البرهان يلتقي بوفد ادارة الميدوب الاهلية
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
التقى رئيس مجلس السيادة الانتقالي والقائد العام للقوات المسلحة، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، بمكتبه بوفد من إدارة الميدوب الأهلية، برئاسة وكيل الإدارة، جامع محمد الصياح. أثنى رئيس المجلس على الدور البارز الذي تقوم به الإدارة الأهلية في تعزيز الانسجام الاجتماعي وتعزيز التنمية وضمان السلام والأمن في المجتمع.
وفي سياق متصل، الأحد، قدّم الوفد التهاني لرئيس المجلس بالانتصارات التي تحققت على الجبهات المختلفة، معربين عن دعمهم الكامل لجهود القوات المسلحة.
وفي تصريح صحفي، أوضح وكيل الإدارة ورئيس اللجنة الأهلية لإدارة الأزمات والطوارئ، جامع محمد الصياح، الخطط والبرامج التي تنفذها الإدارة الأهلية لتأمين الطرق وضمان الاستقرار، مستفيدين من الموقع الاستراتيجي المتاخم لدولة ليبيا. كما أكدوا على تضامنهم الكامل مع القوات المسلحة في مواجهة التمرد وحماية الحدود من التهديدات المليشياوية.
سوناالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الشرع يلتقي وزير الخارجية التركي في دمشق
التقى وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، اليوم الأحد، في دمشق قائد الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع، وفق ما أعلنت وزارته.
وأظهر مقطع فيديو بثته وكالة الأناضول الرسمية، فيدان والشرع وهما يتصافحان ويتعانقان، دون أن تحدد مكان اللقاء الذي جرى في العاصمة السورية.وأعلن فيدان، الجمعة، أنه يعتزم السفر إلى دمشق للقاء الإدارة السورية الجديدة.
هل بدأ تقسيم الأراضي السورية؟ تركيا تعمل على إنشاء منطقة منزوعة السلاح
لمشاهدة المزيد من الفيديوهات:https://t.co/XKZstSvtfW pic.twitter.com/mNSZcHtSbc
وأظهرت مشاهد عرضتها قناة "إن تي في" التركية الخاصة، كالين خارجاً من المسجد الأموي في دمشق.
حاكم سوريا الجديد: لن ننصر طرفاً على آخر في لبنان - موقع 24قال قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، اليوم الأحد إن "سوريا تغيرت واستطعنا حماية المنطقة والإقليم ونقف على مسافة واحدة من الجميع".
وكانت تركيا من أبرز الدول التي اتخذت موقفاً مناهضاً للأسد، منذ اندلاع الاحتجاجات في سوريا عام 2011.
وقدمت أنقرة دعماً كبيراً لفصائل معارضة للأسد، واستقبلت على أراضيها ملايين اللاجئين السوريين، ودعمت كذلك فصائل مسلّحة في سوريا.ورفضت أنقرة، الأربعاء، الاتهام الذي وجّهه الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بـ"الاستيلاء" على السلطة في سوريا، بواسطة الفصائل المسلحة، التي أطاحت الأسد في هجوم خاطف.