لن تصدق.. أسباب انخفاض السكر في رمضان
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
نشرت الدكتورة سهام سوقية استشاري التغذية، منشور جديد من خلال حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وأوضحت سهام سوقية، أسباب انخفاض السكر في شهر رمضان.
«نزرع له جهازا».. جمال شعبان يكشف العلاج النهائي لـ أحمد رفعت نتيجة الماتش كام.. أول جملة قالها أحمد رفعت بعد إفاقتهوما هي أعراض الانخفاض وأهم الأغذية .
أن هبوط سكر الدم يعد من المشكلات الصحية الشائعة خلال شهر رمضان، وقد تصيب مرضى السكري وكذلك الأشخاص الطبيعيين، كما أن أعراض انخفاض السكر قد تحدث خلال اليقظة أو أثناء النوم.
كما إن انخفاض سكر الدم هي حالة تحدث عندما ينخفض مستوى الجلوكوز في الجسم، ويعد السكر منخفضًا إذا كان أقل من 70 مليغرامًا لكل ديسيلتر في الدم، وإن انخفاض السكر لهذا الحد أو أقل قد يؤذي الجسم، ويمكن أن يصيب هبوط السكر الأشخاص الأصحاء نتيجة الجوع الشديد والإجهاد البدني الكبير، كالرياضة قبل الإفطار و غير ذلك من مجهد
ولكنه أكثر شيوعًا لدى مرضى السكري.
أهم عوامل انخفاض السكرعدم تناول وجبة السحور
طول ساعات الصيام
الجهد البدني الشديد خلال ساعات النهار كالرياضة قبل الافطار ،والاعمال التي تحتاج مجهود عالي
تناول جرعة زائدة من الأنسولين أو أدوية السكري.
الأعراض التي تشير إلى انخفاض مستوى السكر في الدم ::
تمثل القلق والتوتر
الدوخة الرعشة
تسارع نبضات القلب أو الخفقان
التعرق
الشعور بالجوع
تغير في الوعي
وقد تؤدي للغيبوبة والتشنجات وللوفاة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السكر إنخفاض السكر الصيام الجلوكوز انخفاض السکر
إقرأ أيضاً:
يمكن تجنب بعضها.. 6 أسباب وراء الإصابة بالاكتئاب الموسمي
يعتبر الاكتئاب الموسمي هو نوع من حالات الاكتئاب يحدث بسبب التغيرات الموسمية، ويبدأ وينتهي في الأوقات نفسها تقريبًا كل عام.
أسباب الإصابة بالاكتئاب الموسمي
وتظهر أعراض الأكتئاب الموسمي بداية من فصل الخريف وتستمر حتى أشهر الشتاء، وتوهن قوتك وتقلل حيوتك وتجعلك متقلب المزاج، وتزول أعراضه خلال أشهر الربيع والصيف.
ويعرف الاكتئاب الموسمي، المعروف أيضًا بالاضطراب العاطفي الموسمي (SAD)، هو نوع من الاكتئاب يرتبط بتغير الفصول، وغالبًا ما يبدأ في أواخر الخريف أو بداية الشتاء ويستمر حتى الربيع.
وهناك عدة عوامل يعتقد أنها تلعب دورًا في حدوث الإصابة بالاكتئاب الموسمي، وذلك لأن أسبابه قد تكون غير معروفة بشكل دقيق، ولكن يمكن معرفة الظواهر التي تؤدي إلى التسبب بها، ومن بينها ما يلي :
- التغيرات في ضوء الشمس:
انخفاض ساعات النهار خلال الخريف والشتاء قد يؤثر على الساعة البيولوجية الداخلية للجسم، مما يخل بتوازن النوم والاستيقاظ ويؤدي إلى الشعور بالكآبة.
- التغيرات في مستويات السيروتونين:
وضوء الشمس يساعد في تنظيم مستويات السيروتونين، وهو ناقل عصبي يؤثر على المزاج. انخفاض ضوء الشمس قد يؤدي إلى نقص السيروتونين، مما يزيد من احتمالية الإصابة بالاكتئاب الموسمي.
- التغيرات في مستويات الميلاتونين:
وقلة الضوء تؤثر أيضًا على إفراز هرمون الميلاتونين الذي يساعد في تنظيم النوم والمزاج. زيادة إنتاج الميلاتونين خلال فترات الظلام الطويلة يمكن أن تؤدي إلى الشعور بالتعب والحزن.
- عوامل وراثية:
وأظهرت بعض الدراسات أن هناك عوامل وراثية قد تزيد من احتمالية الإصابة بالاكتئاب الموسمي، فقد يكون الشخص أكثر عرضة له إذا كان هناك تاريخ عائلي للاكتئاب أو الاضطرابات المزاجية.
- تغيرات النمط الحياتي:
وخلال الفصول الباردة، يميل الناس لقضاء وقت أطول داخل المنازل وتقليل التفاعل الاجتماعي، مما قد يؤدي إلى الشعور بالعزلة والوحدة، وهي عوامل تزيد من خطر الاكتئاب.
- تغيرات نمط النوم:
وقلة التعرض لأشعة الشمس قد تؤدي إلى اضطراب أنماط النوم، كالنوم لساعات أطول من المعتاد أو النعاس المفرط خلال النهار، مما يؤثر سلبًا على الصحة النفسية.
ويُفضل لمن يعانون من أعراض الاكتئاب الموسمي استشارة مختصين في الصحة النفسية، حيث يمكن أن تساعد العلاجات، مثل: العلاج بالضوء أو الأدوية المخصصة أو العلاج النفسي في التخفيف من الأعراض.