25 مارس، 2024

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر أبرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

السياسي عدنان الزرفي خلال حوار متلفز:

– الانتخابات المبكرة حتمية لحل معظم المشاكل والمشاكل تتفاقم بدون الانتخابات

-الانتخابات المبكرة اما نهاية العام الحالي او مطلع العام المقبل

وزير الصناعة خالد بتال خلال حوار متلفز:

– كسب معركة “الصناعة” يحتاج الى الكثير من الأدوات والظروف
– التحدي في وزارة الصناعة كبير جدا
– وزارة الصناعة افتتحت مصنعي “سماد اليوريا والداب” خلال الفترة الماضية
– وزارة الصناعة تركز على “الصناعات الاستراتيجية” في المرحلة الحالية
– باشرنا بإجراء “مسوحات جيلوجية” تخص المعادن لبعض المناطق ومنحها الاولويات
– اغلب “المعادن المكتشفة” تتركز في صحراء الانبار
– “الاستثمار” في قطاع الصناعة يختلف عن بقية القطاعات كثيرا
– – البعض يعتبر القطاع الخاص كــ “عدو” او “مستعمر”
– مجلس الوزراء اتخذ قرارا بـــ “بيع الاسمدة” بشكل مباشر
– هناك لجنة عليا برئاسة السوداني وعضوية 8 وزراء ستعيد “هيكلة الشركات”
– الاتهامات ضدي متواصلة وبدأت من تهم الاستحواذ على “القصور الرئاسية” لوزارة الصناعة
– بس رب العالمين ساتر وزارة الصناعة وما “متفلشة” بسبب المحطة الموجودة في السرداب
– بناية الوزارة “ستنهار” بمجرد اي حريق بسيط لغياب متطلبات السلامة
– الاتهامات الموجهة ضدي من قبل بعض الاعلاميين والقنوات والصفحات عبارة عن “ابتزاز”
– خالد بتال “لا يبتز” وخلي بعض الاعلاميين والقنوات “يضربون راسهم بالحايط”
– لم المس “تدخلا خارجيا” او معوقات في عمل وزارة الصناعة
– الحديث عن تحويل “شعار صنع في العراق ” الى واجهة لغسيل الاموال غير صحيح
– شغور منصب “رئيس البرلمان” يجب الا يستمر
– رئيس البرلمان يجب ان يكون “حصرا” من تقدم وفق الاستحقاقات
– ائتلافات المكون السني عادة تكون “انتخابية” وليست سياسية
– تقدم احدث فارقة في العمل السياسي السني خلال الـــ 20 سنة الماضية
– تقدم سيبقى كتلة “متماسكة ” رغم المغريات والتهديدات
– الحديث عن الانسحابات من تقدم “اعلامي” ونوع من أدوات الضغط
– طرحنا العديد من الأسماء لتسنم منصب رئاسة البرلمان ووصل الحال الى تقديم “امرأة”
– استقالتي جاءت لعدم “القناعة” بالحكم القضائي على الحلبوسي
– استقالتي كانت أداة من أدوات الرفض والضغط السياسي
– قرارات القضاء باتة وملزمة وواجبة التنفيذ على الجميع
– نتائج الانتخابات حددت “الأغلبية السنية” بشكل واضح
– تقدم كتلة “متماسكة ” الى حد بعيد وتمتلك جمهورا واضحا

محافظ الديوانية عباس الزاملي خلال حوار متلفز:

– الفساد متغلغل في الديوانية بدرجة لا توصف ومؤشر لدى الحكومة الاتحادية
– خطوات المحافظ السابق لا تلبي الطموح
– نمتلك تنسيقا عاليا مع مجلس المحافظة ومجلس النواب
– الديوانية تستحق التضحية من اجلها
– كونت شبكة علاقات رصينة وحقيقية في الديوانية
– الديوانية استبشرت خيرا بتسلمنا منصب المحافظ
– – ترتيب “الهيكل الاداري” من اولى الاولويات بالنسبة لنا
– الخدمات والاعمار ضمن اولويات الحكومة المحلية
– الخدمات “متردية” في الديوانية بشكل كبير جدا
– سننهي تسمية الديوانية “المنكوبة” في الاشهر المقبلة
– ميثم الشهد لم يمتلك خلفية سياسية وادارية يستند عليها
– ميثم الشهد له دور في وضع رؤية في المشاريع المستقبلية
– – نعمل حاليا على استكمال الخطة التي قدمها المحافظ السابق
– اغلب مشاريع “الامن الغذائي” لم تكن ذات جدوى اقتصادية
– موازنة الامن الغذائي في الديوانية وصلت الى 500 مليار
– الديوانية هي المحافظة “الاشد فقرا”
– الديوانية لا تمتلك منافذ حدودية وموارد تستند عليها
– مجلس الوزراء اعلن مطار الديوانية كــ “فرصة استثمارية” في الجلسة الماضية

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: وزارة الصناعة فی الدیوانیة

إقرأ أيضاً:

الإطار التنسيقي أمام اختبار المصير مع نهاية زمن التحالفات الكبرى 

27 يناير، 2025

بغداد/المسلة: مع اقتراب موعد الانتخابات العراقية المقبلة، يبرز المشهد السياسي بتعقيداته المعتادة، حيث تتداخل المصالح الإقليمية والتحديات الداخلية، وتعيد رسم التحالفات التقليدية. يبدو أن القوى السياسية الكبرى، وخصوصًا تلك المنضوية تحت مظلة الإطار التنسيقي، تواجه لحظة حاسمة قد تؤدي إلى إعادة تشكيل المشهد الانتخابي بشكل جذري.

و تشير المعطيات الراهنة إلى أن وحدة الإطار التنسيقي تواجه ضغوطًا غير مسبوقة حيث  الانقسامات الداخلية أصبحت واضحة، إذ تتوزع القوى بين فريقين رئيسيين؛ الأول يدعم حكومة رئيس الوزراء الحالي ويعمل على بناء تحالفات تتجاوز الحدود التقليدية للطائفة، بينما يتمسك الفريق الآخر بالنهج التقليدي الذي يعتمد على التكتل الشيعي الصرف.

إضافة إلى ذلك، تعكس محاولات بعض القوى تشكيل قوائم منفصلة مؤشرات واضحة على وجود خلافات عميقة في الرؤى والأهداف السياسية، إذ يبدو أن بعض الأطراف تراهن على شعبيتها الفردية بدلاً من العمل الجماعي، مما يعكس شعورًا بتراجع ثقة الناخبين بالتحالفات الموحدة.

تحديات الداخل والخارج

التحديات التي تواجه القوى السياسية لا تقتصر على الداخل العراقي فحسب، بل تتأثر أيضًا بالمتغيرات الإقليمية والدولية. التدخلات الخارجية والتوازنات الجديدة في المنطقة تلعب دورًا في تشكيل قرارات التحالفات وطبيعة المشاركة في الانتخابات المقبلة.

على الصعيد الداخلي، يعد قانون الانتخابات الحالي، الذي يعتمد المحافظة كدائرة انتخابية واحدة، أحد أبرز العوامل المؤثرة. هذا القانون يفرض على القوى السياسية إعادة ترتيب أوراقها بشكل يضمن توزيعًا جغرافيًا متوازنًا يحقق لها المكاسب اللازمة.

من جهة أخرى، يمثل التيار الصدري، بقيادة مقتدى الصدر، عاملًا محوريًا في إعادة تشكيل الخارطة السياسية حيث العودة المحتملة للتيار إلى الانتخابات تضيف مزيدًا من التعقيد للمشهد، حيث يفرض هذا التيار معادلة جديدة قد تدفع ببعض القوى إلى الانقسام أو إعادة النظر في استراتيجياتها.

بالإضافة إلى ذلك، تشير التحركات الحالية إلى أن التيار الصدري يعمل على تعزيز موقعه كقوة معارضة مؤثرة، مما يعزز من فرضية وجود كتلتين شيعيتين رئيسيتين، واحدة تمثل الحكومة وأخرى المعارضة، في البرلمان المقبل.

الخيارات أمام القوى السياسية باتت محصورة بين الدخول في قوائم موحدة لضمان موقع مؤثر في البرلمان، أو الانفراد بالمشاركة بناءً على تقدير قوتها الجماهيرية. الخيار الأول يعكس شعورًا بالضعف والحاجة إلى التكتل لمواجهة التحديات، بينما الخيار الثاني يعبر عن ثقة بعض الأطراف بقدرتها على استقطاب الناخبين بشكل منفرد.

و يعمل رئيس الوزراء الحالي، من جانبه، على بناء تحالف واسع يضم أطرافًا من مختلف المكونات السياسية، في خطوة تعكس طموحه لتعزيز موقعه كـ”رجل المرحلة”. هذه التحالفات الجديدة قد تغير معادلة التوازن داخل الإطار التنسيقي، خصوصًا إذا استمر السوداني في المضي قدمًا نحو تشكيل كتلة مستقلة ذات توجه وطني بعيدًا عن الهيمنة التقليدية.

ما بعد الانتخابات: تحولات مرتقبة
تشير التوقعات إلى أن فترة ما بعد الانتخابات قد تشهد تحولات كبيرة في طبيعة التحالفات السياسية. التحالفات العابرة للطوائف والمكونات تبدو أكثر واقعية في ظل التحديات الحالية، إلا أن الإعلان عنها بشكل صريح قد يتأخر إلى ما بعد الانتخابات، حيث ستبقى المصالح الانتخابية هي المحرك الأساسي للتوجهات خلال هذه المرحلة.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • بريطانيا تدعو الى سرعة تشكيل الحكومة بعد الانتخابات المقبلة
  • المواد الغذائية: انطلاق معارض أهلا رمضان مطلع فبراير.. ولا زيادات في أسعار السلع
  • تركيا: قيمة صادراتنا للعراق سترتفع إلى (30) مليار دولار خلال العام الحالي
  • “ساعة نهاية العالم” تقترب ثانية واحدة من “الكارثة الكبرى”
  • تركيا: حجم صادراتنا للعراق خلال العام الحالي سيرتفع إلى (30) مليار دولار
  • "ساعة نهاية العالم" تقترب ثانية واحدة من "منتصف الليل النووي"
  • استطلاع رأي جديد يظهر نتائج مفاجئة حول الانتخابات المبكرة في تركيا
  • الإطار التنسيقي أمام اختبار المصير مع نهاية زمن التحالفات الكبرى 
  • بلومبرج: الاتحاد الأوروبي يخطط لتفعيل بعثته في معبر رفح مطلع فبراير
  • الأمن النيابية:الملف الأمني لبعض المحافظات سيكون بيد الداخلية خلال النصف الأول من العام الحالي