إفريقيا شريك أساسي.. ألمانيا تتبنى استراتيجية وطنية للهيدروجين
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إفريقيا شريك أساسي ألمانيا تتبنى استراتيجية وطنية للهيدروجين، تسعى ألمانيا جاهدة إلى القضاء على بصمتها الكربونية بحلول عام 2045 عبر التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري، وتوسيع اعتماد الطاقات المتجددة ومنها .،بحسب ما نشر DW عربية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إفريقيا شريك أساسي.
تسعى ألمانيا جاهدة إلى القضاء على بصمتها الكربونية بحلول عام 2045 عبر التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري، وتوسيع اعتماد الطاقات المتجددة ومنها الهيدروجين، الذي سيلعب دورا محوريا، فما هو دور إفريقيا في هذا الشأن؟
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إفريقيا شريك أساسي.. ألمانيا تتبنى استراتيجية وطنية للهيدروجين وتم نقلها من DW عربية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ترامب: إنهاء حماية المستهلك المالي هدف أساسي للقضاء على الهدر والفساد
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن هدفه هو "القضاء التام" على مكتب حماية المستهلك المالي (CFPB)، وهي وكالة فدرالية طالما انتقدها بشدة.
وخلال رده على سؤال أحد الصحفيين عمّا إذا كان يسعى إلى "إلغاء الوكالة بالكامل"، أجاب ترامب سريعًا: "نعم"، مضيفًا: "لأننا نحاول التخلص من الهدر والاحتيال وسوء الاستخدام".
وزعم ترامب أيضًا أن المكتب أُنشئ بنيَّة سيئة، قائلاً: "كان من المهم جدًا التخلص منه، لأنه كان يمثل هدرًا أيضًا. أعني، أولًا، كانت مجموعة سيئة تديره، لكنه كان أيضًا مضيعة للموارد".
وجاءت تصريحاته في إطار معارضته المستمرة لدور المكتب في حماية المستهلكين.
وتلقى موظفو مكتب حماية المستهلك المالي، بعد ظهر الأحد، إشعارًا مفاجئًا يفيد بإغلاق المقر الرئيسي للوكالة في واشنطن العاصمة طوال الأسبوع، وفقًا لما ذكرته شبكة CNN.
وفي رسالة بريد إلكتروني حصلت عليها الشبكة، وجّه آدم مارتينيز، المدير التنفيذي للمكتب، جميع الموظفين والمقاولين في واشنطن إلى "العمل عن بُعد، ما لم يُطلب منهم خلاف ذلك من قبل المدير المؤقت أو من ينوب عنه". ولم تتضمن الرسالة أي تفسير للإغلاق المفاجئ.