ياسمين صبري: «حياتي مكنتش سهلة.. واشتغلت وأنا عمري 17 سنة»
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
قالت الفنانة ياسمين صبري إن النجاح الذي وصلت له في حياتها المهنية قدرها، ليس بسبب الحظ أو الذكاء، وحياتها لم تكن سهلة فهي من أسرة متوسطة وجدتها هي التي تولت تربيتها، والتحقت بمدارس حكومية في بداية حياتها التعليمية ولكن مع تحسن الظروف المادية لوالدتها انتقلت إلى مدارس أخرى، «وهو ما جعلني أعيش مع كل الطبقات».
وأشارت ياسمين صبري في لقاء تلفزيوني، إلى أنها كانت كأي فتاة مصرية عادية بدأت الاعتماد على نفسها ماديًا بعد تخرجها في الجامعة، بالرغم أنها بدأت عمل أثناء دراستها حيث كانت تعمل وهي في الـ 17 من عمرها، «أنا كنت بصرف على نفسي وأول وظيفة اشتغلت فيها بعد ما تخرجت كانت في مكتبة الإسكندرية في قسم العلاقات العامة».
أغلى فتاة إعلانات في مصرقالت ياسمين صبري إنها بدأت تسعى خلف حلمها، فقررت الالتحاق بمسابقة ملكات جمال مصر، طلبوها بعدها للمشاركة في الإعلانات حتى أصبحت خلال شهور أغلى فتاة إعلانات في مصر، على حد تعبيرها.
وأكدت أنها لا تحب تغيير شكلها بل تعتز به كما هو، قائلة: «أنا مش بغير حاجة في شكلي ومش بصبغ شعري، ولا بعمل لوك مختلف في أي مسلسل أو فيلم بطلع فيه، بطلع كـ ياسمين وده أحيانا مشكلة بتواجهني مع المخرجين بيقولولي عايزين نغير وأنا بقول لا أنا بطلع كدا»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ياسمين صبري الفنانة ياسمين صبري یاسمین صبری
إقرأ أيضاً:
الأسير الإسرائيلي عمري ميران: يجب الوصول إلى صفقة تبادل حتى لا نعود في توابيت
#سواليف
في فيديو بثته القــــسام.. الجندي الإسرائيلي الأسير “عمري ميران”:
– أطلب من كل الأسرى الذين خرجوا من هنا أن يشاركوا في المظاهرات ويتحدثوا في الإعلام
– الوضع هنا صعب ومحرومون من السعادة منذ عام ونصف – شكرا للمتظاهرين ولمن يريد عودتنا وأريد منكم الخروج بمظاهرة ضخمة عند بيت نتنياهو
مقالات ذات صلة– نحن في خوف دائم من القصف ومؤيدو نتنياهو لا يهتمون بنا بل يفضلون موتنا
– يجب الوصول إلى صفقة تبادل حتى لا نعود في توابيت
– الوضع هنا صعب للغاية، وشكراً للمستوطنين الذين يتظاهرون من أجلنا.
– أريد منكم الخروج في مظاهرة حاشدة أمام منزل نتنياهو وأن تُحضروا هناك بناتي لأراهم على التلفاز، تظاهروا لنعود للمنزل بأسرع وقت
نحن تحت الخوف والقصف الإسرائيلي الدائم، لا تصدقوا نتنياهو، فالضغط العسكري سيقتلنا. يجب الوصول إلى صفقة تبادل بأسرع وقت، حتى لا نعود في توابيت. توجهوا إلى ترامب لأنه الشخص الوحيد الذي يستطيع الضغط على نتنياهو لإبرام صفقة التبادل.