الحوثي يكشف مستجدات المفاوضات مع السعودية ويرحب بأي دور عربي لإنهاء الحرب في اليمن
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الحوثي يكشف مستجدات المفاوضات مع السعودية ويرحب بأي دور عربي لإنهاء الحرب في اليمن، الجديد برس كشف عضو المجلس السياسي الأعلى في صنعاء، محمد علي الحوثي، عن حقيقة الوساطة الصينية ومستجدات المفاوضات مع السعودية، مؤكداً .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحوثي يكشف مستجدات المفاوضات مع السعودية ويرحب بأي دور عربي لإنهاء الحرب في اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجديد برس:
كشف عضو المجلس السياسي الأعلى في صنعاء، محمد علي الحوثي، عن حقيقة الوساطة الصينية ومستجدات المفاوضات مع السعودية، مؤكداً ترحيب صنعاء بأي دور لأي دولة عربية لحل الأزمة في اليمن.
وقال محمد علي الحوثي، في لقاء تلفزيوني مع قناة “الميادين” مساء الأربعاء، إنه لم يصل إلى صنعاء أي شيء عن توسط الصين لحل الأزمة، مشيراً إلى أن ذلك لم يخرج عن إطار التصريحات فقط.
وعن مستجدات المفاوضات، أكد الحوثي أن المباحثات اليوم متوقفة، إلا من حوارات متعلقة بالجانب الإنساني دون الخوض في أي ملفات أخرى، مؤكداً استعداد صنعاء لأي طارئ.
وأكد الحوثي أن “صرف مرتبات الموظفين من أوليات المفاوضات مع العدو السعودي بصفته جانب إنساني واستحقاق شعبي لكافة الموظفين”.
وأضاف أن الوضع الراهن يأتي في سياق خفض التصعيد، مشيراً إلى أن صنعاء ما زالت تعطي فرصة للوساطات.
ورحب عضو السياسي الأعلي في صنعاء بأي دور لأي دولة عربية لحل الأزمة في اليمن، مشدداً على أن الحوار يجب أن يكون مع دول التحالف وليس من وصفهم بـ”مرتزقتهم”.
كما أشار إلى أنه حتى اللحظة لم يتم إعطاء أي تبرير قانوني على الإطلاق لاستمرار الحصار، لافتاً إلى أن “العدو يريد استنزافنا لكنه لن ينتصر وسيفشل وعليه أن يفهم ذلك”، حسب تعبيره.
وأكد الحوثي أن “الشعب اليمني يمتلك سلاح ردع يمكنه من انتزاع حقوقه”، في إشارة إلى الذهاب إلى الخيار العسكري في حال فشلت المفاوضات لفرض أمر واقع.
ولفت إلى أن “أمريكا تعمل على التواجد بقوة في البحر الأحمر”، مؤكداً أنه “كلما تواجد العدو أكثر في ساحة أي معركة فسيكون صيداً سهلاً لنا”.
وختم الحوثي حديثه بالقول “أي تحرك مدفوع من الخارج، سيواجه انقلاباً من الحاضنة اليمنية، وهذا ما سيحدث بما يخص الانفصال في الجنوب”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الحوثي يكشف مستجدات المفاوضات مع السعودية ويرحب بأي دور عربي لإنهاء الحرب في اليمن وتم نقلها من الجديد برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجدید برس إلى أن
إقرأ أيضاً:
رفض واسع في صنعاء لتأجير المنازل لعناصر الحوثي والتجار يرفعون الكرت الأحمر في وجه المليشيات
كشفت مصادر محلية في العاصمة صنعاء أن ملاك المنازل يرفضون تأجير عقاراتهم لعناصر وقيادات مليشيات الحوثي في تطور مثير يعكس المزاج العام المتوتر ضد المليشيات في مناطق سيطرتها.
وأكدت المصادر لوكالة خبر أن هذا الرفض يأتي على خلفية تزايد القلق من "استيلاء دائم" على الممتلكات، من قبل عناصر وقيادات ومشرفي مليشيات الحوثي، خاصة أن بعض المؤجرين السابقين وجدوا أنفسهم ضحايا لعمليات رفض إخلاء المنازل.
وأفاد مالك منزل في صنعاء لوكالة خبر "نأجر لهم؟ مستحيل!" إذا دخلوا، ما يخرجوا! البيت يتحول لمقر أو شيء آخر، ومش ممكن نواجههم بعدين."
وتحول هذا الرفض إلى ظاهرة متصاعدة، حيث يتجنب المواطنون تأجير منازلهم لأي شخص يشتبه بارتباطه بالحوثيين.
وأكدت المصادر أن بعض الملاك يلجأون لتحريات إضافية عن المستأجرين للتأكد من هوياتهم قبل توقيع أي عقود.
وفي خطوة جريئة تعكس حالة السخط المتزايدة بين أوساط التجار في العاصمة صنعاء، قرر أصحاب المحال التجارية التوقف عن منح عناصر وقيادات ميليشيا الحوثي بضائع بالدَّين أو "الأجل".
وجاء هذا القرار غير المعلن بعد تراكم الديون وامتناع الحوثيين عن السداد في كثير من الحالات، مما تسبب في خسائر كبيرة للتجار.
وأكد التجار أن هذا القرار جاء لحماية أعمالهم من الانهيار، خاصة بعد أن أصبحت مطالباتهم بحقوقهم تقابل بالتجاهل أو التهديد.
وأشاروا إلى أن عناصر الحوثيين يستغلون نفوذهم للحصول على البضائع دون نية حقيقية للسداد.
وتعكس هذه الأزمة تصاعد التوتر بين المواطنين والتجار في صنعاء مع الجماعة الحوثية الإرهابية، ويزيد من خوف المليشيات وتوجسها من انفجار ثورة غضب شعبية، في ظل تزايد حالات النهب والسلب والسطو على الأملاك.