلاق النار وانسحابا شاملا من قطاع غزة وصفقة تبادل حقيقية للأسرى".

ونقل موقع أكسيوس عن المصادر قولها إن "المسؤولين الأمريكيين قاموا بصياغة لغة جديدة للمادة 8" التي تتعلق بالمفاوضات التي من المفترض أن تبدأ بين إسرائيل وحماس أثناء تنفيذ المرحلة الأولى من الصفقة.

ويهدف ذلك إلى "سد الفجوة بين إسرائيل وحماس، و(الأمريكيون) يضغطون على قطر ومصر للضغط على حماس لقبول الاقتراح الجديد".

وبشأن الأوضاع المعيشية في قطاع غزة، قال حمدان، في المؤتمر الصحفي ذاته: " الوضع في غزة بات مأساويًا وينذر بارتقاء آلاف الشهداء؛ بسبب الجوع وانعدام مقومات الحياة حيث تمنع إسرائيل دخول المساعدات".

واعتبر أن "سياسة التجويع واحدة من أساليب الحرب الأكثر وحشية التي يستخدمها الاحتلال (الإسرائيلي) وتستهدف المدنيين وتعدّ جريمة حرب بموجب القانون الدولي الإنساني".

وتابع: "الاحتلال يعيق وصول المساعدات (لسكان غزة) من خلال فرض حصار عسكري ما يشكّل عقابا جماعيا".


ولفت إلى أن "الميناء العائم الذي قامت بإنشائه الإدارة الأمريكية على ساحل غزَّة لم يكن إلا دعاية واستعراضا سياسيا لحفظ ماء وجه هذه الإدارة الأمريكية الشريكة مع الاحتلال في قتل وحصار وتجويع شعبنا".

وأوضح أن "الميناء لم يحل مشكلة نقص الإمدادات الغذائية، بل إنَّ مستويات المجاعة ارتفعت أكثر بوجوده".

ودعا القيادي في حماس، المجتمع الدولي والمؤسسات والمنظمات إلى "الضغط على الاحتلال الصهيوني لفتح كل المعابر مع قطاع غزة".

وشدد على ضرورة "الإسراع في فتح معبر رفح، وإلزام الاحتلال بالانسحاب الفوري منه، فهذا المعبر كان وسيبقى فلسطينيا مصرياً خالصا، ولن يكون فيه للاحتلال أيّ سلطة عسكرية أو أمنية أو غيرها".

مقالات مشابهة

  • وسائل إعلام عبرية توضح لماذا تنتصر الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة
  • نتنياهو: لا يوجد نية تغيير في موقفنا بشأن تحرير رهائننا
  • نتنياهو: لا تغيير في موقفنا تجاه ما طرحه بايدن وهذه هي العقبة الوحيدة
  • حماس تنفي أي تقدم في مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة
  • حمدان يعلن تلقي حماس آخر مقترح لوقف إطلاق النار في 24 يونيو
  • قيادي في حماس: لا تقدم في المحادثات مع إسرائيل بشأن وقف إطلاق النار في غزة
  • حماس توضح حول مستجدات صفقة التبادل.. ويدعو العرب والمسلمين لاغاثة غزة
  • حماس توضح حول مستجدات صفقة التبادل .. وتدعو العرب والمسلمين لاغاثة غزة
  • إعلام عبري يكشف تفاصيل جديدة بشأن وقف إطلاق النار بغزة
  • إعلام عبري يكشف تفاصيل جديدة بشأن وقف إطلاف النار بغزة