- الأسوأ في برشلونة أمام أرسنال
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الأسوأ في برشلونة أمام أرسنال، مباراة للنسيان تعرض فيها برشلونة إلى خسارة مدوية أمام أرسنال في إطار ودي، على هامش المعسكر الصيفي للفريقين استعدادًا للموسم .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأسوأ في برشلونة أمام أرسنال، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مباراة للنسيان تعرض فيها برشلونة إلى خسارة مدوية أمام أرسنال في إطار ودي، على هامش المعسكر الصيفي للفريقين استعدادًا للموسم الجديد.
خط دفاع البارسا كان اليوم كارثيًا بكل المقاييس، والإحصائيات وحدها هي من تؤكد ذلك، حيث تراوح تقييم المدافعين ما بين المتوسط إلى السيء للغاية، ويشمل ذلك من لعبوا أساسيًا أو حتى البدلاء في الشوط الثاني.
إليكم تقييم خط دفاع برشلونة أمام أرسنال:
سيرجينو ديست: 5.9.
رونالد أراوخو 6.0.
أندرياس كريستنسن: 5.9.
ماركوس ألونسو: 6.3.
جيوليس كوندي: 6.8.
سيرجي روبيرتو: 6.0.
أليخاندرو بالدي: 6.3.
إريك غارسيا: 6.3.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الأسوأ في برشلونة أمام أرسنال وتم نقلها من هاي كورة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: برشلونة برشلونة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العين يعيش «الموسم الأسوأ» في 11 عاماً!
سلطان آل علي (دبي)
يعيش العين أحد أسوأ مواسمه في عصر الاحتراف، حيث شهد 2024-2025 تعاقب ثلاثة مدربين غير مؤقتين، في سيناريو لم يحدث منذ موسم 2013-2014، ولكن الفارق هذه المرة أن الأمور سارت نحو الأسوأ، مع خروج الفريق من جميع البطولات، وابتعاده تماماً عن المنافسة على أي لقب.
بدأ العين الموسم تحت قيادة الأرجنتيني هيرنان كريسبو، الذي تم التعاقد معه في الموسم الماضي وحقق لقب دوري أبطال آسيا 2024، ليعيد الإنجاز بعد 20 عاماً، لكن بداية الموسم الحالي جاءت مخيّبة، إذ لم يستطع الفريق الحفاظ على مستواه، مما دفع الإدارة إلى إقالته.
بعد ذلك، جاء البرتغالي ليوناردو جارديم، المدرب السابق لشباب الأهلي، في محاولة لإنقاذ الموسم، إلا أن سوء النتائج استمر، ليجد النادي نفسه مجبراً على إجراء تغيير ثالث، فتمّ التعاقد مع الصربي فلاديمير إيفيتش ليقود الفريق حتى نهاية الموسم.
يخوض العين موسماً كارثياً على كل الأصعدة، فلم يقتصر الأمر على تراجع الأداء، بل امتّد إلى خروجه من جميع البطولات واحدة تلو الأخرى. ففي دوري أدنوك للمحترفين، يحتل الفريق المركز الرابع بفارق 14-15 نقطة عن الصدارة، ما يعني خروجه المبكر من سباق اللقب وفي كأس رئيس الدولة، ودّع من ربع النهائي، ليواصل نتائجه المخيبة في المسابقة وفي كأس مصرف أبوظبي الإسلامي (أديب)، خرج من ربع النهائي، ليضيف إخفاقاً آخر إلى موسمه المخيبة.
على الصعيد القاري، كانت الخيبة الكبرى بخروجه من كأس القارات، وهي البطولة التي كان يُنتظر أن يظهر فيها بشكل أقوى بعد تتويجه الآسيوي. أما في دوري أبطال آسيا للنخبة، فقد كان الإقصاء الأكثر إحباطاً، حيث أنهى العين البطولة في المركز الأخير بمجموع نقطتين فقط من 7 جولات، في أسوأ مشاركاته القارية على الإطلاق.
رغم أن العين عاش سيناريو مشابهاً في 2013-2014 بتغيير ثلاثة مدربين، فإن الأمور حينها لم تكن كارثية بهذا الشكل. في ذلك الموسم، بدأ الفريق مع الأوروجوياني خورخي فوساتي، ثم الإسباني كيكي فلوريس، قبل أن يتولى الكرواتي زلاتكو داليتش المسؤولية، ليقود الفريق إلى لقب كأس رئيس الدولة، ثم عاد في الموسم التالي ليحقق لقب الدوري 2014-2015، قبل أن يصل إلى نهائي دوري أبطال آسيا 2016.
مع خروج الفريق من كل البطولات. الآن يقع على عاتق المدرب الصربي فلاديمير إيفيتش مسؤولية إعادة ترتيب أوراق الفريق واستعادة الاستقرار الفني، خاصة أن العين لا يزال أمامه كأس العالم للأندية في الصيف. وسيكون التحدي الأكبر هو إيجاد توازن هجومي ودفاعي للفريق، وتعويض أي تراجع في النتائج بسبب التغييرات المتكررة في الجهاز الفني.
بينما يأمل جمهور العين أن يكون إيفيتش هو الحل لإنهاء دوامة التغييرات الفنية، فإن الفريق بحاجة إلى رؤية طويلة المدى تُعيده إلى الاستقرار الفني الذي عرفه في فتراته الذهبية. التاريخ أثبت أن النجاح يحتاج إلى استقرار، وليس فقط إلى أسماء كبيرة في التدريب، والعين أمام اختبار جديد لإثبات ذلك.
أخبار ذات صلة