أعلنت لجنة التحقيق الروسية، اليوم،  أنّ عدد الأشخاص الذين تمّ العثور على جثثهم وسط حطام الهجوم على قاعة كروكوس، ارتفع إلى 137 بينهم 3 أطفال.

وفي بيان لذات اللجنة، فلقد افادت انه تم العثور على جثث 137 شخصا في موقع الهجوم الإرهابي، 3 منهم أطفال.

مع استمرار معاينة مسرح الجريمة مشيرةً إلى أنّه تمّ حتى الآن التعرف على 62 جثة.

وأضاف ذات المصدر، ان إجراءات التحقيق جارية مع 4 من المشتبه بهم في الهجوم الإرهابي على قاعة مجمع كروكوس في كراسنوغورسك.

وأكّدت لجنة التحقيق الروسية أنّ المحقّقين وعلماء الجريمة التابعين للجنة التحقيق الروسية، يواصلون العمل في مسرح الهجوم الإرهابي في “كراسنوغورسك” بالقرب من موسكو في قاعة مدينة كروكوس.

وعثر على 4 مجموعات من الذخيرة القتالية، وأكثر من 500 طلقة و28 مخزناً للذخيرة وبندقيتين من طراز كلاشينكوف كانوا بحوزة المسلّحين.

من جهتها، أعلنت وزارة الصحة الروسية ارتفاع عدد مصابي الهجوم الإرهابي إلى 180 شخصاً.

ووقع الهجوم الإرهابي، يوم الجمعة، بعد أن هاجمت مجموعة مسلحة حفلاً موسيقيا في المجمع التجاري، ليقع بعد عملية إطلاق النار انفجار أسفر عن حريق كبير.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: الهجوم الإرهابی التحقیق الروسیة

إقرأ أيضاً:

البرغثي: دور لجنة “5+5” العسكرية تراجع لاصطدامها بهيمنة التشكيلات المسلحة في المنطقة الغربية

ليبيا – اتفق وزير الدفاع الليبي الأسبق محمد البرغثي، على تراجع دور لجنة “5+5″، مرجعاً ذلك لاصطدامها فعلياً بهيمنة التشكيلات المسلحة في المنطقة الغربية، وتأثرها أيضاً بتجاذبات القوى السياسية والتنازع الحكومي على السلطة.

البرغثي نوه في تصريحات خاصة لصحيفة “الشرق الأوسط”، إلى انعكاس الصراع الدولي على القارة السمراء، وما اندلع ببعض دولها من نزاعات مسلحة من السودان، كل ذلك كان له تأثيره على عمل اللجنة.

وحذر البرغثي من أن التوترات الأمنية التي تشهدها المنطقة الغربية جراء سلوك التشكيلات المسلحة هناك، تضيف مزيداً من التعقيد لمسار توحيد المؤسسة العسكرية، لافتاً إلى أن التجاذبات بين أفرقاء الأزمة الليبية لا تزال منحصرة بالجانب السياسي، ولم تتطور لأي شكل مسلح يهدد اتفاق وقف إطلاق النار الدائم

ورأى البرغثي أن تزايد ترسانة أسلحة تلك التشكيلات وقدراتها المالية تمكنها من استقطاب المزيد من العناصر الشابة، مقارنة بما تمتلكه رئاسة الأركان بالمنطقة الغربية،متسائلا:” كيف نتوقع خضوعها لإجراءات توحيد المؤسسة العسكرية؟”.

وأشار إلى أن سبب دعوة محمد الحداد و عبد الرزاق الناظوري لؤتمر نظمته القيادة العسكرية الأميركية في أفريقيا “أفريكوم” بوتسوانا نهاية الأسبوع الماضي ربما يتعلق بسعي واشنطن لتأسيس قوة عسكرية مشتركة من قوات شرق وغرب البلاد لتتمركز بمنطقة الحدود الليبية والجزائرية والنيجيرية.

وأعتقد أن واشنطن ترى أن الروس قد يشكلون قوة عسكرية بالتنسيق مع القيادة العامة تتمركز بذات المنطقة الحدودية البالغة الأهمية، وبالتالي يحاولون استقطاب قوات الجيش الوطني للمشاركة معهم عوضاً عن الروس.

مقالات مشابهة

  • بعد الهجوم على شبوة وتصدي العمالقة...هجوم حوثي كبير على محافظة جنوبية وقوات الجيش تتصدى
  • “المسماري” تبحث سبل حلحلة ملف إيفاد طلبة الدراسات العليا بالخارج
  • غزة.. ارتفاع حصيلة القتلى في القطاع إلى 37900 منذ بدء الحرب
  • بعد فوز “العربجي”.. باسم ياخور بأقوى هجوم على مهرجانات “عرض الأزياء”
  • هجوم بالسهام على سفارة إسرائيل في دولة أوروبية
  • ارتفاع حصيلة القتلى في قطاع غزة إلى 37877 منذ بدء الحرب
  • البرغثي: دور لجنة “5+5” العسكرية تراجع لاصطدامها بهيمنة التشكيلات المسلحة في المنطقة الغربية
  • أسطول البحر الأسود الروسي يجري تدريبات عسكرية في سيفاستوبول
  • قتلى وجرحى جراء هجوم على قرية أوكرانية
  • صانع تحف فيتنامي يهدي بوتين “بورتريه” فريدا من نوعه