باحث في علم الطاقة: الجنين مركز تخزين للمعلومات المرتبطة بذكريات الأجداد مرأة
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
مرأة، باحث في علم الطاقة الجنين مركز تخزين للمعلومات المرتبطة بذكريات الأجداد،تقع أغلب الأمهات فى حيرة تقليد الولد أو البنت للوالد أو الأم، رغم أن الطفل لم ير .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر باحث في علم الطاقة: الجنين مركز تخزين للمعلومات المرتبطة بذكريات الأجداد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تقع أغلب الأمهات فى حيرة تقليد الولد أو البنت للوالد أو الأم، رغم أن الطفل لم ير والده من قبل، ربما يكون متوفى أو متغيبا بحكم ظروف الحياة، ومع ذلك يقوم بالكثير من سلوكه، وكأن به طاقة بيولوجية وهي ما تسمى “الجينات”، وهى كلمة تطلق على ألسنة الكثير.
فى هذا الإطار، أكد عمر مخلص، باحث بعلوم الطاقة، أن الجنين مركز تخزين للمعلومات.
الجنين مركز تخزين للمعلوماتوقال باحث علوم الاجتماع إن هناك نظرية تؤكد أن الجنين قد يكون مركزًا لتخزين المعلومات التي ترتبط بذكريات الأجداد والخبرات السابقة، ووفقًا لهذه النظرية:
• قد يتم تخزين المعلومات في شكل طاقة بيولوجية في خلايا الجنين.
• قد تكون هذه الطاقة قادرة على التأثير على نمو الجنين وتطوره.
• يمكن أن تنتقل هذه المعلومات والطاقة إلى الجنين عن طريق الحمل أو الرحم أو الحليب.
• قد تظهر ذكريات من ذاكرة الأجداد عند الأطفال في شكل تصرفات أو تفضيلات أو ميول غير مفسرة.
ومع ذلك، لا تزال هذه النظرية غير مؤكدة وتحتاج إلى المزيد من الأبحاث والتجارب لدعمها.
وينظر العلماء التقليديون إلى ذلك بشكل رئيسي على أنه نقل جيني، فالمزيد من الأدلة ضرورية لتأكيد أن الجنين يمتلك مثل هذه القدرة على تخزين ونقل المعلومات خارج الجينات.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل باحث في علم الطاقة: الجنين مركز تخزين للمعلومات المرتبطة بذكريات الأجداد وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة تتوصل لعلاج محتمل لاضطراب طيف التوحد (تفاصيل)
توصلت نتائج دراسة حديثة أجراها فريق البحث في مركز الخلل العصبي الدماغي بمعهد العلوم الأساسية (IBS) في كوريا الجنوبية، بقيادة الدكتور كيم إيون جون إلى علاج محتمل لاضطراب طيف التوحد (ASD)، الذي يؤثر على 2.8% من سكان العالم ويتميز بالعجز الاجتماعي والسلوكيات المتكررة والمشاكل الفكرية، بالإضافة إلى القلق.
وتوصل الفريق إلى أن الليثيوم (يُستخدم عادة لعلاج الاضطراب الثنائي القطب والاكتئاب) يمكن أن يساعد في استعادة وظائف الدماغ ويخفف الأعراض السلوكية في النماذج الحيوانية لاضطراب طيف التوحد، خاصة تلك التي تنجم عن طفرات في جين Dyrk1a.
وتعتبر طفرات Dyrk1a من العوامل الجينية البارزة المرتبطة باضطراب طيف التوحد، حيث تسبب حالات مثل متلازمة Dyrk1a ويعاني المرضى الذين يحملون هذه الطفرة من اضطراب طيف التوحد وصغر الرأس، إلى جانب مشكلات لغوية واجتماعية وقلق.
وأظهرت الدراسة أن إحدى الآليات الرئيسية التي تساهم في ظهور أعراض اضطراب طيف التوحد لدى هذه الفئران هي الفسفرة (التغيرات في العمليات الكيميائية داخل الخلايا) غير الطبيعية في مسار mTOR (مسار إشارات بيولوجية مهم في الخلية يتحكم في العديد من العمليات الحيوية مثل نمو الخلايا وتكاثرها والتمثيل الغذائي والبقاء على قيد الحياة).
ودرس الباحثون كيفية توليد فئران تحمل طفرة جينية في Dyrk1a، وهي حالة قاتلة في حال لم يتم تعديل الجينات الأخرى، ما سمح بتطوير نماذج حيوانية يمكن استخدامها لدراسة تأثير الطفرة. وتم اكتشاف أن التغيرات في مسار mTOR تلعب دورا في الأعراض المرتبطة بالطفرة، ولهذا قرر الباحثون استخدام الليثيوم كعلاج لمعالجة هذه التغيرات وتحسين الحالة.
وعند إعطاء الليثيوم للفئران في المراحل الأولى من حياتها، أظهرت النتائج تحسنا كبيرا. فقد استعاد الدماغ حجمه الطبيعي وعادت بنية ووظيفة الخلايا العصبية إلى طبيعتها، كما تحسنت السلوكيات المرتبطة بالقلق والتفاعل الاجتماعي بشكل ملحوظ. كما استمرت تأثيرات العلاج حتى مرحلة البلوغ، ما يشير إلى أن الليثيوم قد يكون له تأثيرات طويلة الأمد من خلال تمكين التعافي البنيوي والوظيفي في الدماغ.
واكتشف الفريق أن تأثيرات الليثيوم العلاجية ترجع جزئيا إلى تأثيره على جزيء Kalirin-7، الذي يعد أساسيا لبنية ووظيفة المشابك العصبية. ومن خلال استهداف هذا الجزيء، ساعد الليثيوم في استعادة التوازن في شبكات إشارات الدماغ، ما ساهم في معالجة إحدى الآليات الأساسية لاضطراب طيف التوحد.
وقال الدكتور روه جونيوب، الباحث الأول في الدراسة: "هذا اختراق مثير، طفرات Dyrk1a تعطل الاتصال العصبي. ويساعد الليثيوم في إزالة هذه العوائق، ما يعيد الاتصال السلس بين الخلايا العصبية".